موعد إقامة معرض الزهور.. أبرز نباتات الزينة ومنتجات الزراعة المنزلية
تاريخ النشر: 16th, February 2025 GMT
يترقب محبو الزهور والنباتات موعد إقامة معرض الزهور السنوي، من أجل شراء الورود ومستلزمات الزراعة المنزلية المختلفة بأسعار مناسبة.
وكشفت وزارة الزراعة، في بيان لها، عن موعد إقامة معرض الزهور، كالتالي:
موعد افتتاح معرض الزهوريُقام معرض زهور الربيع في نسخته الـ92 يوم 12 أبريل المقبل، في المتحف الزراعي بالدقي، عقب انتهاء إجازة عيد الفطر المبارك مباشرة.
يُعد المعرض من أقدم وأهم المعارض في مصر، ويقدم مجموعة متنوعة من المنتجات المتعلقة بالنباتات والحدائق والديكور.
منتجات في معرض الزهور1. النباتات والزهور:
الزهور الطبيعية بمختلف أنواعها (الورود، الزهور الموسمية، زهور الزينة).
نباتات الزينة الداخلية والخارجية.
النباتات العطرية والطبية (مثل النعناع، الريحان، وإكليل الجبل).
الصبار والنباتات العصارية.
الأشجار المثمرة وأشجار الظل.
2. مستلزمات الزراعة:
البذور والشتلات لمختلف النباتات.
الأسمدة العضوية والمخصبات الطبيعية والكيميائية.
التربة الزراعية بأنواعها (بيتموس، كومبوست، رمل زراعي).
أواني الزراعة والفخار والبلاستيك وأحواض الزراعة الحديثة.
أنظمة الري بالتنقيط والرش ومعدات الري المتطورة.
3. الديكور والتنسيق الحدائقي:
النوافير والشلالات الصناعية للحدائق.
تماثيل ومجسمات زينة للحدائق والشرفات.
إضاءات للحدائق الخارجية والممرات.
قطع الأثاث الخارجي مثل الطاولات والمقاعد الخشبية والمعدنية.
المشاتل الجاهزة وأحواض الزرع المعلقة.
4. منتجات العناية بالنباتات والحدائق
مبيدات آفات زراعية طبيعية وكيميائية.
أدوات الزراعة مثل المقصات والمجارف.
مستلزمات حماية النباتات مثل الشباك والتغطية البلاستيكية.
5. منتجات بيئية وطبيعية:
عسل النحل الطبيعي ومنتجات العسل.
الزيوت العطرية المستخلصة من النباتات.
نباتات الزينة المجففة للديكور الداخلي.
6. الحرف اليدوية والمشغولات الفنية:
المشغولات الفخارية والخزفية.
اللوحات الفنية المستوحاة من الطبيعة.
الديكورات المصنوعة من الخشب والخيزران.
7. كتب ومنشورات زراعية:
كتب متخصصة عن الزراعة وتنسيق الحدائق.
كتيبات إرشادية حول زراعة النباتات المنزلية والعناية بها.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: معرض الزهور عيد الفطر معرض الزهور
إقرأ أيضاً:
إثراء المجالس بتطوير الصناعة
تُعد المجالس في مجتمعنا السعودي منابر للحوار وتبادل الأفكار والخبرات، وما أجمل أن تتحول هذه اللقاءات من مجرد أحاديث عابرة إلى نقاشات ثرية، تلامس مستقبل الوطن، ومن أهم ركائز هذا المستقبل: تطوير الصناعة الوطنية.
حين نتحدث عن الصناعة، فإننا لا نقصد فقط المصانع الكبرى، بل يشمل ذلك الابتكار، وتحويل الأفكار إلى منتجات، وتعزيز القيمة المضافة للاقتصاد المحلي.
وهنا يأتي دور المجالس في نشر الوعي الصناعي، وطرح التحديات التي تواجه المستثمر المحلي، واستعراض قصص النجاح التي تحفّز الآخرين على الدخول في هذا المسار.
الصناعة الوطنية ليست خيارًا ترفيهيًا، بل هي أداة لتحقيق رؤية المملكة 2030، ولتنويع مصادر الدخل، وتوفير الوظائف، وزيادة التصدير، وتقليل الاعتماد على الخارج.
ومن واجبنا كمجتمع واعٍ ومحبٍّ لوطنه أن نُثري مجالسنا بهذه المواضيع الحيوية، ونمنحها مساحة للنقاش والحوار، ونسهم في بناء ثقافة صناعية تبدأ بالكلمة والفكرة، وتنتهي بالمصنع والمنتج
أتمنى أن نبدأ فى مجالسنا التحدث عن التطورات الجديدة بالصناعة والتطوير بالأدوية والأجهزة الطيبة من قبل أطبائنا المبدعين، والإبداع بالتضامن لتكوين شركات تنتج منتجات بين الصغير والمنتج الكبير.
لماذا لا نتحدث عن الاختراعات، وكيف نقتنص الفرص من الحاضرين؛ لمن لديهم أفكار وإبداع لصنع منتجات لا توجد فى الوطن.
ففى كل جلسة يوجد مبدع ومخترع ومهندس ينتظر الفرصة؛ ليتحدث عن ما في جعبته من اختراعات وإخراج منتج جديد، أو تطوير منتج موجود، وينتظر أن تخرج للواقع.
وفى كل جلسة هناك الأطباء المبدعون الذين لديهم أفكار؛ لتطوير مراحل العلاج، أو تطوير فى الأدوية،
وينتظر الدعم المعنوى والمالي ليفيد الوطن. وهناك الكثير من رجال المال والأعمال والاقتصاد ينتظر الفرص ليستثمر ماله فى مشروع يفيد الوطن ويخرج بمكاسب. هناك الكثير من مؤسسات المال ترغب فى إخراج اسمه من خلال منتج وطنى، أبدع فيه مواطن.
لقاء جعجع – جنبلاط... تحالف انتخابي ع القطعة