ادرعي: ابتعدوا عن الحدود واسمعوا الكلمة
تاريخ النشر: 26th, January 2025 GMT
كتب المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي أفيخاي أدرعي عبر منصة "إكس": "الفرق بين صورتيْن:
الأولى لمقاولة بالمعسل على تفاحتين!!
والثانية لأعمال دفاعية هدفها التأكد من إبعاد مقاولة إيران عن حدودنا
فلكل من يحاول الاصطياد في الماء العكرة ولكل من يحاول أن يظهر نفسه "رجال" أقول: ابن داوود لم يعرف البكاء يومًا لكي يرتاح لانه مرتاح بكل خطوة يقدم عليها، بكل عمل يفعله بضمير حي.
نصيحة - انتوا ابعدوا عن الحدود واسمعوا الكلمة".
الفرق بين صورتيْن:
الأولى لمقاولة بالمعسل على تفاحتين!!
والثانية لأعمال دفاعية هدفها التأكد من إبعاد مقاولة إيران عن حدودنا
فلكل من يحاول الاصطياد في الماء العكرة ولكل من يحاول أن يظهر نفسه "رجال" أقول: ابن داوود لم يعرف البكاء يومًا لكي يرتاح لانه مرتاح بكل خطوة يقدم عليها،… pic.twitter.com/ThLiOF6aeL
المصدر: لبنان ٢٤
كلمات دلالية: من یحاول
إقرأ أيضاً:
مشهد مرعب.. أسد يحاول افتراس طفل أمام أعين أسرته!
في مشهد صادم، حاولت أنثى أسد “لبؤة”، مُهاجمة طفل رضيع خلف حاجز زجاجي في حديقة حيوان شنيانغ بمقاطعة لياونينغ الصينية.
تُظهر اللقطات المُنتشرة على منصات التواصل الاجتماعي على نطاق واسع، لحظة جلوس الطفل بالقرب من الحاجز الزجاجي، بينما قفزت “اللبؤة”، المستلقية على الأرض، فجأةً نحو الحاجز الزجاجي في محاولة لالتهام الطفل.
رغم بشاعة المنظر، لم يُصب الطفل بأذى بفضل سمك الحاجز الزجاجي.
تعليقات مُثيرة
وبحسب ما نشره موقع “haberler”، حصد الفيديو الذي صورته والدة الطفل بهاتفها المحمول، ملايين المشاهدات على مواقع التواصل الاجتماعي، وحظي بالعديد من التعليقات.
تحدث أحدهم عن متانة الزجاج، قائلاً: “لا بد أن هذا الزجاج قوي جداً”، وجادل آخرون بأن الأسد لم يكن يهاجم، بل كان يقترب بدافع الفضول فحسب، قائلين “ربما أرادت أنثى الأسد فقط أن تحمله كطفل صغير”.
وعلق عدد من المشاهدين على هدوء الأم، وحرصها على تصوير الفيديو أكثر من خوفها على طفلها.
فيما جرى النقاش حول الموضوع من زاوية أخرى، تتعلق بالحياة التي يعيشها الأسود في هذه المنطقة الصغيرة، حيث قال أحدهم “لا ينبغي حصر مثل هذه الحيوانات القوية التي ينبغي أن تتجول بحرية في مثل هذه المساحات الصغيرة”.
يشار إلى أن واقعة مُماثلة وقعت في حديقة حيوانات بولاية كولورادو الأمريكية عام 2016، حيث حاولت اللبؤة بضرب الزجاج بمخالبها بشكل متكرر، محاولةً كسره والوصول إلى الطفل والتهامه.
طهران تقدم شكرها للمرجعية الدينية وشعب العراق وقواه السياسية على مساندة الشعب الإيراني