البوابة نيوز:
2025-06-27@07:54:01 GMT

افتتاح أسبوع الصلاة من أجل وحدة المسيحيين

تاريخ النشر: 13th, February 2025 GMT

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

 افتتح مجلس كنائس الشرق الأوسط بالشراكة مع مجلس كنائس مصر ، اسبوع الصلاة من أجل وحدة المسيحيين لعام ٢٠٢٥ تحت شعار " اتمؤمنين بهذا؟، في الكنيسة الانجيلية بروض الفرج. 
وشارك بالصلاة قيادات من الكنائس في مصر، الأمين العام لمجلس كنائس الشرق الأوسط البروفسور ميشال عبس، الأمين العام لمجلس كنائس مصر القس يشوع يعقوب، مطارنة، آباء كهنة وقساوسة واخوات راهبات وجمهور كبير من المؤمنين.

بداية الصلاة، كانت مع كلمة راعي الكنيسة الإنجيلية بروض الفرج والأمين العام المشارك في مجلس كنائس الشرق الأوسط القس د. رفعت فكري الذي رحب بالحضور مثنياً على أهمية المناسبة التي تجمع الكل تحت سقف المحبة.

ثم، ألقى الأمين العام لمجلس كنائس الشرق الأوسط البروفسور ميشال عبس كلمة أبرز ما جاء فيها:"
إن التزايد الواضح في مساحات اللقاء بين كنائس وطوائف كانت يومًا متباعدةً إلى حد العداء، يشير إلى درجة متقدّمة من الوعي الوحدويّ في العالم المسيحي، وهو جزءٌ من مسارٍ قياديٍّ نشط يعمل على تعزيز وحدة المسيحيين." 
وسأل:" 
هل المطلوب جعل المسيحية نسخةً واحدةً متطابقة لدى مختلف الشعوب، وهي التي أسّست مبادئ الحرية واحترام الخصوصيات؟ أم ينبغي الاكتفاء بالجوهر الإيماني المشترك، كالإيمان بالبشارة والميلاد والتعاليم والصلب والقيامة؟

بعدها، كانت كلمة لأمين عام مجلس كنائس مصر القس يشوع يعقوب تحدث خلالها عن الصلوات والنشاطات والبرامج التي يقيمها يحققها مجلس كنائس مصر ولا سيما تشديده على وحدة الكنيسة مؤكداً اننا عائلة واحدة.
بعدئذ، ألقى الأب كاراس كلمة ممثلا الأنبا مكاري أسقف عام شبرا الجنوبية شدد فيها على أهمية الصلاة التي من خلالها نتقابل مع الله بفرح وسعادة لنحقق رغباته وافكاره.

اعقبت ذلك، كلمة لنائب الطائفة الإنجيلية في مصر القس د. جورج شاكر الذي قدم شرحاً مسهباً عن فضيلة المحبة وتطبيقها قولاً وفعلاً مؤكداً ان المحبة أقوى من كل شيء وان الوحدة لا تتحقق الا بالحب الإلهي.

تخللت صلاة الافتتاح تلاوة العديد من النصوص الكتابية والصلوات الكنسية بلغات متعددة وترانيم أضفت أجواء من الرجاء. 
في الختام، رفع الجميع الصلاة على نية الكنيسة ومصر والشعوب المتألمة.

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: مجلس كنائس الشرق الاوسط مجلس كنائس مصر أسبوع الصلاة من أجل وحدة المسيحيين الكنيسة الإنجيلية بروض الفرج القس د رفعت فكري مجلس کنائس الشرق الأوسط مجلس کنائس مصر

إقرأ أيضاً:

 لماذا حظرت أمريكا واتساب وما البدائل التي قدمتها؟ (ترجمة خاصة)

حُظر تطبيق واتساب على الأجهزة المحمولة لأعضاء مجلس النواب، على الرغم من أن منصات مراسلة أخرى، بما في ذلك تطبيق سيجنال - التطبيق الذي يُثير جدلاً عسكرياً كبيراً - لا تزال متاحةً، بحسب التقارير.

 

ووفقاً لمذكرة أُرسلت إلى جميع أعضاء مجلس النواب يوم الاثنين، وحصلت عليها رويترز، اعتُبر واتساب "عالي الخطورة" نظراً "لمخاطر أمنية محتملة مرتبطة باستخدامه"، من بين أمور أخرى.

 

يأتي هذا بعد ضجةٍ في مارس/آذار الماضي، بعد إضافة الصحفي جيفري غولدبرغ، رئيس تحرير مجلة "ذا أتلانتيك"، عن طريق الخطأ إلى محادثة جماعية على سيجنال، ضمت أعضاءً رفيعي المستوى في الإدارة. عُرفت هذه الحادثة لاحقاً باسم "سيجنال جيت".

