العروبة يستغني عن المدرب و«الأجانب»!
تاريخ النشر: 28th, January 2025 GMT
فيصل النقبي (الفجيرة)
قررت إدارة العروبة الاستغناء عن كل اللاعبين الأجانب بالفريق، وهم البرازيلي باولو ريكاردو، والكاميروني جابرييل كاك، ومواطنه بيتروس بوميل، والإيراني محمد رضا أزادي، والجامبي أبوكر تراوالي، وذلك بسبب عدم تحقيقهم لأهداف وطموحات النادي في الدور الأول لمسابقة دوري أدنوك للمحترفين، حيث يقبع الفريق في المركز الأخير برصيد 3 نقاط فقط.
كما قررت الإدارة الاستغناء عن المدرب البرتغالي برونو بيريرا، حيث سيكون العروبة بشكل جديد و«حُلة مختلفة» في بداية الدور الثاني للدوري، حيث تتفاوض الإدارة حالياً مع عدد من اللاعبين الأجانب، لقيدهم في فترة الانتقالات الشتوية الحالية، ودعم الفريق في المسابقة، كذلك سيتم الاتفاق مع مدرب جديد ليقود الفريق خلال الدور الثاني. أخبار ذات صلة
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: نادي العروبة دوري أدنوك للمحترفين
إقرأ أيضاً:
الشرطة الفرنسية تصدم جماهير باريس بقرار مفاجئ قبل نهائي كأس العالم للأندية
قررت الشرطة الفرنسية نشر 500ر11 ضابطا في منطقة باريس الكبرى وذلك لمنع أحداث شغب متوقعة، وذلك قبل المباراة النهائية لكأس العالم للأندية لكرة القدم المقامة حاليا في الولايات المتحدة الأمريكية، والتي تجمع غدا الأحد بين باريس سان جيرمان وتشيلسي الإنجليزي.
وقال لوران نونيز، قائد الشرطة، إن الضباط يتم نشرهم تحسبا للمباراة وعطلة يوم الباستيل المقرر لها بعد غدا الاثنين، حيث وقعت أعمال شغب في الماضي.
وأضاف في تصريحات لقناة "بي إف إم تي في" التلفزونية، أنه تم ضبط 2000 من الألعاب النارية خلال 300 عملية للشرطة في الفترة التي سبقت المباراة، وتم إلقاء القبض على ما يقرب من 12 شخصا.
وفي العاصمة باريس، قررت الشرطة عدم السماح بوجود منطقة للجماهير وكذلك النقل التلفزيوني المباشر للمباراة في الساحات.
كما تم منع التجمعات في "الشانزليزيه" وكذلك قصر ليتوال وساحة "الكونكورد" حيث سيتم منع السيارات من الوصول إليها في وقت إقامة المباراة.
ويعود السر في تلك القرارات إلى الاستعدادات الجارية للعرض العسكري المقرر صباح بعد غدا الاثنين بمناسبة يوم الباستيل.
وجاء التواجد الأمني المكثف بسبب أعمال العنف والشغب التي شهدتها المنطقة في أعقاب فوز باريس سان جيرمان بلقب دوري أبطال أوروبا الشهر الماضي.
وتم اعتقال نحو 563 شخصا عبر فرنسا، منها 491 شخصا في باريس فقط، حيث تم إتلاف بعض الممتلكات العامة ونهب بعض المتاجر.