أسعار صرف العملات العربية في البنك الأهلي اليوم الثلاثاء
تاريخ النشر: 4th, February 2025 GMT
يقدم موقع "صدى البلد"، خدمة التعرف على أسعار صرف العملات العربية مقابل الجنيه المصري، خلال تعاملات اليوم، الثلاثاء 4 فبراير 2025، وفقا لآخر تحديث للأسعار بـ البنك الأهلي المصري.
وجاءت أسعار صرف العملات العربية اليوم، الثلاثاء 4-2-2025، في البنك الأهلي المصري كالآتي:
سعر صرف العملات العربية اليومسجّل الدينار الكويتي للشراء 162.
وسجل الريال السعودي للشراء 13.3642 جنيه و 13.4375 جنيه للبيع.
أسعار صرف العملات العربية اليوم
سجل الدرهم الإماراتي للشراء 13.6818 جنيه و 13.7218 جنيه للبيع.
وسجل الدينار البحريني للشراء 132.0453 جنيه و 133.6905 جنيه للبيع.
وسجل الريال العماني للشراء 129.3558 جنيه و 130.9159 جنيه للبيع.
أسعار صرف العملات العربية اليوم في البنك الأهلي المصري
سجل الريال القطري للشراء 12.7665 جنيه و 13.826 جنيه للبيع.
وسجل الدينار الأردني للشراء 70.4235 جنيه و 71.0059 جنيه للبيع
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: العملات العربية العملات البنك الأهلي المصري أسعار صرف العملات العربية المزيد صرف العملات العربیة الیوم أسعار صرف العملات العربیة البنک الأهلی جنیه للبیع جنیه و 13
إقرأ أيضاً:
أسعار الدولار اليوم الثلاثاء 14-10-2025 مقابل الجنيه المصري
سجل سعر الدولار اليوم الثلاثاء 14 أكتوبر 2025 أمام الجنيه المصري استقرارًا نسبيًا في أغلب البنوك، حيث بلغ في البنك المركزي المصري نحو 47.63 جنيه للشراء و47.77 جنيه للبيع مع بداية التعاملات.
وفي البنك الأهلي المصري وبنك مصر سجل الدولار 47.67 جنيه للشراء و47.77 جنيه للبيع، بينما بلغ في البنك التجاري الدولي (CIB) 47.64 جنيه للشراء و47.74 جنيه للبيع. أما في بنك الإسكندرية وبنك المصرف المتحد فقد سجل 47.67 جنيه للشراء و47.77 جنيه للبيع بنهاية تعاملات اليوم.
من جانبه، أوضح ياسر الرواشدة، رئيس قسم تداولات الشرق الأوسط في ساكسو بنك، أن الأسواق العالمية تمر حاليًا بحالة من عدم اليقين نتيجة التوترات السياسية في عدد من الدول، منها الأزمة في فرنسا، وانهيار الائتلاف الحاكم في اليابان، واحتمال الإغلاق الحكومي في الولايات المتحدة، ما يمنح الدولار بعض الدعم المؤقت.
وأضاف الرواشدة، في مقابلة مع قناة "العربية بزنس"، أن هذه التطورات السياسية تحد من تحركات العملات الأخرى أمام الدولار، مشيرًا إلى أنه مع انتهاء تلك الأزمات قد يبدأ الدولار في التراجع مجددًا.
وأشار إلى أن بيانات الاقتصاد الأميركي الأخيرة المتعلقة بالتضخم وسوق العمل لم تقدم رؤية واضحة للفيدرالي الأميركي بشأن مسار السياسة النقدية، موضحًا أنه في مثل هذه الفترات تتجه السيولة عادة نحو الذهب والفضة إلى جانب الدولار كملاذات آمنة، إلا أنه على المدى الطويل من المتوقع أن يتراجع الدولار تدريجيًا مع عودة الاستقرار للأسواق وتحسن شهية المستثمرين للمخاطرة.
وفيما يتعلق بالين الياباني، أكد الرواشدة أن اتجاهه ما زال ضعيفًا، خاصة بعد تولي ساناي تاكايتشي رئاسة الوزراء وإبدائها ميولاً نحو السياسات المالية التوسعية وضخ المزيد من السيولة في الاقتصاد، وهو ما يُبقي الين تحت الضغط، متوقعًا أن يتراجع إلى مستوى 155 يناً للدولار الواحد.
أما عن الأزمة السياسية في فرنسا، فأشار إلى أن التحدي الأبرز أمام الحكومة هو تمرير الموازنة الجديدة، موضحًا أن الأزمة ليست حديثة إذ تعود جذورها إلى صيف العام الماضي، إلا أن التطورات الأخيرة أعادت القلق إلى الأسواق الأوروبية. ورغم ذلك، استبعد الرواشدة أن يشهد اليورو هبوطًا إضافيًا كبيرًا، مؤكدًا أن الانعكاسات السلبية للأزمة قد تم تسعيرها بالفعل في الأسواق.