ليلة النصف من شعبان .. صحابيات مجهولات عشن في حياة الرسول
تاريخ النشر: 7th, February 2025 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
فى تلك الايام تشهد الامة لاسلامية الاحتفال بشهر شعبان احدى شهور البركة قبل شهر القران والذى نحرص على اسقبال بالتقرب من الله خاصة فى ليلة النصف ولبركتها واحياءها فتعالى فى هذه الاسطر نتعرف على حياة الرسول صلى الله عليه وسلم ومن عاصوره وكيف عاشوا معه محاولين تتبع سنته فى اقواله وافعاله.
اذ نستعرض ان ذاك سيره الصاحبيات التى عشن فى عصره اذ انهن مجهولات ولكن باعمالهن صرن قائدات محفور اسماؤهن فى التاريخ الاسلامى فاليك عزيزتى المراة امثالهن حتى نقتدى بهن فى تلك الايام تقربا من الله ذلفى نستعرض اعمالهن وما قدمن فى حياء الرسول "صلى " اقتداء بهن .
أولا : الصحابيات المجهولات الذين عاشتن في حياة الرسول صلي الله عليه والسلام:
أم سليم
كانت من الصحابيات الذين هاجروا إلى المدينة المنورة مع الرسول صلي الله عليه والسلام. كانت امرأة شجاعة وذكية، وقد شاركت في العديد من المعارك.
أم حبيبة
كانت ابنة أبي سفيان، أحد أعداء الرسول صلي الله عليه والسلام. ومع ذلك، فقد أسلمت وأصبحت من الصحابيات المقربات من الرسول صلي الله عليه والسلام.
أم عطية:
كانت من الصحابيات الذين شاركوا في غزوة بدر. كانت امرأة شجاعة وذكية، وقد شاركت في العديد من المعارك.
أم كلثوم بنت محمد:
كانت ابنة الرسول صلي الله عليه والسلام، وقد تزوجت من عثمان بن عفان، أحد الصحابة.
زينب بنت جحش:
كانت من الصحابيات الذين هاجروا إلى المدينة المنورة مع الرسول صلي الله عليه والسلام. كانت امرأة شجاعة وذكية، وقد شاركت في العديد من المعارك.
أم سلمة:
كانت من الصحابيات الذين هاجروا إلى المدينة المنورة مع الرسول صلي الله عليه والسلام. كانت امرأة شجاعة وذكية، وقد شاركت في العديد من المعارك.
أم أيمن:
كانت من الصحابيات الذين هاجروا إلى المدينة المنورة مع الرسول صلي الله عليه والسلام. كانت امرأة شجاعة وذكية، وقد شاركت في العديد من المعارك.
هذه بعض من الصحابيات المجهولات الذين عشن في حياة الرسول صلي الله عليه والسلام. اذ عرفن بالشجاعة والاقدام
ادوراهن فى التاريخ تميزت
الدعم النفسي: قدمت الصحابيات المجهولات الدعم النفسي للرسول صلي الله عليه والسلام والصحابة في أوقات الصعوبة والتحديات.
العناية بالجرحى: شاركت الصحابيات المجهولات في علاج الجرحى في المعارك، مثل غزوة بدر وغزوة أحد.
التعليم والتدريب: شاركت الصحابيات المجهولات في تعليم وتدريب النساء الأخرى في المجتمع الإسلامي، مثل تعليم القرآن
الدفاع عن المدينة: شاركن بالدفاع عن المدينة المنورة في المعارك، مثل غزوة الخندق.
الاستقبال والضيافة: قدمن الاستقبال والضيافة للضيوف والزوار، مثل استقبالهم للرسول صلي الله عليه والسلام والصحابة.
المساهمة في المعارك: شاركن في بعض المعارك، مثل غزوة بدر وغزوة أحد.
التعاون مع الرسول: اظهرن تعاونهم مع الرسول صلى الله عليه وسلم فى تقديم المشورة والاستشارة.
منهمن " ام سليم ، ام حبيبه ، ام عطيه ، زينب بنت جحش ، ام سلمة ، ام ايمن "
فاليكن تلك االصحابيات لعلهن يصبحن قدوة لكل من تريد ان تتقرب من الله فى هذه الاشهر فكونى مثلهن .تقربا من الله حبا لرسول الله صلى الله عليه وسلمالمصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: صحابيات مجاهدات اعمالهن حیاة الرسول من الله
إقرأ أيضاً:
في ذكرى رحيل الشيخ الشعراوي.. كواليس اللحظات الأخيرة في حياة إمام الدعاة
الشيخ متولي الشعراوي.. تحل اليوم ذكري رحيل الشيخ الشعراوي، الذي توفي في مثل هذا اليوم يوم 17 يونيو 1998، الذي كان يعد واحد من أبرز رموز الدعوة الإسلامية.
