79.3 مليون زبون لدى "اتصالات المغرب" غالبيتهم بدول جنوب الصحراء
تاريخ النشر: 14th, February 2025 GMT
بلغ عدد زبناء مجموعة اتصالات المغرب 79,3 مليونا في سنة 2024، بنمو نسبته 4,5 في المائة على أساس سنوي، مدفوعا بالأساس بأداء الفروع « Moov Africa » (زائد 8,1 في المائة).
وأوضحت المجموعة، في بلاغ لها حول نتائج أنشطتها بتاريخ 31 دجنبر 2024، أن حظيرة الهاتف النقال بالمغرب بلغت ما يناهز 19,1 مليون زبون، مع ارتفاع حظيرة الأداء الآجل بنسبة 5 في المائة.
وأورد المصدر ذاته أن حظيرة الهاتف الثابت بلغت 1,7 مليون خط عند متم دجنبر 2024 ، مسجلة انخفاضا بنسبة 7,4 في المائة، مشيرا إلى أن حظيرة الأنترنيت الثابت بلغت 1,5 مليون زبون، مدعومة بارتفاع قوي لقاعدة زبناء شبكة الألياف البصرية بنسبة 29 في المائة.
وعلى الصعيد الدولي، بلغ عدد زبناء حظيرة الهاتف النقال 56.376.000 زبون، موزعين على بوركينا فاسو (12.023.000) وكوت ديفوار (11.947.000) ومالي (8.236.000) وتشاد (6.953.000) وبنين (5.830.000) والنيجر (3.875.000) والطوغو (3.133.000) وموريتانيا (2.507.000) والغابون (1.616.000) وإفريقيا الوسطى (256.000).
كما بلغ عدد زبناء حظيرة الهاتف الثابت 407.000 زبون، موزعين على مالي (256.000)، وبوركينا فاسو (69.000)، والغابون (67.000)، وموريتانيا (15.000)، في حين بلغ عدد زبناء حظيرة الصبيب العالي الثابت 303.000 زبون.
كلمات دلالية اتصالات المغرب شركاتالمصدر: اليوم 24
كلمات دلالية: اتصالات المغرب شركات بلغ عدد زبناء حظیرة الهاتف فی المائة
إقرأ أيضاً:
«من غشنا فليس منا».. الأوقاف تعقد 1544 ندوة ضمن برنامج المنبر الثابت مع الأزهر
عقدت وزارة الأوقاف، ندواتٍ علمية موسعة بعنوان «من غشنا فليس منا.. الغش في الامتحانات نموذجًا»، وذلك في 1544 مسجدا بمختلف محافظات الجمهورية، عقب صلاة العشاء، ضمن فعاليات برنامج (المنبر الثابت) الدعوي، المشترك بين الأزهر الشريف ووزارة الأوقاف.
جاءت الندوة برعاية كريمة من الإمام الأكبر، الأستاذ الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر، والدكتور أسامة الأزهري، وزير الأوقاف، تأكيدًا للتعاون المشترك بين المؤسستين في مواجهة الظواهر السلبية، وتعزيز منظومة القيم الأخلاقية في المجتمع.
وقد تناولت الندوة بيان خطورة الغش في الامتحانات باعتباره خيانة للأمانة، وتدميرًا لقيمة العلم، وإهدارًا لميزان العدالة التعليمية، مع تسليط الضوء على أبعاده النفسية والاجتماعية والدينية، وشرح الحديث النبوي الشريف: "من غشّ فليس منا"، وما يتضمنه من تحذير شديد من التلاعب والاحتيال في أي صورة من الصور.
وأكد المشاركون في الندوة أن الغش لا يُخرج الطالب عن دائرة الصدق فحسب، بل يُفسد ضميره ويهيئه لقبول صور أخرى من الفساد مستقبلًا، ما يجعله جريمة أخلاقية لا ينبغي التساهل معها، وأن مواجهة هذه الظاهرة تبدأ من غرس القيم في البيوت والمدارس ودور العبادة معًا.
تأتي هذه الندوة في سياق تفعيل الخطة الدعوية الشاملة التي تنفذها الوزارة، من خلال محاور عدة أبرزها: مواجهة التطرف اللاديني، واستعادة الشخصية الوطنية، وصناعة الوعي الحضاري، ضمن تعاون وثيق بين الأزهر والأوقاف.