الثورة نت:
2025-07-28@03:26:52 GMT

مشهد بيروت العالمي …أكثر من مجرد تشييع

تاريخ النشر: 24th, February 2025 GMT

مشهد بيروت العالمي …أكثر من مجرد تشييع

محور المقاومة ينال تفويضاً إسلامياً ودعماً دولياً لاستعادة فلسطين بالقوة المقاومة الإسلامية اللبنانية وبيئتها تتلقى أكبر إسناد إسلامي ومواساة دولية منذ خمسينيات القرن الماضي

 

الثورة / إبراهيم الوادعي

نحو مائة بلد شاركت جنسياته في تشييع الشهيدين القائدين السيد حسن نصر الله والسيد هاشم صفي الدين أميني عام حزب الله واللذين استشهدا في سبتمبر، وأكثر من مليون مشيع من تلك البلدان ملأوا منطقة ملعب كميل شمعون والشوارع المحيطة به في العاصمة اللبنانية بيروت رايات المقاومة الفلسطينية والعربية وأعلام عشرات الدول رفرفت فوق رؤوس المشاركين وحملها مواطنو تلك الدول .

الحشد المليوني وغير المسبوق في مراسم التشييع منذ وفاة الإمام الخميني، مثل استفتاء جديدا على خيار المقاومة ضد الطغيان العالمي من قبل الشعوب المستضعفة، واستفتاء دولياً على دعم الحركات الشعبية والمقاومة في مواجهة الحركة الصهيونية العالمية ورأس حربتها إسرائيل.

وعلى مستوى المنطقة، أكد التشييع المهيب والذي شارك فيه عشرات الآلاف من مواطني الأمة الإسلامية ومن دول عربية وإسلامية دخلت أنظمتها في تطبيع مع كيان العدو الإسرائيلي، دعما لخيار المقاومة المسلحة ضد العدو الإسرائيلي، ونصرة للشعب الفلسطيني، واستفتاء على كون الحلول في المنطقة ليست سياسية بقدر ماهي عسكرية تقتضي اقتلاع الغدة السرطانية برمتها، وليس خيار حل الدولتين، كما تروج له دول أوروبية .

وهو تحد في جانب منه لخطة الرئيس الأمريكي ترامب والذي يرغب برؤية الفلسطينيين خارج أرضهم تماما، ويدعم نقلهم إلى دول أخرى أو دول الجوار.

على مستوى لبنان فقد أدرك حزب الله بعد المعركة الأخيرة ضد العدو الصهيوني انه ليس وحيدا في الميدان على مستوى المنطقة، وأن له سندا عربيا ودوليا هي الشعوب وأنظمة وحركات حرة، قادرة على الحضور متى لزم الأمر في مواجهة المعركة السياسية التي افتتحها العدو بعد توقف جهده العسكري نتيجة صلابة الحزب ورجاله في الميدان جنوب لبنان، رغم ما أصابهم من استشهاد القادة في عمليات وجرائم غير مسبوقة منذ تفجيرات البيجر في سبتمبر 2014م

وادرك مناوؤوا الحزب ممن تمكنوا في لحظة من الإمساك بلبنان ومفاصل اتفاق الطائف في رئاستي الجمهورية والحكومة أن يقدموا إنجازا للأمريكي الذي ومن على عتبة القصر الجمهوري اللبناني في بعبدا أعلن انتصار إسرائيل، وهزيمة طرف لبنان، ولم يتحرك احد منهم لعتابه، بينما تحرك هذا الطرف ومنع وصول الطائرات الإيرانية إلى مطار بيروت .

وعلى مستوى الحزب فقد أعطى هذا المشهد الحاشد قوة داعمة للمقاومة الإسلامية، ودافعا معنويا كبيرا تحتاجه وهي تعمل على ترميم نفسها واستعادة قوتها، وفق مسار جديد قد يجعل من حزب الله اشد قوة مما مضى، فالضربة التي لا تكسر المقاومة تقويها، هكذا وثق التاريخ المقاوم خاصة بالنسبة إلى المقاومات التي أخذت بالنهج الإسلامي.

فلم تنكسر حماس منذ نشأتها رغم كل ما أصابها وعلى مدى مراحل المواجهة والنضال ضد العدو الإسرائيلي، ولم تنكسر الجهاد الإسلامي رغم اغتيال مؤسسها في وقت مبكر الدكتور احمد الشقاقي، ولم ينكسر حزب الله حين اغتال العدو الإسرائيلي أمينه العام الأول السيد عباس الموسوي، ولم ينكر الحشد الشعبي باغتيال قائده ومؤسسه أبو مهدي المهندس، ولم تنكسر “أنصار الله” بمقتل مؤسسها شهيد القرآن وست حروب شنت عليها بدعم سعودي ورعاية ودفع أمريكي.

