دوري أدنوك.. رقم قياسي لبني ياس والشارقة يسجل أسرع أهدافه
تاريخ النشر: 1st, February 2025 GMT
نجح فريق بني ياس في ختام الجولة الـ14 من دوري أدنوك للمحترفين، أن يحقق رقماً قياسياً بعد فوزه على الجزيرة، ليصبح الفوز الأول ذهاباً وإياباً على الجزيرة في موسم واحد في مشواره بدوري المحترفين، إذ فاز في لقاء الذهاب بالدور الأول من المسابقة 2-0 بالجولة الأولى، وفاز أمس 1-0، فيما كانت آخر 8 أهداف سجلها الفريق بأقدام 8 لاعبين مختلفين.
كان هدف الشارقة في مرمى دبا الحصن والذي جاء في الدقيقة 3:46 ثانية هو الأسرع للفريق في مسابقة الدوري هذا الموسم، وذلك حسب إحصائيات رابطة المحترفين الإماراتية.
وبخصوص المنافسة على الصدارة ، حافظ الشارقة على صدارته لجدول الترتيب بفارق نقطتين عن شباب الأهلي الذي تنتظره مباراة مؤجلة أمام دبا الحصن الثلاثاء المقبل.
وشهدت الجولة تسجيل 22 هدفاً، كان أكثرها في لقاء عجمان والوحدة 4-3، فيما كان لقاءا بني ياس مع الجزيرة، والشارقة مع دبا الحصن الأقل تهديفا بهدف واحد في كل مباراة وكان أيضا فريقا الشارقة وبني ياس الوحيدين اللذين حافظا على شباكهما نظيفة. وابتسمت الأرض لأصحابها في 3 مباريات، هي عجمان، والشارقة والنصر.
وخلال الجولة أشهر قضاة الملاعب 29 بطاقة صفراء، وبطاقة حمراء واحدة، وكان فريق البطائح الأكثر حصولا على البطاقات الصفراء بواقع 5 بطاقات، فيما أشهرت بطاقة حمراء واحدة كانت من نصيب كايو أيدواردو لاعب كلباء.
وبالنسبة للهدافين حتى الآن واصل لابا كودجو لاعب العين صدارته، للقائمة برصيد 16 هدفا، بعد عودته للتهديف مع الفريق، فيما بقي عمر خريبين ثانياً رافعاً رصيده من الأهداف إلى 11 هدفا، يليه كل من علي مبخوت لاعب النصر، وسردار أزمون لاعب شباب الأهلي بـ 8 أهداف لكل منهما.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: عام المجتمع اتفاق غزة سقوط الأسد عودة ترامب إيران وإسرائيل غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية الشارقة دوري أدنوك للمحترفين نادي الشارقة بني ياس
إقرأ أيضاً:
الاتحاد الأوروبي يقر هدفاً إلزامياً لخفض الانبعاثات 90% بحلول 2040
صراحة نيوز- أعلن البرلمان الأوروبي موافقته على هدف مناخي جديد وملزم قانونياً، يقضي بخفض انبعاثات الغازات المسببة للاحتباس الحراري بنسبة 90% بحلول عام 2040 مقارنة بمستويات عام 1990، مع السماح للاتحاد بشراء أرصدة كربون من الخارج لتغطية 5% من الخفض المطلوب.
وبموجب الاتفاق، ستلتزم الصناعات داخل الاتحاد بخفض انبعاثاتها 85% ابتداءً من عام 2036، بينما ستتجه دول التكتل إلى تمويل خفض الانبعاثات في دول أخرى لتعويض النسبة المتبقية.
القرار ما يزال بحاجة إلى موافقة رسمية من البرلمان والدول الأعضاء قبل دخوله حيز التنفيذ.
ويعد هذا الهدف أكثر طموحاً من تعهدات معظم الاقتصادات الكبرى، لكنه أقل مما أوصى به المستشارون العلميون للاتحاد الأوروبي، وأضعف من المقترح الأولي، في ظل خلافات بين حكومات الاتحاد حول سرعة وكلفة التحول الأخضر.
وقال المتحدث باسم مفوضية المناخ في الاتحاد الأوروبي، فوبكي هوكسترا، إن الاتفاق يثبت أن “المناخ والقدرة التنافسية والاستقلال مترابطة”، مؤكداً أن أوروبا وضعت “قانون مناخ قوياً وواقعياً”.
وجاءت التسوية بعد أشهر من المفاوضات، واجهت خلالها دول مثل بولندا وسلوفاكيا وهنغاريا المقترحات المتقدمة لخفض الانبعاثات، معتبرة أنها تشكل عبئاً كبيراً على صناعاتها التي تعاني من ارتفاع تكاليف الطاقة وانخفاض الأسعار الصينية والرسوم الأمريكية.
في المقابل، دعمت دول أخرى مثل هولندا وإسبانيا والسويد الهدف الطموح، مشيرة إلى تصاعد الظواهر المناخية القاسية والحاجة لمنافسة الصين في التكنولوجيا الخضراء.