الأسبوع:
2025-06-01@03:45:36 GMT

بعد طرحها اليوم.. كلمات أغنية «رقصة الوداع» لـ دياب

تاريخ النشر: 30th, January 2025 GMT

بعد طرحها اليوم.. كلمات أغنية «رقصة الوداع» لـ دياب

أزاح الفنان دياب اليوم الستار عن أحدث أعماله الغنائية التي تحمل اسم «رقصة الوداع»، وتم طرحها عبر موقع الفيديوهات «يوتيوب» ومختلف المنصات الرقمية.

والأغنية من كلمات محمد مصطفى ملك، وألحان محمود أنور، وتوزيع ومكساج وماستر عمرو الخضري منتج منفذ رامز سليمان، وتقول كلماتها: ««أنا قلبي بخير يا جماعة.. ومحدش يقلق خالص.

. في الحزن باخد كام ساعة.. وبفوق من بعدها خالص.. شغل يابني السماعة.. على روح واحد كان ناقص.. ويلا رقصونا رقصة الوداع.. يلارقصة القلب المتباع.. يلا رقصونا.. مش ناقصين صداع.. يالا رقصونا.. أنا كله تمام ع الآخر.. والحاله ميت فل وعادي.. هتعب نفسي أنا ليه وأعافر.. دي أحلوت بعده حياتي.. هرقص وهغني وأسافر.. وابسط نفسي المرادي».

آخر أعمال دياب

يستعد الفنان دياب للمشاركة في ماراثون رمضان 2025 من خلال مسلسل « الحب كله»، وعادة ما يشهد شهر رمضان مناسفة قوية بين عدد من نجوم الدراما.

مسلسل « الحب كله» من بطولة آسر ياسين، إلى جانب عدد من نجوم الفن أبرزهم: دياب، أشرف عبد الباقي، ميس حمدان، غادة طلعت، سما إبراهيم، والعمل من تأليف وإخراج تامر محسن، وإنتاج الشركة المتحدة للخدمات الإعلامية.

وينتمي مسلسل «الحب كله» إلى نوعية أعمال الـ 15 حلقة ومن المقر أن تدور أحداثه في إطار اجتماعي رومانسي.

ومؤخرا شارك دياب بمسرحية «حاوريني يا كيكي» التي عرضت بمسرح محمد العلي ضمن فعاليات موسم الرياض بالسعودية، وحققت نجاحا جماهيريا كبيرا.

ضمت مسرحية «حاوريني يا كيكي» عدد من النجوم أبرزهم: دينا الشربيني، وهالة صدقي، ورانيا يوسف، بجانب كل من أوس أوس، أحمد عبد الوهاب، أحمد سلطان وأحمد عبد الهادي، والعرض من تأليف هاني الطمبارى، والأغاني من كلمات خالد تاج الدين وألحان كريم عرفة والتوزيع الموسيقي لأيمن التركي وأزياء أميرة صابر ومن إخراج بتول عرفة.

اقرأ أيضاً«لا تحتاج إلى شرح».. سيد رجب في أحدث ظهور رفقة كريم عبد العزيز وأحمد عز.. (صورة)

بعد اعتذارها عن المشاركة.. رحاب الجمل تتمنى التوفيق لصناع مسلسل «شباب امرأة»

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: الفنان دياب أغنية دياب الجديدة

إقرأ أيضاً:

أينشتاين يسقط في جاذبية الحب

#أينشتاين يسقط في #جاذبية_الحب
“تجربة أدبية هجينة بين القصة والخاطرة وقصيدة النثر”

بقلمي: إبراهيم أمين مؤمن

سرتُ بكِ على الدرب، ملكًا بصولجان، واثق الخطوة، تخشع لي الكائنات. توجتكِ ملكةً على عرشي، ألبستكِ الحرير والاستبرق، ومددتُ راحتي بساطًا لقدميكِ، فلا جبٌ سحيق يهوي بكِ، ولا بيداءٌ تفقدكِ بين الوحوش. كنتِ محور الكون، وكنتُ الفلك الذي يدور حولكِ، شمسًا في مدار لا يغيب، ونجمًا ثابتًا في سماء لا تعترف بالتبدّل. لم يكن لي رغبة في شمسٍ تستقل، أو كوكبٍ ينفصل عن مساره. كنتِ مركز الجاذبية، وكنتُ أسير في مداركِ، لا أشكُّ في أنني وجدتُ نقطة الاتزان الوحيدة في هذا الوجود المتشظي.

مقالات ذات صلة وسفينة نوح لم تغرق 2025/05/24

أضيء لكِ دربك بمشكاةٍ تُشعُّ بنورٍ لا يخفت، نورٍ يرقص على خيوط الفجر، فيتألق بين لهيب عينيكِ النجمية واختيال خطواتكِ الطاووسية. كان دربًا حيًا، تنبت فيه الأزاهير، وتصدح فيه البلابل على خرير ماء السلسبيل، تتردد كتراتيل داوود بين جدران القصر الذي شيّدته لكِ بدموعي وأمنياتي. أسكنتكِ قصري، حيث تدور الكواكب في فلكه، بعدما أعلنت شمسه يوم استقلالها، فلم يعد لها سيدٌ غيركِ. كانت العوالم كلها تنحني لكِ، وكان القلب قارةً لا تستقبل سوى هطولكِ.

