اعترافات تشكيل عصابى تخصص فى سرقة هواتف المواطنين بمنطقة البساتين
تاريخ النشر: 22nd, February 2025 GMT
قررت نيابة البساتين، إحالة عاطلان للمحاكمة أمام محكمة الجنح بتهمة سرقة هواتف المحمول من المواطنين بأسلوب الخطف.
أدلى عاطلان متهمان بالسرقة فى منطقة البساتين، باعترافات تفصيلية أمام رجال المباحث، حيث اعترفا بتكوينهما تشكيلا عصابيا تخصص فى سرقة الهواتف المحمولة بأسلوب "الخطف" باستخدام دراجة نارية.
وأضاف المتهمان بارتكاب 9 وقائع سرقات وبيع الهواتف المحمولة لأحد التجار على علم أنها من متحصلات سرقة، وأرشدا عن المسروقات عن تاجر سيء النية، لتأمر نيابة البساتين بحبس المتهمين 4 أيام على ذمة التحقيق.
كانت الأجهزة الأمنية، قد تمكنت من ضبط تشكيل عصابى يضم (عاطلين) بدائرة قسم البساتين، تخصص نشاطهما الإجرامى فى ارتكاب وقائع سرقة الهواتف المحمولة ومتعلقات المواطنين بأسلوب "الخطف".
وبمواجهتهما اعترفا بارتكاب عدد (9) وقائع سرقة بذات الأسلوب، وتم بإرشادهما ضبط كافة المسروقات المستولى عليها لدى عميلهم سيئ النية (صاحب محل-مقيم بدائرة القسم) "أمكن ضبطه".
مشاركة
المصدر: اليوم السابع
كلمات دلالية: اخبار الحوادث سرقة عقوبة السرقة نيابة البساتين
إقرأ أيضاً:
اعترافات امرأة غادرت أمريكا منذ 20 عامًا: في المكسيك شعرت بالدفء والانتماء
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- كأمّ عزباء لثلاثة أطفال تعيش في كاليفورنيا، أنهكت الفواتير جانيت بليزر وقضّ مضجعها القلق، ولازمتها مشاعر بأنها "أقل من غيرها".
لكنّ سلسلة من الأحداث دفعتها لأخذ إجازة بغية إجراء إعادة تقييم لحياتها، فقصدت مدينة مازاتلان بالمكسيك في أبريل/ نيسان 2005.
بعد أقل من عام، انتقلت من سانتا كروز، كاليفورنيا، إلى المدينة النابضة بالحياة، الواقعة على الساحل الغربي للمكسيك، التي "أصبحت منزلي الآن"، وفق ما روت لـCNN.
فما الذي دفع بجانيت، التي تعود أصولها إلى لونغ آيلاند، بنيويورك، للابتعاد مئات الأميال عن مسقط رأسها ومكان إقامتها؟ تجيب: "كانت أمي مريضة وعلى فراش الموت أوصتني بمطاردة أحلامي".
كانت لتجربة والدتها أبعد الأثر في خيارها، لأنّ"الندم على ما لم تفعله وحلمت به رافقها" حتى وهي تحتضر. وهذا الأمر "حفر" في ذهنها.
وفي الوقت عينه تقريبًا، كانت جانيت، التي عملت كصحفية لسنوات، أمام مفترق طرق مهني وتشعر أنها بحاجة إلى "التفكير خارج الصندوق". واعترفت في حديثها مع CNN بـ"أني كنت في الخمسين من عمري، ولم أكن الشخص الذي يريده الناس". كان أطفالها كبروا في هذه المرحلة، وكانت تشعر بالإحباط لأنها لم تملك منزلها الخاص بعدما عاشت في كاليفورنيا نصف حياتها، وهذا الأمر لن تتمكن من تحقيقه، لأنّ "الأسعار لا تصدق".