يمانيون:
2025-08-03@06:43:57 GMT

هذه هي فصول المخطط الأمريكي لخراب لبنان!!

تاريخ النشر: 18th, February 2025 GMT

هذه هي فصول المخطط الأمريكي لخراب لبنان!!

يمانيون../
سيناريو الفتنة يتكرّر.. قبل نحو 32 عاماً وبعد نحو شهرين على هزيمة “إسرائيل” في عدوان تموز اعتصمت جماهير المقاومة تحت جسر المطار في 13 أيلول 1993 رفضاً لاتفاق أوسلو (غزة – أريحا).. آنذاك كان العدو الصهيوني قد أخفق في “تصفية الحساب” وفشلت فرقه العسكرية وسلاحه الجوي المتفوّق في تحقيق هدفه بالقضاء على المقاومة الإسلامية، وكذلك في الضغط على بيئة حزب الله بتهجير أبنائها من قراهم الجنوبية المتاخمة لما كان يُعرف بـ “الشريط المحتل”.

آنذاك تحرّك الجيش اللبناني لأسباب مجهولة، ولدواعٍ ملتبسة، وأطلق النار على المتظاهرين المدنيين العزّل الذين تسلّحوا باليافطات والصرخات، يندّدون بالاحتلال وعملائه ويناصرون فلسطين وقضيتها، وسقط تسعة شهداء وعدد من الجرحى برصاص الجيش. تلقفت قيادة المقاومة الأمر بصبر وحكمة بالغَين، فالصدام مع الجيش خط أحمر حتى لو أخطأت القيادة السياسية في الدولة بتقدير الأمور.. العدو الأساسي هو الاحتلال الصهيوني.

كانت الأمور لتقف عند هذا الحدّ لولا أن بدأت تتكشف بنود المسألة تدريجياً، بدءاً من التضييق على تحركات المقاومين في الجنوب وشنّ مداهمات استهدفت مناطق بيئة المقاومة، وصولاً إلى العام 1994، حيث أخذت الحكومة قراراً بنشر الجيش في الجنوب، جاء ذلك انصياعاً لقرار أمريكي – “إسرائيلي” أصدره الكونغرس، طالب فيه الحكومة اللبنانية بنزع سلاح حزب الله وانسحاب القوات السورية من لبنان. آنذاك انتفضت جماهير المقاومة مرة أخرى، فأعلنت الحكومة حالة الطوارئ في البلاد وأوكلت قائد الجيش الجديد العماد إميل لحود تنفيذ المهمة، فما كان منه إلا أن أخذ القرار الحكيم وإعتكف في منزله لتلافي الصدام بين الجيش والمقاومة.
ما أشبه اليوم بتلك المرحلة ولكن مع زخم أقوى وأقسى وتوجّه أعمق وأشرس، فالمنطقة الآن ذاهبة في العصر الترامبي إلى “شرق أوسط جديد” ينطوي في داخله على مشروع “إسرائيل الكبرى” ومحو القضية الفلسطينية وتهجير الشعب الفلسطيني إلى خارج أرضه في أنحاء البلاد العربية وغير العربية، وتوطين أبناء “الشتات” منهم في أماكن وجودهم ولا سيّما في لبنان وسورية، وتحويل قطاع غزة إلى واحة تجارية يرسو فيها القطار الهندي، وتتحوّل إلى رصيف تجاري ضخم بمثابة حديقة خلفية لميناء حيفا، ومكان ملائم لتحميل النفط العربي المنهوب إلى أوروبا ومنها إلى الولايات المتحدة الأمريكية. و”إسرائيل” في كل هذا تتربّع على قمة شركة الـ “هولدينغ” الأمريكية.

ولكن ما علاقة هذا المشروع بقرار الدولة اللبنانية منع الطيران الإيراني من الهبوط في مطار بيروت؟! وكذلك بفرض النظام ومنع التعدّيات على الأملاك العامة وقطع الطرقات، وفق الإعلان المرتبك لرئيس الحكومة نواف سلام؟! وما الرابط بين لبنان والمشروع الترامبي الرامي إلى سرقة قطاع غزة بذريعة تحويلها إلى “ريفييرا” الشرق الأوسط؟!