لكن، غيمة خفيفة بدأت تتسلل، لم أدركها في البداية…
كانت ليلة صافية، غير مثقلة بالغموض، لكن وقع خطواتكِ بدأ يختل. لم يعد له ذات الرنين، ذات الثبات، ذات الإيقاع الذي حفظته روحي. أصبحتِ تسيرين برتابةٍ خافتة، كأنما تتحاشين أن يلحظكِ الكون وأنتِ تخططين للرحيل.

بدأتُ أستشعر الفراغ يتسلل بيننا، كهواءٍ بارد لا يُرى لكنه يوجع الجسد ويقشعر القلب. كنتِ هناك، لكنكِ لم تعودي كما كنتِ. لم يعد النبض واحدًا، ولا المدار ثابتًا. ثم جاءت الصوتيات الجديدة – الطبول، المزامير، نوتات الرحيل التي كنتُ أجهل لحنها. كانت الأرض تتهيأ لرحيلي عن عالمكِ، وأنا لا أملك إلا أن أقف هناك، أستمع لكلمات لم تكن لي، وأراقبكِ وأنتِ تفتحين كتاب الرحيل، وتمزجين لي طلاسم الفراق، تدونينها كأنما هو قانون لم يعد يقبل المناقشة.
كنتُ أقف على عتبة النهاية، أنتظر امتداد يديكِ التي لطالما كانت ملاذي، لكنهما لم تمتدّا.
كان زفيركِ يحرقني، وسيفُكِ يُشَعشعني، فكيف أردُّ سطوعه قبل أن يخترقني؟
قلتُ لكِ، وقلبي يذوي: “لمَ تختمين أكتافنا بوشم اليباب؟ ألم يؤنسكِ حبي؟ لمَ الرحيل؟ أتريدين أن ننظر معًا في وجه الفناء؟ أن نتلمس طريقًا أعمى إلى جحيمٍ لا نجاة منه؟”

لكن القصر بدأ يتفكك من حولي، لبنةً تلو أخرى.
سقطتُ على الأرض، وصرختُ بصوتي المحترق: “انزعي عن جسدكِ ثوب خطتكِ العمياء، لا ترحلي، سأحترق، سأتمزق، سأنهدم.” ونكستُ رأسي تحت قدميكِ، سفحتُ دموعي على موطئكِ، قلتُ برجاء “سوف تهجر الملائكة مطايا حمام قصركِ، ستترك الطيور أوكارها، وتجف الأنهار، ويهوى القصر فوق كل الأبرياء. ألا ترين كيف يتحطم كل شيء؟”
لكن ردّكِ لم يكن صوتًا، كانت نظرة جامدة كالصخر، ثم ابتسامةً خافتة فيها مرارة لا أقوى على فهمها، كأنما كنتُ أطلب المستحيل. ووطئتِ رأسي حتى عبرتِ باب الرحيل.
انتظرتُ، قلتُ قد ترجع. لكن الزمن بدأ يجرني على نسيجٍ من جمر، يجلدني صراط الانتظار، كل ثانية تمر تسرق عامًا من عمري، كل لحظة تُحرّق جزءًا مني، حتى تحولتُ إلى رمادٍ متناثر فوق البلاط الذي كنتِ تمشين عليه. لم يعد هناك صولجان، لم يعد هناك عرش، لم يعد هناك قلبٌ يتنفس سوى على الهامش.
فجأة، طُرحتُ في ثقبٍ أسود، كسمِّ الخياط، التهم كل شيء، ولم تسمع أذني سوى لُهَب نيران تأكل نفسها.
لقد تحول القصر إلى أطلالٍ خاوية، ولم تعد هناك شمسٌ تدور حولي، ولا كواكب تعلن الولاء. لم أجد سوى مركبة الأحزان، أقلتني نحو أفقٍ مشوه، ووقعتُ تحت جاذبية الثقب. تباطأ الزمن، فهرمتُ قبل أن ألقي حتفي فيه. ثوانٍ مرت، لكنها انتزعت من عمري سنين، شابت فيها عواطفي، وانحنى ظهري، وتدلى جفني، وضعفت عظامي أمام ثقبٍ تكون من نيران الرحيل.
ذهب العمر هباءً، وما كان وعدُكِ إلا شبحًا، ولم أدرك نفسي إلا عندما أخبرني العدم: “هنا، حيث لا نهاية للجاذبية، ولا مفر من السقوط الأبدي.”

مقالات مشابهة

  • اليوم.. بدء تصوير مسلسل أحمد فهمي الجديد ابن النادي
  • «رقصة الحضري».. احتفالية خاصة لحارس الظفرة بعد التتويج
  • من ألبوم «لينا معاد».. أغنية حبيبي تقلان لـ تامر حسني تتصدر التريند عقب طرحها| فيديو
  • محمد الريفي: هيجنني أحلى أغنية في مشواري
  • برج الميزان حظك اليوم السبت 31 مايو 2025.. تُتاح لك فرصة عمل
  • عادل عوض: شعب مصر لا ينسى كلمات وجمل الأفلام
  • محمد دياب: تركي آل الشيخ يعشق الفن المصري
  • أبو ريدة يجتمع مع دياب لبحث التعاون بين الاتحاد والرابطة
  • مَا الحبُّ غيرَ مُحصَّبٍ وجِيادِ
  • أينشتاين يسقط في جاذبية الحب