فوهات ومصائد منتشرة في حي الريان بجدة من المسؤول عن تغطيتها وإنقاذ الناس .. صور
تاريخ النشر: 26th, January 2025 GMT
احمد يحي البارقي
حي الريان بجده الذي يقع شرق مطار الملك عبدالعزيز يعاني سكان هذا الحي من روائح تزكم الأنوف من مخلفات الصرف الصحي وطفحها لعدم وجود شبكة صرف صحي يخفف معاناة قاطني ذلك الحي.
ناهيك عن مصائد منتشرة تتربص بعابري الطرق فالفوهات المفتوحة التي خلفتها الشركات المختلفة ولم تقم بصيانتها ومتابعة تلك الحفر وتغطيتها بشكل جيد ، حماية لأرواح الناس وممتلكاتهم من السيارات التي أصبحت هذه الفوهات تتربص بهم وتشكل خطرا جسميا عليهم
هذه الحفر تتبع لشركات متعددة سواء المياه أو الكهرباء أو الإتصالات وتحتاج إلى وقفة حازمة من أمانة جده وبلدياتها الفرعية لأن ذلك يدخل في نطاق مسؤولية البلديات فالطرق داخل الأحياء وصيانتها تقع على عاتقهم .
سنوات طويلة والوضع على ماهو عليها بدون ملاحظة تدخل الأمانة لحل هذه المعظلة ومحاسبة المقصرين وردم مثل تلك المصائد أوتغطيتها بأغطية حديدية حماية للناس .
أهالي حي الريان يناشدون أمانة جده بالتدخل لوضع حل لمعاناتهم وإلزام الشركات بالتدخل السريع خصوصا ونحن في موسم الأمطار.
بعض المتطوعون قاموا بوضع علامات بدائية لتنبيه قائدي المركبات عن تلك المصائد.
السؤال المطروح؟
من الجهة المخولة بمتابعة ذلك قبل وقوع كارثة ومادور الأمانات في متابعة مثل ذلك وإلزام الشركات بإصلاح مخلفاتها وتغطية فوهات تلك الحفر المنتشرة.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: جدة حي الريان فوهات مصائد
إقرأ أيضاً:
الشركات الأمريكية تتمسك بالصين رغم الرسوم الجمركية المرتفعة
رغم الرسوم الجمركية المرتفعة، تصر غالبية الشركات الأميركية على البقاء في الصين، وفقاً لمسح حديث أجرته غرفة التجارة الأميركية، إذ تخطط 21% منها لتوسيع عملياتها داخل البلاد إذا عادت الرسوم إلى مستوياتها السابقة، بينما لن تُجري 41% أي تعديلات جوهرية. اعلان
رغم التوترات التجارية والرسوم الجمركية المرتفعة بين الولايات المتحدة والصين، تبقى الصين مقصداً أساسياً للشركات الأميركية التي تعمل فيها، وفقاً لمسح حديث أجرته غرفة التجارة الأميركية في الصين.
المسح الذي شمل 112 شركة أميركية خلال الفترة من 23 إلى 28 مايو الماضي، كشف عن موقف واضح: غالبية الشركات لا تخطط لمغادرة السوق الصيني، حتى مع احتمال عودة الرسوم الجمركية إلى مستوياتها السابقة.
ومن بين الشركات المشاركة، أفادت نسبة 21% بأنها ستزيد من إنتاجها ومبيعاتها داخل الصين إذا ارتفعت الرسوم مرة أخرى، بينما أبدت نسبة 13% استعدادها لنقل الإنتاج من الصين إلى دول أخرى. أما النسبة الأكبر، وهي 41%، فأكدت أنها لن تقوم بأي تعديلات جوهرية في عملياتها.
Relatedفي يوم دخول الرسوم الجديدة حيز التنفيذ.. ترامب يطالب الفدرالي بخفض الفائدة بعد بيانات وظائف مخيبةالرسوم الجمركية تهزّ الاقتصاد العالمي: تباطؤ في أميركا وتضخم في إسرائيلترامب تجاوز سلطته... محكمة أمريكية توقف الرسوم الجمركيةوجاء المسح بعد فترة ذروة في الحرب التجارية بين البلدين، بين أبريل ومنتصف مايو، حيث صرّح ثلث الشركات أن الرسوم الجمركية خلال تلك الفترة أدت إلى خسائر فادحة، فيما أشارت نسبة 7% إلى أنها بدأت بالتفكير في إنهاء عملياتها في الصين.
ولم تُفصح أي شركة عن نيتها إعادة الإنتاج إلى الولايات المتحدة، على الرغم من احتمال عودة الرسوم الجمركية إلى معدلات بلغت 145% على بعض المنتجات.
كما أظهر المسح أن نحو 11% من الشركات ألغيت عقوداً أو طلبات من عملاء محليين بعد بدء تطبيق الرسوم المرتفعة في 2 أبريل الماضي.
تجدر الإشارة إلى أن غرفة التجارة الأميركية لم تكشف عن هوية الشركات أو أحجامها، لكن العضوية في الغرفة تشمل شركات ضخمة مثل "مايكروسوفت" و"كوكاكولا"، بالإضافة إلى شركات صغيرة جداً تتراوح إيراداتها العالمية دون مليون دولار سنوياً.
انتقل إلى اختصارات الوصولشارك هذا المقالمحادثة
تعليم الوادي الجديد تعلن مواعيد وأماكن الاعتذارات الخاصة بامتحانات الثانوية