استفهامات كثيرة وأسئلة كبيرة والجواب واضح، طالما أن الأمر يتعلّق بالحلم الأمريكي – الصهيوني القديم – الجديد الذي لا ينفكّ يتجدّد في كل استحقاق ويتكرّر طرحه بعد كل نزال عسكري تنهزم فيه “إسرائيل”، خصوصاً بعد العام 1982، حيث بدأ سجلها الانحداري على يد المقاومة في لبنان وفلسطين.

كلّنا يتذكّر مصطلح “لبنان سويسرا الشرق” واليوم يبرز مصطلح “غزة ريفييرا الشرق” والمشروع واحد، ولكن ما لم يستطع الغرب تحقيقه في لبنان على مدى أكثر من أربعين عاماً نتيجة هزائم “إسرائيل” في كل حروبها مع المقاومة، يحاول دونالد ترامب تنفيذه في قطاع غزة، وهو يرى أن الظرف ملائم اليوم، لاعتباره أن المقاومة الفلسطينية قد انهزمت وأن قطاع غزة لم يعد أرضاً صالحة للحياة، ولم يتبقّ سوى ضغط إضافي على الدول العربية لاستقبال اللاجئين الفلسطينيين من القطاع والضفة الغربية وإغراء الغزاويين ببيع أراضيهم بصكوك “شرعية” لقاء أسعار مرتفعة، وهكذا يبدأ بتنفيذ مشروعه آنف الذكر وسط بيئة آمنة في ظل الاحتلال “الإسرائيلي” الذي يضمن نجاح المشروع.

أما في لبنان فإن هناك عقبة كأداء تقف حائلاً دون استكمال المشروع – الحلم تجسّده المقاومة، ولكن وفق التقدير الأمريكي – “الإسرائيلي” – العربي، يمكن التعامل مع هذه العقبة باستعادة الأجواء الضاغطة التي تلت الاجتياح “الإسرائيلي” عام 1982 والحرب في العام 1993، خصوصاً أن الخارطة “الجيوسياسية” في المنطقة قد تغيّرت، فلا نظام داعماً للمقاومة في سورية، ولا خطوط اتصال بين إيران ولبنان، وقرار منع الطيران الإيراني من الوصول إلى بيروت يدعّم هذا الفصل بشكل فعّال، ولم يتبقّ سوى ضرب بيئة المقاومة لكي تكتمل فصول تنفيذ المشروع، وهي البيئة التي عانت ولا تزال تعاني الحصار المباشر والقاسي منذ العام 2018 وحتى اليوم، وهي التي لم تلملم جراحها بعد، نتيجة العدوان الأخير، وتكابد للعودة إلى قراها ومنازلها التي لا تزال قابعة تحت الاحتلال عند الحافة الجنوبية مع فلسطين المحتلة.

كل ما يجري على أرض لبنان من جنوبه إلى ضاحيته – وقد يتمدّد إلى كل منطقة تحتضن بيئة المقاومة – ينذر بمشروع أكبر من مجرد انصياع لبناني رسمي لقرار أمريكي وإشارة “إسرائيلية”، فالمطلوب اليوم هو سحق كل ما يمتّ للمقاومة بصلة حتى لو كان عبارة هزيلة في بيان وزاري أو تظاهرة سلمية تطالب بفك الحصار عن أبناء وأخوة لبنانيين في إيران أو مطالبة بتحرير ناجز للأرض المحتلة وتأمين عودة أبناء الجنوب الآمنة والكريمة إلى قراهم، والأخطر من ذلك هو ضرب أي صلة بين هذه البيئة وقيادتها ورموزها ودفعها إلى اليأس، وقد بدأت هذه الحملة بمحاولة دق إسفين بين بيئة المقاومة والجمهورية الإسلامية من خلال الترويج بأن إيران قد تخلّت عن حزب الله وقياداته، وتخلّت عن الشيعة في لبنان، وتذهب للتفاوض مع واشنطن لحفظ رأسها.

