سامر أبو طالب يحتفل بعقد قرانه على هبة زكريا
تاريخ النشر: 3rd, December 2025 GMT
احتفل الفنان سامر أبو طالب وخطيبته هبة زكريا بعقد قرانهما، بعد مرور شهر واحد فقط على إعلان انفصالهما.
وأقيم عقد القران ، فى أجواء عائلية هادئة اتسمت بالبساطة والرقي، حيث جاءت عودة سامر وهبة بعد فترة قصيرة من الانفصال، ليعلنا رسميًا استعادة علاقتهما واستعدادهما لبدء مرحلة أكثر استقرارًا.
يذكر أن سامر أبو طالب ، أعلن خطوبته من هبة زكريا من خارج الوسط الفنى ، قبل أشهر وذلك بعد ثمانية أشهر من انفصاله عن المطربة رنا سماحة، وجاء الإعلان عبر ستورى على حسابه بـ«إنستجرام»، بعد أن أعاد نشر منشور لخطيبته على «فيسبوك» كشفت فيه عن الارتباط.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: إعلان انفصالهما
إقرأ أيضاً:
متحف قصر المنيل يحتفل بـ عيد الطفولة
احتفل متحف قصر المنيل بـ فاعلية تراثنا في عيون أطفالنا، بمناسبة عيد الطفولة، وذلك فى اطار نشر الوعي الاثري والحضاري والثقافي للمصريين ورواد المتحف.
متحف قصر المنيلأوضحت إدارة متحف قصر المنيل، أننا سنظل منبر لتحول المعرفة إلى تجربة ممتعة تلامس خيال الأطفال، مؤكدة أن تجول الطفل بين القطع الأثرية القديمة، ومشاهدة الأدوات التي استخدمها الأجداد، يشعر بأن الماضي يقترب منه بخطوات بسيطة وساحرة.
ويقدّم المتحف للأطفال برامج وأنشطة تفاعلية تساعدهم على فهم تراثهم بأسلوب يناسب أعمارهم، مثل ورش الحرف اليدوية، وجلسات الحكي الشعبي، والعروض التعليمية. ومن خلال هذه الأنشطة، يتعرف الطفل على القيم التي عاش عليها الأجداد، ويتعلم احترام التاريخ والحفاظ عليه.
يُعد المتحف أحد أجمل وأهم القصور التاريخية في مصر، بدأت فكرة تحويله إلى متحف بعد وفاة الأمير تحقيقاً لوصيته.
تم إغلاق القصر عام 2005، وأعيد افتتاحه بعد الانتهاء من مشروع ترميمه عام 2015، كما أعيد افتتاح متحف الصيد بالقصر عام 2017.
بدأ الأمير محمد على توفيق في بناء القصر عام 1903، ويتكون من سراي الإقامة، سراي الاستقبال، سراي العرش، المسجد، المتحف الخاص، متحف الصيد، برج الساعة، والقاعة الذهبية، جميعها بداخل سور ضخم شُيد على طراز حصون القرون الوسطي. أما باقي مساحة القصر فقد تم تخصيصها لتكون حديقة تضم عددا من الأشجار النادرة والنباتات التي جمعها الأمير من مختلف دول العالم.
ويضم المتحف ما يقرب من 4730 قطعة أثرية فريدة تعكس صورة حية لما كانت عليه حياة أمراء الأسرة الملكية في مصر آنذاك، من بينهم تحف نادرة منها سجاد وأثاث ومناضد عربية مزخرفة، وصور ولوحات زيتية لكبار الفنانين ومجوهرات ونياشين.
يقع القصر بجزيرة منيل الروضة كتحفة معمارية وفنية جامعة لعناصر الفنون الإسلامية المختلفة ما بين فاطمي ومملوكي وعثماني وأندلسي وفارسي وشامي، ليُمثل فترة هامة من تاريخ مصر الحديث، فهو مرجع هام لدارسي العمارة والفنون الإسلامية، كما إنه يظهر ثقافة الأمير محمد على توفيق ورؤيته لدمج الجمال الفني بالتاريخ.
وبدأ الأمير محمد على توفيق عام 1903 ببناء القصر بعد أن وضع تصميماته الهندسية والزخرفية حيث انتهي في البداية من بناء سراي الإقامة ثم توالت أعمال البناء حتى انتهي من باقي سرايات القصر، كما أوصى بتحويله إلى متحف بعد وفاته.