ولبيئة حزب الله والمقاومة، تعدى مشهد الحضور المهيب والمتنوع من كل الدول جانب المواساة إلى المساندة الذي تحتاجه في مثل هذه الظروف الصعب، وهي لم تتحصل عليه منذ 1948م، وهي كانت تحتاج مثل هذه المواساة وهذا المشهد لتستعيد ثقتها بالله ونفسها ومقاومتها التي تعمل لترميم نفسها، وتواجه بعزم أكبر حرب الداخل الصهيوني أن جاز التعبير، فظلم ذوي القربى اشد مضاضة.

منذ الثامن من أكتوبر 2025م، جرى استهداف بيئة حزب الله والمقاومة بشكل متدرج منذ الثامن أكتوبر وقرار الإسناد الذي اتخذه حزب الله والسيد نصر الله لإسناد المقاومة الفلسطينية والمستضعفين في غزة، واستهدفت بشكل لئيم منذ استشهاد السيد نصر الله وفي لحظة افتقدت سندها المتمثل في حضور السيد نصر الله بكاريزمية والتي فاضت عن حجم لبنان لترتبط بها شعوب وحركات حرة في المنقطة والعالم، حتى وصل البعض بأولئك داخل لبنان إلى الدعوة لنقل الشيعة إلى الدول التي ينتمون إليها سياسيا.

وهي بيئة تواجه اليوم أيضا مماطلة لبنانية رسمية في إطلاق جهود إعادة الإعمار، وتدعم السلطة اللبنانية في ذلك خيارات ليست لبنانية بل إقليمية وغربية بالدرجة الأولى.

كان رد الرئيس اللبناني باردا على عرض قدمه محمد باقر قاليباف باستعداد الجمهورية الإسلامية في ايران لمساعدة لبنان في جهود الإعمار، وفضل الذهاب إلى جزئية السيادة التي تظهر أمام ايران المساندة لفلسطين ودول المنطقة وتغيب أمام الأمريكي إلى درجة التماهي، وهي من تسعى لاقتلاع شعب من أرضه وتريد من أنظمة الدول أن تكون أحذية عند الإسرائيلي، أما بالنسبة للبنان فلا تجهل السلطات اللبنانية حديث الدوائر الإسرائيلية عن حدود للكيان تمتد إلى نهر الأولى، ورغم ذلك ترفض المقاومة المسلحة كخيار لاستعادة الأرض رغم ما أثبتته من قوة للبنان منذ العام 2000م.

وكان لافتا وذا دلالة مقتل عالم آثار إسرائيلي في منطقة بجنوب لبنان اعترف العدو بأنه دخل للبحث عن آثار دولة إسرائيل، وهي ترفض اليوم وهي بيئة شريفة مجاهدة تستحق أن تدعم عربيا وإسلاميا بما قدمته صباح انتهاء مهلة الستين يوما من زحف بشري استطاع تحرير العشرات من القرى اللبنانية المحتلة على الحدود، وكانت على الوعد بعد انتهاء مهلة التمديد الثانية التي مضت بها السلطة اللبنانية مع الأمريكي في الـ18 فبراير لاستكمال تحرير ما تبقى من القرى الحدودية، وقدمت في التحركين الدم شهداء وجرحى من نساء وأطفال، وأثبتت أنها مصنع للمقاومة بلا مراء.

صمد العائدون من القرى فوق مبانيهم المدمرة، وبقوا في قراهم رغم قسوة الشتاء ليوسلوا رسالة واحدة انهم إلى جانب مقاومتهم حاضرون مقاتلون، وان لبنان شعبا لن يكون حتما إلا في الضفة العربية الإسلامية المناهضة للكيان والمشروع الصهيوني.

هذه البيئة وجدت بالأمس في التشييع المهيب ما تستحق من التكريم العربي والإسلامي الشعبي بدرجة كبيرة، وفي مشهد الحضور من القوى اللبنانية الشريفة ما يغني عن سواها من ارتموا تحت أقدام الأمريكي.

وعشية التشييع كان لافتا أن هذه البيئة استعادت نبرتها العالية، وهي ترى الاندفاعة الإسلامية والدولية إلى العاصمة بيروت والى الضاحية الأبية للمواساة والتوديع.

