موقع 24:
2025-05-28@14:58:52 GMT

جولة مكوكية للرئيس الألماني في الشرق الأوسط

تاريخ النشر: 3rd, February 2025 GMT

جولة مكوكية للرئيس الألماني في الشرق الأوسط

يبدأ الرئيس الألماني فرانك فالتر شتاينماير، اليوم الإثنين، زيارة إلى الشرق الأوسط مدتها 3 أيام، بهدف جمع المعلومات حول التطورات في المنطقة، لا سيما بعد الإطاحة بنظام الرئيس السوري بشار الأسد، وفقاً لما أفاد به مكتبه.

ويعتزم شتاينماير، اليوم الإثنين، لقاء ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان، في الرياض.

????????????????????
President Frank-Walter Steinmeier has arrived in Riyadh for a special visit to #SaudiArabia !

He will hold official meetings, engage with local artists ????, & exchange ideas with Saudi & German think tanks.

Looking forward to a fruitful visit & even stronger ties ahead! pic.twitter.com/M97uvuImEN

— ألمانيا ???????????????? (@GermanyinKSA) February 3, 2025

وكان من المقرر أن تجرى الزيارة في نوفمبر(تشرين الثاني) الماضي، لكن شتاينماير أرجأها في اللحظة الأخيرة بسبب الوضع غير المستقر بعد فشل الائتلاف الحاكم في برلين بقيادة المستشار أولاف شولتس.

ومن السعودية، يعتزم الرئيس الألماني السفر إلى الأردن، يوم الثلاثاء، حيث من المقرر أن يزور أفراد الجيش الألماني في قاعدة الأزرق الجوية.

ويشارك الجيش الألماني في المهمة الدولية التي تنطلق من الأردن لمكافحة تنظيم داعش الإرهابي داعش.

كما يخطط شتاينماير للقاء الملك عبد الله الثاني في الأردن. ويعد الأردن دولة جارة مباشرة لسوريا.

الرئيس الألماني يصل الرياض وفي مقدمة مستقبليه أمير المنطقة.https://t.co/C6hegNDqQ4#واس_عام pic.twitter.com/0tbdDznOAf

— واس العام (@SPAregions) February 2, 2025

وفي تركيا، يعتزم شتاينماير مناقشة الوضع في سوريا مع الرئيس التركي رجب طيب أردوغان مساء يوم الأربعاء، ليختتم زيارته.

وزادت الإطاحة بالحاكم السوري لفترة طويلة بشار الأسد على يد تحالف من الفصائل المسلحة بقيادة تحرير الشام بشكل كبير من نفوذ تركيا في المنطقة.

وإضافة إلى الوضع الجديد في سوريا، حيث تسعى ألمانيا، جنباً إلى جنب مع شركائها الأوروبيين، للمساهمة في استقرار المنطقة، من المتوقع أن يكون النزاع في غزة من الموضوعات الرئيسية في المناقشات.

كما يتوقع أن يجري مناقشة دور القوة الإقليمية الضعيفة إيران وموقف الإدارة الأمريكية الجديدة برئاسة دونالد ترامب في الشرق الأوسط.

ووفقاً لمكتبه، يعتزم شتاينماير توضيح مصالح ألمانيا بوضوح في ضوء الاضطرابات في الشرق الأوسط.

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: عام المجتمع اتفاق غزة سقوط الأسد عودة ترامب إيران وإسرائيل غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية شتاينماير اللحظة الأخيرة السفر إلى الأردن الوضع في سوريا الاضطرابات ألمانيا السعودية الأردن تركيا الحرب في سوريا الشرق الأوسط

إقرأ أيضاً:

فاليريا جولينو من مهرجان كان: أتمنى عرض فيلمي Fuori في الشرق الأوسط| حوار

في رصيدها محطات عالمية، من هوليوود إلى روما، ومن كوميديا إلى دراما، لكن في مهرجان كان 2025، تعود فاليريا جولينو إلى الشاشة الكبيرة ليس فقط كممثلة مخضرمة، ومخرجة، بل كصوت نسائي يحمل ثقل التجربة وجرأة الحكي.


في فيلم Fuori، تقدم غولينو دور الكاتبة الإيطالية غوليارد سابينزا، التي وجدت حريتها الحقيقية داخل جدران السجن. أداءها هادئ في ملامحه، عاصف في عمقه، يستدعي كل ما راكمته من حساسية فنية على مدار عقود. ومع كل مشهد، تذكرنا غولينو لماذا لا تزال من أبرز وجوه السينما الأوروبية.

في هذا الحوار، نتوقف مع فاليريا عند تفاصيل الدور، نقترب منها أكثر ومن كواليس Fuori، وصولا إلى التحدي النفسي التي واجهته وأبعاد الشخصية، وتلك العلاقة المعقدة بين الفن والحرية.

المخضرمة الإيطالية تحدثت عن فيلمه الجديد، وهو الفيلم الإيطالي الوحيد المشارك في مسابقة مهرجان كان السينمائي الدولي، وقالت: الفيلم مقتبس عن مذكرات الكاتبة الإيطالية جوليارد سابينزا بعنوان L’università di Rebibbia، والتي تسرد فيها تجربتها في السجن عام 1980 بعد إدانتها بسرقة مجوهرات.

