تارا عماد تشارك في بطولة فيلم The Seven Dogs
تاريخ النشر: 12th, February 2025 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تنضم النجمة تارا عماد إلى النجمين البارزين أحمد عز وكريم عبد العزيز في بطولة فيلم The Seven Dogs الذي يعد أضخم إنتاجات السينما العربية بميزانية تتجاوز 40 مليون دولار، ويتم تصويره لأول مرة في استوديوهات الحصن Big Time التي تعد من أحدث وأضخم الاستوديوهات في المنطقة.
وفيلم The Seven Dogs تدور أحداثه في مزيج من الإثارة والتشويق والأكشن، كتب له القصة المستشار تركي آل الشيخ، رئيس هيئة الترفيه بالمملكة العربية السعودية بالمشاركة مع فريق Big Time، سيناريو وحوار محمد الدبّاح، ومن إخراج العالميين بلال وعادل المعروفين بأعمالهما المتميزة، أحدثها الفيلم الهوليوودي الشهير Bad Boys 3.
وتأتي مشاركة تارا عماد في بطولة The Seven Dogs بالتزامن مع ما تحققه من نجاح في دور العرض السينمائية من خلال فيلمها لأول مرة الذي يُعرض حاليا، ويشاركها بطولته عمر الشناوي ومن إخراج جون إكرام وتأليف محمد عبد القادر.
وبدأت تارا عماد مؤخرا تصوير دورها في فيلم درويش، الذي تقدم فيه دور مليء بالأكشن والمطاردات خلال فترة الأربعينات، وتتشارك في بطولته مع النجمين عمرو يوسف ودينا الشربيني، وهو من تأليف وسام صبري وإخراج وليد الحلفاوي.
ومن أعمال تارا المنتظرة أيضا الفيلم الكوميدي سيكو سيكو مع عصام عمر وطه دسوقي وخالد الصاوي، ومسلسل كتالوج مع النجم محمد فراج، ومن أعمال نتفليكس الأصلية، والجزء الثاني من مسلسل الفانتازيا جودر في رمضان 2025 بعد نجاح الجزء الأول العام الماضي.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: تارا عماد أحمد عز كريم عبد العزيز تارا عماد The Seven Dogs
إقرأ أيضاً:
عماد قناوي: آن الأوان لتسعير عادل يحمي السوق والمستهلك معًا
أكد عماد قناوي، عضو مجلس إدارة الاتحاد العام للغرف التجارية ورئيس شعبة المستوردين بغرفة القاهرة التجارية، أن السوق المصرية تعاني من "معضلة تسعيرية" تتكرر باستمرار وتضر بالمستهلك في كل الأحوال، وتحتاج إلى وقفة صادقة من جميع أطراف المنظومة التجارية.
وأوضح قناوي أن بعض التجار يعتمدون على منطق مزدوج في التسعير، يتغير وفقًا لمصلحة الحفاظ على رأس المال دون اعتبار للعدالة السعرية. فعندما يرتفع سعر الدولار، يتم تسعير جميع البضائع - بما فيها المخزون القديم - بالسعر الجديد المرتفع، بحجة الحفاظ على رأس المال من التآكل.
وفي المقابل، عند انخفاض سعر الدولار، لا يقوم التاجر بتخفيض الأسعار، مبررًا ذلك بأن لديه مخزونًا تم شراؤه بسعر مرتفع، وبالتالي يستمر في البيع بالأسعار القديمة لحين تصريف هذا المخزون.
وأضاف: "بمعنى أوضح، حين يرتفع الدولار تُسعّر البضاعة بالدولار، وحين ينخفض تُسعّر بالجنيه، وفي الحالتين يتضرر المستهلك". وهو أمر غير منطقي ولا يمكن القبول به على الإطلاق.
وشدد قناوي على أن الحل العادل يكمن في اعتماد سياسة تسعيرية واحدة وثابتة، تقوم على حساب متوسط التكلفة الفعلية، قائلًا:
"تكلفة المخزون + تكلفة البضاعة الجديدة = إجمالي التكاليف، ثم تُقسم على إجمالي عدد الوحدات، لنحصل على تكلفة حقيقية ومنصفة."
وأكد أن المرحلة الراهنة تتطلب من الجميع وقفة مسؤولة مع النفس، ووقفة مع المواطن، ووقفة مع الوطن. مشددًا على أن خلق معادلة تسعيرية عادلة ليس فقط مسؤولية الدولة، بل هو مسؤولية مباشرة لقطاع الأعمال بكل مكوناته، بدءًا من المستورد والمصنع، وانتهاءً بالتاجر والموزع.
وقال قناوي : "نحن في زمن أزمة، ولكننا نثق أن مصر بتجارها الشرفاء ومستهلكيها الواعين قادرة على تجاوزها، إذا ما تحمل كل طرف مسؤوليته تجاه وطن يستحق الإنصاف."