 

فُتح تحقيقٌ بعد أن أفاد غولدبرغ بتبادل معلوماتٍ بالغة الحساسية حول العمليات العسكرية الأمريكية في اليمن داخل المجموعة، التي ضمت أعضاءً في مجلس الوزراء، بمن فيهم نائب الرئيس جيه دي فانس، ووزير الدفاع بيت هيغسيث، ومستشار الأمن القومي السابق مايكل والتز.

 

ولكن بدلاً من تحديد Signal، قالت مذكرة يوم الاثنين إن "مكتب الأمن السيبراني اعتبر WhatsApp خطرًا كبيرًا على المستخدمين بسبب الافتقار إلى الشفافية في كيفية حماية بيانات المستخدم، وغياب تشفير البيانات المخزنة، والمخاطر الأمنية المحتملة المرتبطة باستخدامه".

 

صرح متحدث باسم شركة ميتا بأن الشركة ترفض هذه الخطوة "بأشد العبارات"، مشيرًا إلى أن المنصة توفر مستوى أمان أعلى من التطبيقات المعتمدة الأخرى.

 

ومع ذلك، في يناير/كانون الثاني، صرّح مسؤول في واتساب بأن شركة باراغون سوليوشنز الإسرائيلية المتخصصة في برامج التجسس استهدفت عشرات المستخدمين، بمن فيهم صحفيون وأعضاء من المجتمع المدني.

 

وبدلًا من واتساب، أوصت رويترز أعضاء مجلس النواب باستخدام تطبيقات مراسلة أخرى، بما في ذلك منصة تيمز من مايكروسوفت، وتطبيق ويكر من أمازون، وتطبيقي آي ميساج وفيس تايم من آبل.

 

على الرغم من الاختراق الأمني ​​الصادم في مارس/آذار، أُوصي أيضًا باستخدام سيجنال كبديل.

 

شهد الحادث تحمّل والتز مسؤوليته - وإن لم يكن ذلك قبل أن يُلقي ترامب باللوم على موظف غامض "من مستوى أدنى". كما ألمح الرئيس إلى أن غولدبرغ ربما يكون هو من أضاف اسمه، قائلاً إن التكنولوجيا تسمح لشخص ما "بالوصول إلى هذه الأمور"، ولكن دون الخوض في التفاصيل.

 

كما أدت فضيحة سيجنال إلى رفع دعوى قضائية فيدرالية ضد خمسة من أعضاء مجلس الوزراء المشاركين في الدردشة الجماعية؛ فانس وهيغسيث، بالإضافة إلى وزير الخارجية ماركو روبيو، ومديرة الاستخبارات الوطنية تولسي غابارد، ومدير وكالة المخابرات المركزية جون راتكليف.

 

وطلبت الدعوى القضائية، التي رفعتها منظمة "أميركان أوفيرسايت" غير الربحية، من القاضي أن يأمر عضو مجلس الوزراء بالحفاظ على رسائل سيجنال، مدعية أن استخدام سيجنال ينتهك القانون الفيدرالي.

 

*يمكن الرجوع للمادة الأصل: هنا

 

*ترجمة خاصة بالموقع بوست

 


مقالات مشابهة

  • ما الذي يميّز أسبوع الموضة الرجالي في باريس هذا العام؟
  • أمير المنطقة الشرقية يرعى حفل إطلاق وجهة “لازورد” في الخُبر التي تضم أكثر من 8 آلاف وحدة سكنية
  • أمير الشرقية يرعى حفل إطلاق وجهة “لازورد” في الخُبر التي تضم أكثر من 8 آلاف وحدة سكنية
  • كلمة النائب محمد أبو العينين وكيل النواب في افتتاح قمة الشركات متعددة الجنسيات في الصين.. شاهد
  •  لماذا حظرت أمريكا واتساب وما البدائل التي قدمتها؟ (ترجمة خاصة)
  • افتتاح مشروع يغيّر وجه إسطنبول
  • دعاء نهاية العام الهجري 1446.. 20 كلمة في وداع سنة واستقبال أخرى
  • القس أندريه زكي يهنئ الرئيس والمصريين بمناسبة العام الهجري الجديد
  • أندريه زكي يهنئ الرئيس السيسي والمصريين بالعام الهجري الجديد
  • بحضور لفيف من الأساقفة.. حفل استقبال نيافة الأنبا أولوجيوس في قطاع كنائس عين شمس