وما إقحام الجيش اللبناني ووضعه في مواجهة شريحة محدّدة من الشعب اللبناني إلا واحد من فصول الفتنة التي طالما فشلت الإدارة الأمريكية و”إسرائيل” في تنفيذها، وهي اليوم تهدف إلى عدة أمور خبيثة أهمها:
الأول: إظهار المقاومة وقيادتها، ولا سيّما بعد استشهاد الأمين العام الأقدس سماحة السيد حسن نصر الله، بأنها غير قادرة على حماية بيئتها، سواء في الرد على استمرار الاعتداءات الصهيونية من جهة أو التصرّف حيال عمليات القمع التي يقوم بها الجيش اللبناني بخلفيات مشبوهة، ما يضعف ارتباط هذه البيئة بقيادتها.

الثاني: توجيه اللوم إلى المقاومة بتأخير الانسحاب “الإسرائيلي” بسبب ما تقوم به بيئتها وأنصارها من احتجاجات تستنزف الجيش اللبناني وتمنع إمكان انتشاره في القرى الجنوبية، فضلاً عن تحميلها مسؤولية إحجام الدول المانحة عن تمويل عملية إيواء وإعادة إعمار القرى الجنوبية المدمّرة.

الثالث: القضاء بشكل مبرم على مقولة “شعب، جيش، مقاومة” من خلال تصوير شعب المقاومة بأنه على طرف نقيض مع الجيش، والذريعة ما تقوم به بيئة المقاومة من اعتراض على قرارات الحكومة والقيام بأعمال مخالفة للقانون ومحاولة منع الجيش من القيام بمهامه في ضبط الأمن.

الرابع: دقّ إسفين بين بيئة المقاومة وقيادتها وفق سياسة “إسقاط الرمز”، وإرساء حال من التباعد وانعدام الثقة بينهما، وإشعار الطائفة الشيعية على وجه الخصوص بأنها شريحة منبوذة طالما أنها متمسكة بهذه القيادة ومستمرة في اتّباع نهج المقاومة، وبالتالي دفعها إلى خيارات الارتماء في أحضان أطراف أخرى تؤمن لها رخاء الانتماء إلى الدولة اللبنانية ومؤسساتها.

الخامس: توتير الأجواء الداخلية بما يؤدي إلى تخريب الاستعدادات الجارية لتشييع سيد شهداء الأمّة والسيد الهاشمي، وقد يقود هذا الأمر – على ما فيه من خطورة – إلى حد جرأة المطالبة بمنع حصول التشييع بصورته الجماهيرية، خصوصاً أن الحضور الذي يؤمنه شعب المقاومة لا يحتاج إلى حشد إضافي من أي جهة داخلية أو خارجية، وبالتالي الدفع باتجاه الاكتفاء بتشييع رمزي بذريعة الحرص على استقرار الأمن والهدوء.

تعي قيادة المقاومة مخاطر هذه الأهداف وغيرها من المساعي الخبيثة التي تهدف إلى إراحة المحتل الصهيوني، وتعمل على معالجتها والالتفاف على مفاعيلها انطلاقاً من إيمانها بخيار الدولة والحفاظ على الجيش ودوره الأساسي في استقرار البلاد، واعتقادها الراسخ بأن المقاومة التي لم تكن في أي يوم في مواجهة مع الجيش بل كتفاً إلى كتف في مواجهة الاحتلال والمدّ التكفيري، ولكن المضي في مخطط الفتنة من شأنه أن يأخذ الأمور إلى عواقب وخيمة ليس أقلّها إشاعة حال الانقسام في البلد، وهو الحال الذي كان سائداً أيام الحرب الأهلية وكذلك في مطلع ثمانينيات القرن الماضي. وعلى المسؤولين أن يدركوا أن الجيش لا يزال المؤسسة الوحيدة التي تكتسب ثقة الشعب في الدولة اللبنانية المهترئة، وأن وضعه في مواجهة الشعب يعدّ لعباً بالنار، ما يعني بداية خراب لبنان وتحويله إلى فريسة سهلة المنال أمام العدو الصهيوني.

