شاهد بالفيديو.. الراقصة الحسناء “هاجر” تشعل حفل طمبور حضره جمهور غفير بوصلة رقص مثيرة تحت حراسة مشددة من أفراد الجيش
تاريخ النشر: 13th, February 2025 GMT
نشرت صفحات مهتمة بأخبار أغاني “الطمبور” في السودان, وتنشط على عملاق مواقع التواصل الاجتماعي فيسبوك مقطع فيديو حظي بتفاعل كبير من قبل روادها.
وبحسب ما شاهد محرر موقع النيلين, فإن الفيديو الذي تم تصويره من حفل “طمبور”, أقيم بإحدى القرى بالولاية الشمالية شاركت فيه الراقصة المعروفة “هاجر”, بوصلة رقص مثيرة رفقة “الكورس”.
ورقصت الحسناء “هاجر”, على أنغام أغنيات الفنان وسط حضور كبير من أهالي المنطقة وحراسة مشددة من أفراد الجيش الذين أشرفو على تأمين الحفل.
محمد عثمان _ الخرطوم
النيلين
إنضم لقناة النيلين على واتسابالمصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
حملة صادمة تشعل أزمة.. إعلان “حليب الكلاب” يثير عاصفة في الهند!
أثار إعلان صادم أطلقته منظمة “بيتا” (PETA) لحقوق الحيوان في الهند موجة واسعة من الجدل والتفاعل على مواقع التواصل الاجتماعي، بعدما عمدت المنظمة إلى عرض لوحة دعائية تُظهر امرأة تشرب “حليب كلب”، مرفقة بعبارة استفزازية: “إذا كنت ترفض شرب حليب الكلاب، فلماذا تشرب حليب أي حيوان آخر؟”، وذلك في إطار حملة تهدف إلى الترويج للنظام الغذائي النباتي.
وجاء إطلاق الحملة تزامناً مع اليوم العالمي للحليب مطلع يونيو (حزيران) الجاري، حيث ظهرت اللوحة في عدة مدن هندية كبرى من بينها مومباي، وبنغالور، وأحمد آباد، في محاولة من المنظمة لمواجهة ما وصفته بـ”التمييز النوعي بين الكائنات الحية” أو ما يُعرف بـ”السبيشيزم”، وهو التفضيل غير المبرر لأنواع معينة من الحيوانات على غيرها.
وفي بيانها الإعلامي، أوضحت PETA أن الهدف من الإعلان هو تسليط الضوء على “قساوة” صناعة الألبان، والتي تشمل بحسب قولهم، تلقيح الأبقار والجاموس بالقوة، وفصل صغارها عنها، واستغلال الحليب المخصص للعجول لصالح البشر.
وأضاف البيان: “إذا كانت فكرة شرب حليب الكلاب تثير الاشمئزاز، فينبغي التفكير في السبب الذي يجعل استهلاك حليب البقر أو أي حيوان آخر أمراً مقبولًا”.
غير أن الحملة لم تمر مرور الكرام؛ فقد واجهت انتقادات لاذعة من قبل شريحة واسعة من المستخدمين عبر الإنترنت، واعتبر البعض أن الرسالة مبالغ فيها وغير موفقة، وتحمل إساءة وتشدداً تجاه أذواق الناس المختلفة.
فيما كتب أحدهم: “الرسالة كان يمكن إيصالها بطريقة أقل صدمة.. هذه الحملة تجاوزت الحدود”، بينما علّق آخر: “من الصعب أن أنسى هذا المشهد الآن.. إنه مزعج وغير إنساني”.