وقالت الممثلة الإيطالية الكبيرة في حوارها مع صدى البلد: الفيلم عن قصة حقيقية بالطبع عن حكاية جوليارد سابينزا التي تتعرف على سجينتين شابتين، وتتشكل بينهن علاقة صداقة قوية تستمر بعد الإفراج عنهن، وهو ما نراه في الفيلم على نحو مؤثر وشيق.
 

الفيلم تلقى الفيلم تقييمات متباينة بعد عرضه في “كان”، أشار البعض إلى أن السرد غير الخطي قد أثر على تماسك القصة، بينما أثنى آخرون على أداء الممثلات، خاصة ماتيلدا دي أنجيليس في دور روبيرتا.

فاليريا جولينو أكدت أنها تتمنى أن يعرض فيلمها الجديد في الشرق الأوسط، وأنها لا تمتلك أي توقعات حول ردود الأفعال، ولكنها شددت أنه يحمل قضية عالمية، تستطيع السيدات في أي مكان في العالم التماهي معه والتعاطي مع أحداثه، وأضافت: هذا فيلم انساني، وليس شريط سينمائي عن السيدات في إيطاليا خلال ثمانينات القرن الماضي فقط.

بحضور تجاوز الكاميرا، تؤكد فاليريا أنها لم تذهب إلى مهرجان كان السينمائي لتستعرض تاريخها، بل لتضيف إليه صفحة جديدة، وتابعت: الفيلم ليس فقط عن تجربة سجن، بل عن التضامن بين النساء، وعن كيفية تحويل الألم إلى قوة.

وعن تعاونها مع المخرج قالت: “ماريو يمتلك رؤية فنية فريدة، عمله الدقيق على التفاصيل وسعيه لفهم الشخصيات بعمق جعل تجربة التصوير مميزة ومثرية.”
 

أما عن تفاصيل عملها على الدور بالفيلم قالت: كان من المهم أن أُظهر التناقضات في الشخصية، قوتها وهشاشتها، تمردها وحساسيتها. وكيف أيمكن للسجن أن يصبح مساحة للتأمل وإعادة اكتشاف الذات.

حول العمل مع الممثلة الشابة ماتيلدا دي أنجيليس، قالت الممثلة الإيطالية فاليريا جولينو الحائزة على جائزة أفضل ممثلة من مهرجان فينيسيا السينمائي انها لا تحب تقديم النصائح للجيل الأصغر من الممثلات بشكل مباشر، مؤكدة أن هذه الطريقة لا تروق لها، ولا تستخدمها عادة عندما تعمل مع ممثلات أصغر.

وتابعت في حوارها مع موقع صدى البلد: "أستطيع أن أتحدث لساعات، لكنني لا أحتمل أن املي نصائح أو نقل الخبرة بشكل تقليدي ومباشر، بقدا كان التعاون مع ماتيلدا رائعًا، وتطورت بيننا علاقة صداقة حقيقية خارج وداخل التصوير."

الممثلة الإيطالية قدمت خلال مهرجان كان السينمائي فيلم جديد لها كمخرجة هذه المرة، بعنوان "فن الفرح" مقتبس عن عن رواية بنفس العنوان للكاتبة الإيطالية جوليارد سابينزا.

وقالت: أكتفي بدوري فيه كمخرجة فقط ولا أقدم أي ظهور أمام الشاشة، عن قصة حياة شخصية أنثوية قوية ومستقلة تُدعى موديستا، تعيش في صقلية خلال أوائل القرن العشرين.
 

موديستا تتمرد على التقاليد والأعراف الاجتماعية الصارمة، خاصة المتعلقة بمكانة المرأة وحقوقها، وتخوض رحلة طويلة من البحث عن الحرية الشخصية والفكرية. الفيلم يستعرض تجاربها في الحب، السياسة، والدين، وكيف تحاول أن تصنع لنفسها "فن الفرح" وسط مجتمع محافظ.

طباعة شارك فاليريا جولينو الممثلة فاليريا جولينو السينما الإيطالية مهرجان كان السينمائي

مقالات مشابهة

  • أفضل 10 علامات تجارية قيمة في الشرق الأوسط لعام 2025
  • جولة دي بي ورلد للجولف أفضل حدث رياضي في «الشرق الأوسط»
  • ماكرون: ملتزمون بوضع حد للصراع في منطقة الشرق الأوسط
  • 20.6 مليار دولار نمو سوق الإعلام في الشرق الأوسط 2028
  • إطلاق كتاب «فنّانو الشرق الأوسط.. من عام 1900 إلى اليوم»
  • فاليريا جولينو من مهرجان كان: أتمنى عرض فيلمي Fuori في الشرق الأوسط| حوار
  • هل هناك مخطط سري لتفكيك سوريا؟
  • من مركزية إعلان البندقية 1982 إلى هوامش حرب غزة 2023
  • صفقات الغضب بين ترامب و نتنياهو
  • "غلوبانت" تفتتح مقرها الإقليمي في الشرق الأوسط بالرياض