تشييع جنازة نجل نائب رئيس الجمهورية الأسبق ببنها
تاريخ النشر: 5th, February 2025 GMT
شيعت بعد ظهر اليوم، جنازة سيف كمال الدين حسين نجل الراحل كمال الدين حسين نائب رئيس الجمهورية الأسبق، وعضو مجلس قيادة ثورة 23 يوليو 1952، وشقيق النائب السابق مصطفى كمال الدين حسين إبن مدينة بنها بمحافظة القليوبية بمسجد أبو يوسف ببنها.
وأعلنت أسرة الراحل كمال الدين حسين نائب رئيس الجمهورية الأسبق، وفاة سيف كمال الدين حسين ابن الراحل شقيق اللواء مصطفى كمال الدين حسين عضو مجلس النواب السابق عن دائرة بنها، وحسام كمال الدين حسين ومحمد كمال الدين حسين وابن عم المرحوم عبد الفتاح أبو يوسف.
وأعلن كمال الدين حسين شقيق الراحل أن جنازة شقيقه ستكون اليوم الأربعاء من مسجد أبو يوسف بكفر مناقر والعزاء في نفس اليوم بمضيفة أبو يوسف بكفر مناقر بجوار فيلا الراحل نائب رئيس الجمهورية الأسبق التاريخية ببنها في محافظة القليوبية.
ونعى النائب السابق شقيقه الراحل بكلمات مؤثرة علي مواقع التواصل الإجتماعي جاء فيها
"انا لله وانا اليه راجعون..البقاء والدوام لله وحده..توفى اليوم اخى سيف النصر كمال الدين حسين..اللهم ارحمه واغفر له واجعله من اهل الجنة".
يذكر أن الراحل كمال الدين حسين عضو مجلس قيادة الثورة ونائب رئيس الجمهورية الأسبق أحد أبناء محافظة القليوبية وتحديدا مدينة بنها وله العديد من الاسهامات في الارتقاء بالمحافظة والمشروعات الخيرية فيما انتخب عضوا في مجلس النواب واستكمال المسيرة السياسية له نجله اللواء مصطفي كمال الدين حسين عضوا بمجلس النواب خلال الفترة من 2015 إلى 2020م.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: مجلس قيادة الثورة نائب رئيس الجمهورية كمال الدين حسين عضو مجلس النواب السابق نائب رئیس الجمهوریة الأسبق کمال الدین حسین أبو یوسف
إقرأ أيضاً:
عماد الدين حسين: الحرب الإيرانية الإسرائيلية لو استمرت لفترة أطول ستؤدي إلى تضخم للاقتصاد العالمي
قال عماد الدين حسين رئيس تحرير جريدة الشروق المصرية، إن التكلفة الاقتصادية لهذه الحرب لا يمكن قياسها، لأنه في حالة تحقيق الإنتصار لصالح إسرائيل أو إيران ستكون الفوائد عظيمة، فالبنسبة لدولة الاحتلال قد تكون البورصة تراجعت أحيانا وهناك تقدير أنها تنفق يوميا 300 مليون دولار لتكلفة الحرب، ولكن إسرائيل في كل حروبها يتم تعويض خسائرها والمساعدات الأمريكية تدفق عليها والغرب يقف بجانبها.
وأضاف عماد في مداخلة هاتفية عبر قناة «القاهرة الإخبارية»، أنه لو تمكنت إسرائيل من إخضاع إيران وحققت ما تريده، فستكون الفائدة هيمنت إسرائيل على المنطقة بأكملها وستحقق مكاسب اقتصادية لا تقدر بثمن، مشيرا إلى أن لو تمكنت إيران من تحقيق إنتصار أ استطاعت الصمود سيكون لها دور متزايد في المنطقة وهي من فرض عليها الحرب.
وتابع: «التكلفة الاقتصادية للحرب لن يتحملها فقط اقتصاد البلدين ولكن سيتحملها الاقتصاد العالمي»، مؤكدا أن أي تعثر للملاحة سيحدث في مضيق هرمز سيؤدي إلى إرتفاع أسعار البترول، وستتحمل هذه التكلفة الدول المستهلكة للبترول، حيث أن هناك تقديرات أنه لو استمرت الحرب لمدة أطول سيؤدي إلى تضخم وركود للاقتصاد العالمي.