«بيئة أبوظبي» تفوز بجائزة تميز أوروبية
تاريخ النشر: 21st, February 2025 GMT
أبوظبي - «الخليج»
أعلنت هيئة البيئة – أبوظبي، تحقيقها إنجازاً جديداً يضاف إلى سجلها الحافل، وذلك بفوزها بجائزة التميز في إدارة الجودة لعام 2024 في حفل خاص بتكريم الفائزين أقيم في فيينا، ويؤكد هذا التكريم التزام الهيئــة بالتميز، ويشكل اعترافاً عالمياً بالجهود البــارزة والتفاني الراسخ الذي تقدمه فـي تطبيق أعلـى معايير الجــودة ضمن مشاريعها وبرامجها، إضافة إلى إنجازاتها المشهــودة فـي حمايـــة البيئــة والمحـافــظــة علــى التــنـــوع البيــولوجــي فـــي الإمــــارة.
وتفوز الهيئة بهذه الجائزة للعام الثالث على التوالي، وهي جائزة مرموقة تأسست في عام 1992 وتُمنح من قبل المؤسسة الأوروبية لإدارة الجودة (EFQM) بهدف تقدير الجهات التي تحقق نتائج متميزة ومستدامة في جميع مجالات نموذج التميز الخاص بها، ويسلط هذا الفوز الضوء على النجاح الكبير الذي تحققه في تعزيز ممارساتها في إدارة الجودة، إضافة إلى دورها الحيوي في التطوير المستمر وتحسين خدماتها.
المصدر: صحيفة الخليج
كلمات دلالية: فيديوهات هيئة البيئة أبوظبي
إقرأ أيضاً:
المعلمة خديجة الخليفة… تميزٌ يستحق الإشادة واختيارٌ في مكانه
سمراء الفارس
في إنجاز جديد يُضاف إلى سجل التميز التعليمي في المملكة، تم اختيار المعلمة خديجة عبدالرحمن الخليفة، من منطقة الجوف، عضواً في المجلس الاستشاري للمعلمين بالمملكة، وهو ما يعكس الثقة الكبيرة في قدراتها المهنية والتربوية، ودورها الفاعل في تطوير الميدان التعليمي.
المعلمة خديجة ليست غريبة على التميز، فقد سبق لها أن حصلت على جائزة صاحب السمو الملكي أمير منطقة الجوف الأمير فيصل بن نواف آل سعود – حفظه الله – في دورتها الثانية فئة المعلم، تقديراً لجهودها المتميزة، وإخلاصها اللافت في أداء رسالتها التربوية بكل تفانٍ وإتقان.
ومن يشهد عملها عن قرب، يرى حجم العطاء الذي تقدمه داخل المدرسة وخارجها؛ فهي معلمة متفانية لا تتردد في مد يد العون لزميلاتها، وتقديم الدعم لطالباتها، والعمل بروح الفريق من أجل رفع جودة التعليم وتحقيق تطلعات رؤية المملكة 2030 في بناء جيلٍ واعٍ ومبدع.
اختيار المعلمة خديجة لهذا المنصب الاستشاري هو اعتراف مستحق بمسيرتها الغنية بالعطاء، ويُعد مصدر فخر لأهالي منطقة الجوف، ولكل من ينتمي إلى ميدان التعليم في المملكة.
تهانينا للمعلمة خديجة الخليفة، مع خالص التمنيات لها بمزيد من النجاح والتميز في مسيرتها القادمة، وأن تكون عضويتها في المجلس الاستشاري إضافة نوعية تُسهم في تطوير السياسات التعليمية، وتحقيق تطلعات المعلمين والمعلمات على مستوى المملكة
معركة هارفارد وضرب غزة بالنووي