العهد الاخباري ـ محمد الحسيني

المصدر: يمانيون

كلمات دلالية: الجیش اللبنانی بیئة المقاومة فی مواجهة قطاع غزة فی لبنان

إقرأ أيضاً:

قبلان: لا يملك أحد شرعية نزع القوة الدفاعية التي تحمي لبنان

أشار المفتي الجعفري الممتاز الشيخ أحمد قبلان، الى أن "الشعب اللبناني وكل القوى السياسية والقريب والبعيد"، يعرف أن البلد عانى ويعاني من مرارة العدوان الإسرائيلي منذ عشرات السنين، ويعرف أن الدولة لم تهتم لشعبها ولم تحرر شبرا من الأرض، بل تركت الجنوب يحترق، واليوم من الأمس تماما، بحيث أن العدوان الإسرائيلي يطال البر والبحر والجو وينال من المواطن اللبناني وأرضه وسيادته دون وجود أي ضامن أمني من دولتنا".     وأضاف في كلمته خلال خطبة الجمعة: "والأعذار واهية وحدّث ولا حرج ومخزية، والمرجلة بالدفاع عن لبنان لا بتطويق السلاح الذي حرّر لبنان. لذلك لا سلاح شرعيا أكبر من سلاح المقاومة والجيش، والجيش والمقاومة شراكة سيادية، ودون هذه السيادة عندها تكون الكارثة، وشرعية السلاح من شرعية الحماية السيادية للبنان، بل التصلّب الخطأ في الموقف هو الذي يهدد لبنان، والقضية ليست قضية إسم وإطار وشرعية لفظية، بل قوة وطنية أثبتت أنها ضامن فعلي في عالم السيادة وحماية الوطن، وعلى الدولة مكافأة المقاومة لا العدو الإسرائيلي الذي لا يزال يمعن بعدوانه وغاراته واستباحته لبلدنا".

