وفاة الكاتب محمد جبريل بعد صراع مع المرض
تاريخ النشر: 29th, January 2025 GMT
كتب- محمد شاكر:
أعلنت الدكتورة زينب العسال وفاة زوجها الكاتب الصحفي والروائى محمد جبريل بعد صراع مع المرض، عن عمر ناهز 87 عاما.
ومن المقرر أن تقام تقام صلاة الجنازة، ظهر غدٍ الخميس 30 يناير فى مسجد أبو بكر الصديق، فى ميدان الحجاز بحي بمصر الجديدة.
يُشار إلى أن محمد جبريل سبق وصدرت له عدة أعمال روائية وقصصية من بينها روايات: الأسوار، إمام آخر الزمان، من أوراق أبي الطيب المتنبي، اعترافات سيد القرية، زهرة الصباح، الشاطئ الآخر، رباعية بحري، ياقوت العرش، بوح الأسرار، مد الموج، نجم وحيد في الأفق، حكايات الفصول الأربعة، زوينة، صيد العصارى، غواية الإسكندر، الجودرية، رجال الظل.
إضافة إلى مجموعاته القصصية: تلك اللحظة، انعكاسات الأيام العصيبة، حكايات وهوامش من حياة المبتلى، سوق العيد، انفراجة الباب، حارة اليهود، رسالة السهم الذي لا يخطئ، موت قارع الأجراس وغيرها.
اقرأ أيضًا:
الرئيس السيسي عن تهجير الفلسطينيين: "الشعب هيخرج كله في الشارع ليقول لا"
رسميًا.. الإفتاء تعلن موعد أول أيام شهر شعبان
السيسي يوافق على تعيين 40 ألف معلم بالمعاهد الأزهرية
مفتي الجمهورية لمصراوي: أعيش "في ظِل أمي".. وهذه رسالتها لي بعد تولي منصبي
لمعرفة حالة الطقس الآن اضغط هنا
لمعرفة أسعار العملات لحظة بلحظة اضغط هنا
وفاة الكاتب محمد جبريل لدكتورة زينب العسال وفاة زوجها زوجة الكاتب محمد جبريلتابع صفحتنا على أخبار جوجل
تابع صفحتنا على فيسبوك
تابع صفحتنا على يوتيوب
فيديو قد يعجبك:
إعلان
إعلان
وفاة الكاتب محمد جبريل بعد صراع مع المرض
© 2021 جميع الحقوق محفوظة لدى
القاهرة - مصر
22 12 الرطوبة: 37% الرياح: شمال شرق المزيد أخبار أخبار الرئيسية أخبار مصر أخبار العرب والعالم حوادث المحافظات أخبار التعليم مقالات فيديوهات إخبارية أخبار bbc وظائف اقتصاد أسعار الذهب أخبار التعليم فيديوهات تعليمية رياضة رياضة الرئيسية مواعيد ونتائج المباريات رياضة محلية كرة نسائية مصراوي ستوري رياضة عربية وعالمية فانتازي لايف ستايل لايف ستايل الرئيسية علاقات الموضة و الجمال مطبخ مصراوي نصائح طبية الحمل والأمومة الرجل سفر وسياحة أخبار البنوك فنون وثقافة فنون الرئيسية فيديوهات فنية موسيقى مسرح وتليفزيون سينما زووم أجنبي حكايات الناس ملفات Cross Media مؤشر مصراوي منوعات عقارات فيديوهات صور وفيديوهات الرئيسية مصراوي TV صور وألبومات فيديوهات إخبارية صور وفيديوهات سيارات صور وفيديوهات فنية صور وفيديوهات رياضية صور وفيديوهات منوعات صور وفيديوهات إسلامية صور وفيديوهات وصفات سيارات سيارات رئيسية أخبار السيارات ألبوم صور فيديوهات سيارات سباقات نصائح علوم وتكنولوجيا تبرعات إسلاميات إسلاميات رئيسية ليطمئن قلبك فتاوى مقالات السيرة النبوية القرآن الكريم أخرى قصص وعبر فيديوهات إسلامية مواقيت الصلاة أرشيف مصراوي إتصل بنا سياسة الخصوصية إحجز إعلانكالمصدر: مصراوي
كلمات دلالية: معرض القاهرة الدولي للكتاب مقترح ترامب لتهجير غزة مسلسلات رمضان 2025 سعر الدولار أسعار الذهب نظام البكالوريا الجديد تنصيب ترامب صفقة غزة سكن لكل المصريين الحرب على غزة سعر الفائدة أول أيام شهر رمضان 2025 تهجیر الفلسطینیین الرئیس السیسی صور وفیدیوهات
إقرأ أيضاً:
أسيران فلسطينيان محرران على هامش ندوة بالجامعة العربية: مصر أفشلت مخطط تهجير الفلسطينيين
أكد أسيران فلسطينيان محرران من سجون الاحتلال الإسرائيلي أن موقف ودور مصر الداعم للشعب الفلسطيني أفشل مخطط تهجير الشعب الفلسطيني من أرضه بقطاع غزة.. منتقدين طريقة تعامل المنظمات الحقوقية الدولية مع انتهاكات سلطات الاحتلال الإسرائيلي بحق الأسرى الفلسطينيين وعدم إعطائهم الاهتمام الكافى.