ويوفر «الأسبوع»، لزوارها ومتابعيها كل ما يخص تفاصيل اللحظات الأخيرة في حياة الشيخ الشعراوي، وذلك من خلال خدمة شاملة يقدمها الموقع على مدار اليوم من خلال السطور التالية:
تفاصيل اللحظات الأخيرة في حياة الشيخ الشعراويحكى الشيخ عبد الرحيم الشعراوي في لقاء تليفزيوني عن قصة وفاة الشيخ محمد متولي الشعراوي وقال: «والدي كان يكره المستشفيات والذهاب إليها، إلا أنه قبل وفاته بحوالي 18 يوما رفض الطعام والشراب والدواء، وحتى الرد على الهاتف المحمول، وانفصل تماما عن العالم الخارجي، واكتفى فقط بالتواجد بين أحفاده».
وروى أنه امتنع عن تناول الطعام أو المياه أو الدواء بصورة طبيعية، والابتعاد عن الرد على التليفونات، قائلًا: «كنا بنقعد حواليه ننكت ونضحك، وهو ولا على باله، وكأنه حاسس أن موته قرب».
الشيخ الشعراويوقال إنه ذات يوم وجد ابنته مسرعة إليه، تحكي له ما حدث بينها وبين جدها الشيخ الشعراوي، عندما سألها عن الطفلة الصغيرة التي تحملها بين يديها، فقالت له إنها ابنتها «ندى»، فطلب منها أن تضعها على «حجره»، ثم تذهب لوالدها وتخبره أن يجهز السيارة، وقبل أن تسير أمامه، سألها عن تاريخ اليوم، لتجيبه الأحد ليردد الأحد والإثنين والثلاثاء والأربعاء: «وبعدين قال آه لأ قوليله يجهز العربية بسرعة، ولسه هتمشي قالها النهارده إيه في الشهر، قالتله 14، قال 14، 15، 16 لأ خليه يلحق بسرعة بقى».
ذهب «عبد الرحيم» إلى والده وعندما رآه، انهالت الدموع من عينيه، ليطلب منه الشيخ الشعراوي أن يتمالك نفسه، لأنه شخص قوي وقادر على تحمل المسؤولية من بعده، وسيساعده الله تعالى في خطواته القادمة، وطلب منه أن يجلس بجواره: «قالي تعالى اقعد جمبي يا عبد الرحيم، وطبطب عليا وقالي أنا عارف إنك انت اللي هتتحمل، وبقولك عشان متتفاجئش».
وعن لحظة احتضار الشيخ الشعراوي فكان يلتف حوله الأحباب، وفجأة نظر إلى السماء ليردد، «أهلا سيدي أحمد، أهلا سيدي إبراهيم أهلا سيدة زينب، والله أنا جايلكم، أنا استاهل كل ده، أشهد أن لا إله إلا الله، وأشهد أن محمدًا رسول الله»، ليخرج السر الإلهي وتفيض روحه الطاهرة إلى بارئها.
- ولد الشيخ محمد الشعراوي في 15 أبريل عام 1911م بقرية دقادوس مركز ميت غمر بمحافظة الدقهلية، وحفظ القرآن الكريم في الحادية عشرة من عمره في عام 1922م.
- التحق بمعهد الزقازيق الابتدائي الأزهري، وحصل على الشهادة الابتدائية الأزهرية سنة 1923م، ودخل المعهد الثانوي الأزهري.
- حظى بمكانة خاصة بين زملائه، فاختاروه رئيسًا لاتحاد الطلاب، ورئيسًا لجمعية الأدباء بالزقازيق.
- انشغل بالحركة الوطنية والحركة الأزهرية، فكان يتوجه وزملاؤه إلى ساحات الأزهر وأروقته، ويلقى بالخطب مما عرضه للاعتقال أكثر من مرة، وكان وقتها رئيسًا لاتحاد الطلاب سنة 1934م.
- التحق الشعراوي بكلية اللغة العربية عام 1937م، وحصل على العالمية مع إجازة التدريس عام 1943م.
- انتقل الشعراوى للعمل في السعودية عام 1950 أستاذا للشريعة في جامعة أم القرى، وعُيّن الشعراوي في القاهرة مديرا لمكتب شيخ الأزهر الشريف الشيخ حسن مأمون.
- في نوفمبر 1976م أسند ممدوح سالم رئيس الوزراء للشيخ الشعراوي وزارة الأوقاف وشئون الأزهر حتى أكتوبر عام 1978م.
- توفي إمام الدعاة الشيخ محمد متولي الشعراوي، في 17 يونيو عام 1998 عن عمر ناهز 87 عاما، وترك إرثا من الحلقات التليفزيونية من خواطره حول آيات القرآن الكريم، وعدد من المؤلفات المهمة.
اقرأ أيضاًذكرى ميلاد الشيخ الشعراوي.. أبرز محطات في رحلة إمام الدعاة حتى تصدره المشهد الديني
حصن نفسك من السحر.. اقرأ دعاء الشيخ الشعراوي
«الناس بتشوف التليفزيون أكتر ما بتروح الجامع».. قصة عودة سهير البابلي لـ الفن بفتوى الشيخ الشعراوي