ورأى أن "ما يجري في جنوب النهر إنما يجري تحت عين الدولة التي لا تقوم بواجباتها، وتطويق الطائفة والبيئة الكريمة التي قدّمت تضحيات هائلة طيلة عشرات السنين هو أمر كارثي، والحكومة اللبنانية لا تملك شرعية التنازل عن سيادة لبنان أو وضع البلد في إطار الاستسلام السيادي والضعف الوجودي، والخصومة مع المقاومة أكبر هدية لإسرائيل التي تتوثّب لاحتلال لبنان كما تفعل في الجنوب السوري".     وشدد المفتي قبلان على أن "الحكومة مطالبة بموقف وطني يليق بجبهات الدفاع السيادي"، محذرًا من الموقف الخطأ لأن البلد قابع على برميل من البارود، والحلّ بالشراكة الوطنية التي تحمي البلد، والعين تبقى على عقلاء الوطن، والقضية هي وطنية لا سياسية، واللحظة تاريخية سيادية، ولا يملك أحد شرعية نزع القوة الدفاعية الوطنية التي تحمي بلدنا لبنان". مواضيع ذات صلة دعوة دبلوماسية سودانية: لا شرعية لحكومة تفرضها القوة المسلحة Lebanon 24 دعوة دبلوماسية سودانية: لا شرعية لحكومة تفرضها القوة المسلحة 01/08/2025 13:53:36 01/08/2025 13:53:36 Lebanon 24 Lebanon 24 باسيل: تشاركنا ايضا مع البطريرك الراعي همّ الدولة التي تحمي مواطنيها بالقانون فتعاقب المرتكب والمجرم وتحمي وتهنئ البريء لا العكس الدولة التي تحافظ على الشرعية بحماية ما هو شرعي وملاحقة غير الشرعي لا التي تعاقب الشرعي وتحمي غير الشرعي Lebanon 24 باسيل: تشاركنا ايضا مع البطريرك الراعي همّ الدولة التي تحمي مواطنيها بالقانون فتعاقب المرتكب والمجرم وتحمي وتهنئ البريء لا العكس الدولة التي تحافظ على الشرعية بحماية ما هو شرعي وملاحقة غير الشرعي لا التي تعاقب الشرعي وتحمي غير الشرعي 01/08/2025 13:53:36 01/08/2025 13:53:36 Lebanon 24 Lebanon 24 القناة 12 عن زعيم المعارضة الإسرائيلية لابيد تعليقا على انسحاب حزب شاس من الحكومة: ابتداء من اليوم هناك حكومة أقلية غير شرعية ولا تملك أية صلاحيات Lebanon 24 القناة 12 عن زعيم المعارضة الإسرائيلية لابيد تعليقا على انسحاب حزب شاس من الحكومة: ابتداء من اليوم هناك حكومة أقلية غير شرعية ولا تملك أية صلاحيات 01/08/2025 13:53:36 01/08/2025 13:53:36 Lebanon 24 Lebanon 24 رئيس حزب "القوّات اللبنانية" سمير جعجع للـ"أم تي في": لا يملك أحد حقّ تلزيم لبنان لسوريا أو لأيّ دولة أخرى إذا كنّا موجودين Lebanon 24 رئيس حزب "القوّات اللبنانية" سمير جعجع للـ"أم تي في": لا يملك أحد حقّ تلزيم لبنان لسوريا أو لأيّ دولة أخرى إذا كنّا موجودين 01/08/2025 13:53:36 01/08/2025 13:53:36 Lebanon 24 Lebanon 24 قد يعجبك أيضاً من "الضمان".. إليكم هذا الخبر Lebanon 24 من "الضمان".. إليكم هذا الخبر 13:40 | 2025-08-01 01/08/2025 01:40:05 Lebanon 24 Lebanon 24 سلام بحث والسفير الإندونيسي في تعزيز العلاقات ودعم لبنان Lebanon 24 سلام بحث والسفير الإندونيسي في تعزيز العلاقات ودعم لبنان 13:30 | 2025-08-01 01/08/2025 01:30:09 Lebanon 24 Lebanon 24 قرار من وزير المالية.. هذه تفاصيله Lebanon 24 قرار من وزير المالية.. هذه تفاصيله 13:25 | 2025-08-01 01/08/2025 01:25:04 Lebanon 24 Lebanon 24 هاشم: كل التحية والتقدير للجيش Lebanon 24 هاشم: كل التحية والتقدير للجيش 13:21 | 2025-08-01 01/08/2025 01:21:36 Lebanon 24 Lebanon 24 الرئيس عون يبحث مع وزير العمل أوضاع الوزارة والصندوق Lebanon 24 الرئيس عون يبحث مع وزير العمل أوضاع الوزارة والصندوق 13:19 | 2025-08-01 01/08/2025 01:19:22 Lebanon 24 Lebanon 24 الأكثر قراءة ارتفاع كبير في أسعار "الحامض" في لبنان.. ما السبب؟ Lebanon 24 ارتفاع كبير في أسعار "الحامض" في لبنان.. ما السبب؟ 14:30 | 2025-07-31 31/07/2025 02:30:00 Lebanon 24 Lebanon 24 بالصور... مراسل الـ"أم تي في" في المستشفى Lebanon 24 بالصور... مراسل الـ"أم تي في" في المستشفى 23:15 | 2025-07-31 31/07/2025 11:15:00 Lebanon 24 Lebanon 24 رسائل مبطّنة في خطاب قاسم تحت سقف الثوابت! Lebanon 24 رسائل مبطّنة في خطاب قاسم تحت سقف الثوابت! 18:00 | 2025-07-31 31/07/2025 06:00:00 Lebanon 24 Lebanon 24 زيارة رعد وبري الى بعبدا: مخرج لجلسة الثلاثاء Lebanon 24 زيارة رعد وبري الى بعبدا: مخرج لجلسة الثلاثاء 22:32 | 2025-07-31 31/07/2025 10:32:14 Lebanon 24 Lebanon 24 استعدوا لأقسى موجة لاهبة ستضرب لبنان قريبا.. هذا ما كشفه الأب خنيصر Lebanon 24 استعدوا لأقسى موجة لاهبة ستضرب لبنان قريبا.. هذا ما كشفه الأب خنيصر 11:41 | 2025-08-01 01/08/2025 11:41:48 Lebanon 24 Lebanon 24 أخبارنا عبر بريدك الالكتروني بريد إلكتروني غير صالح إشترك أيضاً في لبنان 13:40 | 2025-08-01 من "الضمان".. إليكم هذا الخبر 13:30 | 2025-08-01 سلام بحث والسفير الإندونيسي في تعزيز العلاقات ودعم لبنان 13:25 | 2025-08-01 قرار من وزير المالية.. هذه تفاصيله 13:21 | 2025-08-01 هاشم: كل التحية والتقدير للجيش 13:19 | 2025-08-01 الرئيس عون يبحث مع وزير العمل أوضاع الوزارة والصندوق 13:09 | 2025-08-01 بالفيديو... شاهدوا لحظة إنقلاب شاحنة على طريق ضهر الوحش فيديو انحنى ليواسيها.. هذا ما قالته السيدة فيروز للسفير المصري (فيديو) Lebanon 24 انحنى ليواسيها.. هذا ما قالته السيدة فيروز للسفير المصري (فيديو) 09:31 | 2025-07-30 01/08/2025 13:53:36 Lebanon 24 Lebanon 24 ستنافس سامسونغ وآبل.. هذه مواصفات ساعة غوغل المنتظرة (فيديو) Lebanon 24 ستنافس سامسونغ وآبل.. هذه مواصفات ساعة غوغل المنتظرة (فيديو) 08:32 | 2025-07-30 01/08/2025 13:53:36 Lebanon 24 Lebanon 24 لبنانيون يشربون البلاستيك.. هذا ما تحتويه مياهنا! Lebanon 24 لبنانيون يشربون البلاستيك.. هذا ما تحتويه مياهنا! 19:35 | 2025-07-29 01/08/2025 13:53:36 Lebanon 24 Lebanon 24 Download our application مباشر الأبرز لبنان فيديو خاص إقتصاد عربي-دولي متفرقات أخبار عاجلة Download our application Follow Us Download our application بريد إلكتروني غير صالح Softimpact Privacy policy من نحن لإعلاناتكم للاتصال بالموقع Privacy policy جميع الحقوق محفوظة © Lebanon24

مقالات مشابهة

  • نكوسي سيكليل أفريكا.. الترنيمة التي حررت جنوب أفريقيا
  • السفير الأمريكي بتل أبيب: إسرائيل فاشلة في ارتكاب الإبادة الجماعية بغزة
  • المبعوث الأمريكي يوضح عدد الساعات التي قضاها في غزة والهدف من زيارته
  • قبلان: لا يملك أحد شرعية نزع القوة الدفاعية التي تحمي لبنان
  • وزير الخارجية الأمريكي: إقامة دولة فلسطينية دون موافقة إسرائيل مستحيل
  • "الشيوخ" الأمريكي يصوّت ضد حظر تصدير السلاح لـ"إسرائيل"
  • رئيس حركة شباب التغيير والعدالة: إعلان حكومة المليشيا جزء من مؤامرة تمزيق السودان
  • انقسام متزايد في الكونغرس الأمريكي بشأن تسليح “إسرائيل” وسط تفاقم المجاعة في غزة
  • وصول المبعوث الأمريكي للشرق الأوسط ستيف ويتكوف إلى إسرائيل
  • انقسام متزايد في الكونغرس الأمريكي بشأن تسليح إسرائيل