200 من عمداء الأسرى تحرروا ضمن صفقة طوفان الأحرار حتى 8 فبراير
تاريخ النشر: 9th, February 2025 GMT
#سواليف
أكد الباحث رياض الأشقر مدير مركز فلسطين لدراسات #الأسرى أن (200) أسير من #عمداء_الأسرى تحرروا ضمن الدفعات الخمس التي تمت من المرحلة الأولى في #صفقة_طوفان_الأحرار بعد تحرر (21) أسيراً جديداً ضمن الدفعة الخامسة.
وأوضح الأشقر في تصريح صحفي، أمس السبت، أن أكثر من نصف عمداء الأسرى الذين تحرروا اليوم كانوا يقضون #أحكام_بالسجن #المؤبد مدى الحياة وأقلهم أمضي 20 عاماً متواصلة في #سجون_الاحتلال أقدمهم الأسير “عبد العظيم عبد الحق حسن” من نابلس وهو معتقل منذ نوفمبر من العام 2000 وأمضى 25 عاماً داخل الأسر، من حكمه البالغ 33 عاماً.
وأشار الأشقر إلى أن الدفعة الخامسة التي تمت اليوم السبت شملت عددا من عمداء الأسرى إلى جانب عشرات آخرين كانوا يقضون أحكام مختلفة في سجون الاحتلال ما دون الأحكام بالسجن المؤبد منهم محكومون بالسجن عشرات السنين وأمضوا سنوات طويلة خلف القضبان.
مقالات ذات صلة فاخر دعاس يكتب .. قضية رأي عام بامتياز 2025/02/09وبيّن الأشقر أن عدد عمداء الأسرى في سجون الاحتلال وهم الذين أمضوا ما يزيد عن 20 عاماً متواصلة في الأسر وصلت قبل إتمام الصفقة إلى (543) أسيراً، تبقى منهم (343) أسيراً بعد الإفراج عن (200) أسيراً منهم خلال الدفعات الثانية والثالثة والرابعة والخامسة، ومن المتوقع أن يتحرر عدد آخر منهم خلال الدفعة السادسة أو المراحل القادمة للصفقة التي تستمر لعدة شهور، حيث تضع المقاومة أسماء هؤلاء الأسرى كأولوية للإفراج عنهم في الصفقة.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف الأسرى عمداء الأسرى صفقة طوفان الأحرار أحكام بالسجن المؤبد سجون الاحتلال عمداء الأسرى
إقرأ أيضاً:
جحيم فوق إيران: .. طوفان ناري إسرائيلي يمزق 4 مدن إيرانية ويشعل الشرق الأوسط!
انفجارات مدوية هزّت العاصمة طهران، حيث ضربت الغارات البنى التحتية للطاقة، ومواقع الدفاع الجوي، بالإضافة إلى منشآت تصنيع الأسلحة التابعة لقوة القدس والحرس الثوري.
تصاعدت أعمدة الدخان من محيط مطار مهر آباد، فيما غطّت شظايا الزجاج المحطم ساحة ولي عصر، وسط حالة من الفزع الشعبي والانهيار الأمني.
وفي تصعيد غير مسبوق، استُهدف مقر شرطة طهران الكبرى بطائرة مسيّرة، ما خلّف أضراراً وإصابات، بينما امتدت الضربات إلى أصفهان وشيراز ومشهد، حيث دُمّرت أهداف صاروخية ومواقع استراتيجية، بينها طائرة تزويد وقود رابضة في مطار مشهد.
كما فعّلت القوات الإيرانية أنظمة دفاعها الجوي في الأهواز، المدينة النفطية شديدة الحساسية، وسط مخاوف من هجوم بري أو اختراق جديد. الجيش الإسرائيلي أعلن رسمياً قصف "عشرات الأهداف الأرضية بعيدة المدى"، مؤكداً أن العملية تأتي لتحييد ما وصفه بـ"الخطر الإيراني العابر للحدود".
في المقابل، ردّت إيران بإطلاق وابل من الصواريخ الباليستية نحو الأراضي الإسرائيلية، مستهدفة تل أبيب والقدس والجولان وحيفا، ما أجبر الملايين على دخول الملاجئ في مشهد يعيد للأذهان كوابيس الحروب الكبرى.
يُعد هذا التصعيد تحولاً خطيراً في مسار الصراع، مع ازدياد احتمالات اندلاع حرب إقليمية شاملة، في ظل عجز المجتمع الدولي عن كبح جماح الغضب المتصاعد بين الخصمين النوويين.