أزمة تهدد مسلسل رهام عبد الغفور.. المخرج يعتذر والورطة تتفاقم
تاريخ النشر: 9th, February 2025 GMT
متابعة بتجــرد: واجهت الفنانة ريهام عبد الغفور أزمة جديدة في مسلسلها “ظلم المصطبة” قبل أيام قليلة من انطلاق الموسم الرمضاني.
فبعد اعتذار السيناريست محمد رجاء عن عدم استكمال كتابة باقي حلقات العمل، فوجئ القائمون على المسلسل بتقديم المخرج هاني خليفة اعتذاره عن عدم استكمال تصوير باقي المسلسل، ليضع الجميع في ورطة تهدد بشكل كبير تواجد المسلسل في السباق الدرامي الرمضاني.
وكشف مصدر من داخل الشركة المنتجة للمسلسل لـ”لها” أن الأسباب التي دعت المخرج هاني خليفة للاعتذار عن عدم استكمال إخراج المسلسل، اختلاف في وجهات النظر بينه وبين صناع العمل حيث لم تلب الشركة بعض الطلبات التي أرادها، ما جعله لا ينجز النسبة المتفق عليها في جدول التصوير المعلن، الأمر الذي دفعه لأن يعلن اعتذاره عن التصوير لضيق الوقت المتبقي وعدم استجابة الشركة لطلباته.
مسلسل “ظلم المصطبة” يشارك في بطولته بجوار ريهام عبدالغفور، كلٌ من إياد نصار وفتحي عبدالوهاب، وغيرهما من الفنانين، وهو من إخراج هاني خليفة.
main 2025-02-09Bitajarodالمصدر: بتجرد
إقرأ أيضاً:
محسن صبري لـ "الفجر الفني": لم أكن متوقع نجاح مسلسل "عهد أنيس" بهذا الشكل وهذا سر آخر مشهد (خاص)
حقق الفنان محسن صبري نجاحًا كبيرًا بشخصية "شيخون" الذي قدمها في مسلسل "عهد أنيس" وكانت شخصية محورية تثير تساؤلات العديد من الجمهور لأنها كانت هي الشخصية الوحيدة التي تعلم السر.
وتحدث "الفجر الفني" مع الفنان محسن صبري الذي كشف لنا كواليس المسلسل وعن توقعه نجاح المسلسل، وأيضًا كشف لنا عن احداث الحلقة الأخيرة التي أثارت الجدل بين الجمهور.
أعرب الفنان عن دهشته من النجاح الكبير الذي حققه المسلسل الأخير، مؤكدًا أن ضغط العمل كان شديدًا، حيث كان عليهم إنجاز الحلقات الثمانية المطلوبة بأي شكل من الأشكال. وقال إن دوره كان في البداية يبدو عاديًا ومشابهًا لأدواره السابقة التي يقوم بها في مسلسلات أخرى، مشيرًا إلى أن المسلسل يحتوي على ماستر سين يضفي تحديات أدائية إضافية.
وأضاف الفنان أن من بين الأعمال العديدة التي شارك فيها، يشعر أن النجاح الحقيقي يتحقق فقط في عدد قليل منها، لافتًا إلى أن هذا المسلسل كان من بين تلك الأعمال القليلة التي بذل فيها جهدًا كبيرًا وحقق نجاحًا غير متوقع. وتفاعل الجمهور مع العمل كان مفاجئًا له وأثنى على الدعم الكبير الذي لاقاه.
وكشف لنا الفنان محسن صبري عن سر مشهد النهاية وهو أخذ شيخون الدولاب وكتب السحر الخاصة بالشاذولي وهذا ما أثر تساؤل الجمهور حيث كشف ذلك قائلًا: " شخصية "شيخون" معقدة، تتسم بالطمع والدهاء، مع قدرة على إخفاء وجهه الحقيقي خلف قناع الطيبة. فقد شارك مع "شاذولي" في جمع هذه الكنوز السحرية، مما دفعه للاعتقاد بأحقية نصيبه في التركة، لا سيما بعد وفاة "شاذولي"، حيث يرى نفسه الوريث الشرعي الوحيد القادر على استغلال هذا الإرث السحري.
الفنان محسن صبريوالذي منه شيخون من استخراج الدولاب وكتب السحر من المنزل قبل وصول حفيد الشاذولي هو أن مفعول السحر يمنع سرقة أو إخراج الدولاب إلا من نسل "شاذولي"، ما جعل "شيخون" يسعى إلى استغلال حفيده لهذا الغرض. إلا أن تحركاته لم تكن خالية من المفاجآت، حيث ظهر "عابد عناني"، الشخصية الشريرة التي تلعب دور "الشيطان" وأنه سيظل يطارد نسل شيخون مثلما فعل مع نسل شاذولي بأكمله.