جاء ذلك في تصريحات أدلى بها الأسيران الفلسطينيان لوكالة أنباء الشرق الأوسط على هامش ندوة نظمتها جامعة الدول العربية هذا الأسبوع حول معاناة الأسرى الفلسطينيين والمعتقلين في السجون الإسرائيلية وواقع المحررين المبعدين وذلك بمشاركة الأسرى الفلسطينيين المحررين وممثلي الدول العربية الأعضاء بالجامعة العربية.
ووجه الأسير رائد نزار عبد الجليل من نابلس شمالي الضفة الغربية الشكر لمصر على دورها الكبير في التوصل لاتفاق وقف إطلاق النار بغزة وإطلاق سراح الأسرى الفلسطينيين ورعايتهم.
وقال نزار ل(أ ش أ) إن الحرب على غزة التى أعلنتها إسرائيل كان لها ثلاثة أهداف: هي تهجير الشعب الفلسطيني من قطاغ غزة، و احتلال كامل مساحة قطاع غزة، والإفراج عن الأسري والمحتجزين الإسرائيليين دون مقابل، هذه الأهداف الثلاثة لم يتحقق إثنان منهم بسبب صمود الشعب الفلسطيني وهما: تحرير الأسرى واحتلال قطاع غزة ، ولكن هدف تهجير الشعب الفلسطيني وهو الهدف الرئيسي والأكثر استراتيجية والأخطر كان إفشاله بفضل موقف الدولة المصرية ودعمها لصمود الشعب الفلسطيني على أرضه.
وأضاف: أن مصر استطاعت إفشال التهجير لأن الدولة المصرية وقيادتها تستطيع أن تأخذ هذه المواقف لأنها تمتلك جيشاً وطنياً قوياً قادراً على حماية الحدود.
وأشار إلى أن الأسرى الفلسطينيين في سجون الاحتلال يعانوا من البرد والجوع الشديدين والخوف والعجز في ظل غياب القدرة على اتخاذ أي قرار.
وتابع: "أن من أقسى ما عايشته خلال فترة الأسر كان استشهاد الأسير محمد أبو زيد من الخليل أمامنا ولم استطع أن نفعل له أي شئ ولاحتى نعطيه قطعة خبز لأن وزنه انخفض إلى 36 كيلوجراماً، بسبب منع الطعام ؛ وكان مصاباً بالإسكابيوس (الجرب) الذي نخر كل جسمه وأخذ جلده يتساقط وكان الطعام الذي يعطوننا إياه محسوباً بدقة كمية السعرات الحرارية التي يحتويها لتمثل الحد الأدنى للبقاء فقط على الحياة".
وأشار إلى أن هذه الممارسات يتباهي بها وزير الأمن الإسرائيلي اليميني المتطرف إيتمار بن غفير، ويتفاخر أنه لا يعطي طعاماً للأسرى الفلسطينيين أو يعطيهم طعاماً قذراً، والإسرائيليون ينشرون فيديوهات للاعتداء على الأسرى الفلسطينيين.
وأضاف: يتم تدريب الكلاب على الاعتداء على الأسرى، وهناك مجموعة من الأسرى الأشبال تم الاعتداء الجنسي عليهم، وهناك تعمد لتعرية بعض الأسرى، ويأتون بمجندتات أو سجانات إسرائيليات لإهانة كرامة الأسرى، وهم يعلمون أن الأسير الفلسطيني والعربي أخطر شئ إهانة شرفه وكرامته.
ولفت إلى أن هناك أسرى أعمارهم تتراوح مابين 12 إلى 18سنة، وأن قوات الاحتلال تعتقل أطفالا أصغر سنا وهذا منشور ومعلن من قبل إسرائيل.
وانتقد تعامل المنظمات الحقوقية الدولية مع ملف الأسرى الفلسطينيين، وقال" إن كثيراً من المنظمات الحقوقية الدولية تعاني من ازدواجية المعايير وتتجاهل الانتهاكات التى ارتكبها سلطات الاحتلال الإسرائيلي" .
وأضاف: إن هناك بعض المنظمات الدولية تغطى على جرائم الاحتلال، والجرائم الكبيرة للإسرائيليين يتناولونها ولكن يحاولون تخفيفها وإظهارها كأنها انتهاكات فردية بينما عندما تطرح قضية في العالم العربي يحاولون تصويرها أنها عملية ممنهجة.
من جانبه، قال الأسير رامي محمد من نابلس بالضفة الغربية والذي سجن منذ 24 عاماً إنه في الفترة الأخيرة كان الأسرى الفلسطينيون يعيشون في أسوأ ظروف ولا يمتلك أي قرار في حياته وكل قرار يتخذه يتخذه السجان الإسرائيلي.
وأضاف: أن الأسرى الفلسطينيين حرموا من أبسط حقوق الإنسان، وقال "كنا نتمنى الموت في كل لحظة".
ووجه الشكر للدولة المصرية قيادة وحكومة وشعباً على جهودها لإطلاق سراحهم، وعلى احتضانهم ورعايتهم لهم، وقال "لا أعتبر نفسى وأنا في مصر أو أي دولة عربية مبعداً، بل في وطني العربي عكس مايحدث لنا لو كنا في دولة أوروبية".