عرضت فضائية “يورونيووز ” تقريرا بعنوان، نساء مغربيات يحيين تقليد الحناء بعد اعتراف اليونسكو به كتراث ثقافي.

ووفقا للتقرير، حظي فن الحناء باعتراف منظمة اليونسكو كتراث ثقافي غير مادي لـ16 دولة عربية، من بينها المغرب، حيث تعد هذه الممارسة التقليدية جزءا لا يتجزأ من الاحتفالات العائلية والمناسبات الخاصة. 

ومن أبرز هذه المناسبات الاحتفال بالحمل.


 

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: المغرب اليونسكو الحناء المزيد

إقرأ أيضاً:

سلطنة عُمان تشارك في البازار الربيعي لرابطة نساء الأمم المتحدة

العُمانية: شارك الوفد الدائم لسلطنة عُمان لدى الأمم المتحدة في البازار الربيعي السنوي الذي نظمته رابطة نساء الأمم المتحدة، في مبادرة خيرية إنسانية وثقافية تسلط الضوء على المنتجات العُمانية وتعزز حضورها في المحافل الدولية، بدعم ورعاية من وزارة التنمية الاجتماعية وجمعية الأطفال أولًا.

وقدّم الجناح العُماني منتجات متنوّعة من صنع الأسر المنتجة إلى جانب مشغولات يدوية نفذها أشخاص من ذوي الإعاقة ضمن برامج المركز التأهيلي المهني، في تجسيد حيّ لمفاهيم التمكين المجتمعي والشمول، وأبرزت في الوقت نفسه الأهداف والبرامج التي دأبت وزارة التنمية الاجتماعية والجمعية على القيام بها.

وتميّزت المعروضات بلمسات تراثية عُمانية عكست الهوية الثقافية الفريدة لعُمان؛ حيث كان للبان العُماني حضوره البذخ وقيمته التاريخية، ليس كمنتج طبيعي فحسب، بل كرمز حضاري عريق يحمل في طيّاته قصص التجارة العُمانية القديمة، والتواصل الإنساني العابر للقارات.

وأعرب سعادة السفير عمر بن سعيد الكثيري المندوب الدائم لسلطنة عُمان لدى الأمم المتحدة، عن سعادته بمشاركة الوفد في هذا الحدث الإنساني للمرة الأولى، مشيدًا بروح التعاون التي جمعت بين الوفد، ووزارة التنمية الاجتماعية، وجمعية الأطفال أولاً.

وأكد سعادته أن "هذه المشاركة تجسد التزام سلطنة عُمان بالتكامل مع المجتمع الدولي في دعم القضايا الإنسانية، وعلى رأسها دعم الأطفال الأكثر احتياجًا؛ إيمانًا من سلطنة عُمان بأن الاستثمار في الطفولة هو استثمار في مستقبل أكثر عدلًا وسلامًا".

وقد شكلت هذه المشاركة فرصة ثمينة لنشر الثقافة العُمانية من خلال الحرف التقليدية التي تحكي عن التراث، وتُبرز روح الإبداع المتجذرة في المجتمع العُماني، مؤكدة أن الفن والمنتج اليدوي يمكن أن يكونا سفيرين للسلام والتفاهم بين الشعوب.

ويُخصَّص ريع هذا البازار لدعم الأطفال في أوضاع إنسانية هشّة حول العالم، ما يُضفي على المشاركة العُمانية بُعدًا إنسانيًا نبيلًا، ويعكس التزام سلطنة عُمان بالقضايا الإنسانية العالمية، لا سيما تلك التي تمسّ الطفولة والعدالة الاجتماعية.

مقالات مشابهة

  • «الوطني»: 71% من نساء العرب بلا حساب مصرفي
  • المشي على الجمر تقليد ينتظره الناس في اليونان
  • سلطنة عُمان تشارك في البازار الربيعي لرابطة نساء الأمم المتحدة
  • ثورة ناعمة على سفين في اربيل.. نساء يتسلقن الجدران الجيرية كسرا للتقاليد (صور)
  • اعتراف بهدايا من الأرز.. يطيح بوزير الزراعة الياباني
  • سوريا الجديدة بين الحرية والمسؤولية… محاضرة في ثقافي حمص
  • مرقص من أبو ظبي: نحو قانون إعلامي جديد وتعاون ثقافي مع الإمارات
  • "نساء المحار" في تونس يواجهن خطر التغيرات المناخية و"السلطعون الأزرق"
  • «الحوار الأسري وتأثيره على التنمية المجتمعية».. في صالون ثقافي لقصر ثقافة طنطا بالاتحاد المحلي لعمال الغربية
  • المونة.. تقليد تتوارثه الأسر جيلاً بعد آخر