فيديو.. تصادم طائرتين في ولاية أريزونا الأميركية
تاريخ النشر: 19th, February 2025 GMT
أعلنت السلطات الأميركية، يوم الأربعاء، أن شخصين لقيا حتفهما بعد تصادم طائرتين صغيرتين في الجو بجنوب أريزونا.
واصطدمت الطائرتان في مطار بولاية أريزونا، ما أسفر عن مقتل شخص واحد على الأقل، فيما أفاد شهود عيان بتصاعد الدخان قرب مطار مارانا الإقليمي، بحسب الشرطة.
ووقع الحادث في مطار مارانا الإقليمي في بولاية أريزونا، الأربعاء، وأكدت إدارة شرطة مارانا حالة الوفاة، لكنها لم تقدم المزيد من التفاصيل.
وتظهر الصور التي التقطها المارة أعمدة من الدخان الأسود تتصاعد من المطار. وتقوم إدارة الطيران الفيدرالية والمجلس الوطني لسلامة النقل بالتحقيق في الحادث.
المصدر: سكاي نيوز عربية
كلمات دلالية: ملفات ملفات ملفات أريزونا تصادم طائرة تصادم طائرات تصادم طائرتين تصادم طائرة ومروحية أريزونا أخبار أميركا
إقرأ أيضاً:
روسيا ترحب بإنهاء وصفها بـالتهديد المباشر في الإستراتيجية الأميركية
رحبت روسيا اليوم الأحد بالخطوة التي اتخذتها إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب لمراجعة إستراتيجية الأمن القومي والتوقف عن وصف روسيا بأنها "تهديد مباشر".
وقال المتحدث باسم الكرملين ديمتري بيسكوف لوكالة أنباء تاس الرسمية إن الوثيقة المحدثة حذفت الكلمات التي تصف روسيا بأنها تهديد مباشر.
واعتبر بيسكوف ذلك "خطوة إيجابية"، لا سيما أن الوثيقة حثت على التعاون مع موسكو في قضايا الاستقرار الإستراتيجي.
وأشار المتحدث باسم الكرملين إلى أن الرسائل التي وجهتها إدارة ترامب للعلاقات الروسية الأميركية تختلف عن نهج الإدارات السابقة، قائلا "عموما، تتناقض هذه الرسائل بالتأكيد مع نهج الإدارات السابقة".
وأكد أن الكرملين سيراجع إستراتيجية الأمن القومي الأميركية المُحدثة بمزيد من التفصيل، وسيحلل بنودها.
والجمعة، نشرت إدارة ترامب إستراتيجيتها المنتظرة للأمن القومي التي تعكس تحولا كبيرا في أولويات الولايات المتحدة لتتوافق مع رؤية الرئيس للعالم القائمة على شعار "أميركا أولا".
وقدمت الإستراتيجية الأميركية الجديدة مقاربة أكثر براغماتية تجاه روسيا، إذ اعتبرتها تحديا مهما لكنه ليس محوريا مقارنة بالصين.
لكنها مع ذلك حذرت من توسع النفوذ الروسي في القارة الأفريقية وأميركا اللاتينية عبر شركات عسكرية خاصة وشبكات التعدين، ودعت للتصدي إلى ذلك بالأدوات الاقتصادية والاستخباراتية بدلا من الانخراط العسكري.
وأشارت الإستراتيجية الجديدة إلى ضرورة احتواء موسكو عبر تسوية تفاوضية للحرب مع أوكرانيا، مع مطالبة أوروبا بتحمل مسؤولية أكبر بما يتعلق بأمنها.