إن مشهد تشييع السيدين حسن نصر الله وهاشم صفي الدين، قد تجاوز بدلالاته لبنان وحزب الله إلى كونه استفتاء على خيار المقاومة في الشعوب الإسلامية وضد خيار التطبيع، وما بعد مشهد بيروت أمس الأحد وقد امتلأت شوارعها بالمودعين من أصقاع العالم وانصهر في مسارات التشييع كل أحرار العالم والأمة الإسلامية يودعون شهيد الأمة والإنسانية لن يكون ما بعد كما قبله، فالجميع سيعود وفي القلب بيعة وعهد ورابط.

تحليق الطيران الإسرائيلي فوق الحشود كان إدراكا لهذه القيمة وتعبيراً عن مدى القلق الذي يحمله هذا المشهد وستلده المنطقة ولبنان وفلسطين، وهيهات لمن قطع آلاف الكيلومترات أن يخاف، وهيهات لبيئة رأت العالم يحتضنها أن تهاب بعد اليوم، وهي من وقفت نساؤها بوجه فوهات الدبابات في الجنوب، وعجزت عن فعل ذلك جيوش عربة وفرق مدرعات.

المصدر: الثورة نت

كلمات دلالية: العدو الإسرائیلی على مستوى حزب الله نصر الله

إقرأ أيضاً:

قبلان: لا ضامن لهذا البلد أكبر من جيشه وشعبه ومقاومته

ألقى المفتي الجعفري الممتاز الشيخ أحمد قبلان خطبة الجمعة في مسجد الإمام الحسين في برج البراجنة، أكد فيها "أن جوهر القضية بالنسبة لنا هو لبنان وسيادته وأمنه وعيشه المشترك، لذا على الحكومة أن تدرك أن السيادة تبدأ من الجبهات السيادية وأثمانها التاريخية وفعالية الحضور الوطني الشامل".

وقال :" لبنان أولا وأخيرا، ولبنان لأهله فقط، والفتنة التي تعمل عليها واشنطن هدفها وضع اللبنانيين في وجه بعضهم البعض، ولا مستقبل حر للبنان مع الانتداب الأميركي الجديد، بل المستقبل الحر للبنان هو مع المقاومة، هو مع الشرفاء، ولذلك لمن يهمه الأمر المنطقة تحترق والمشروع الأميركي إنما يعتاش على الخراب والقتل والتقسيم".

ولفت الى انه "لولا المقاومة التي أسس لها الإمام السيد موسى الصدر في لبنان، ولولا انتفاضة 6 شباط والمواجهة التي قادها الرئيس نبيه بري لما بقي من لبنان إلا أطلال صهيونية، والدفاع عن لبنان يساوي أصل وجود لبنان، والوحدة الوطنية بالنسبة لنا مرتكز ضروري وجودي للبنان، ومشاريع الغرف السوداء خطيرة للغاية على لبنان واستقراره وأمنه وسيادته، ولتلتفت القوى السياسية في لبنان أن واشنطن تبيع الأوهام، وأن المقاومة في لبنان هم أهلكم وناسكم وأبناء وطنكم، وسلاحها أكبر ضمانات السيادة والدفاع عن لبنان، وإسرائيل لم تربح حربها ولن تربحها إن شاء الله تعالى".

وأشار إلى أن "ما يجري في قطاع غزة دليل مطلق على هزيمة الآلة الصهيونية والشجاعة والصمود الوطني هو ضرورة بقاء للبنان ولغزة، أما تجار السيادة وجماعة الاستثمار بالوطن لا يهمهم من لبنان إلا مغارة علي بابا، وهم الخطر الأكبر على لبنان، والمؤسف المبكي أن الحكومة تتلكأ ولا تملك شجاعة الموقف الوطني، وبالأخصّ في ما يتعلق بموقفها من الحافة الأمامية للجنوب".

وشدد المفتي قبلان على أن "اللحظة الآن للبلد بكل طوائفه، بعيدا عن لعبة الانقسام، وبعيدا عن مشاريع الفتن. والأمن يبدأ من السياسة، ولبنان والأمن لا يفترقان، والأمن الوطني أكبر مصالح لبنان العليا، ولا شيء أهم من حفظ لبنان وسيادته ووحدته".
 
وأكد أن "المطلوب حماية البلد، وحماية تكوينه الميثاقي وضروراته المرحلية الحساسة"، وقال :" ما نريده شراكة دستورية وميثاقية على أرض الواقع، وبكل الملفات الوطنية، ولا نريد مشاريع تخلق لنا "غورباتشوف" لبنان، لأن المنطقة في حالة تمزق، وما يجري حولنا في المنطقة والإقليم من المفترض أن يكون درسا كبيرا للبنان ولكل القوى السياسية".

وأكد "ان المطلوب أمن سياسي وتحشيد وطني، بعيدا عن حفلات جماعة الأحقاد وبياعي الأوطان". 
وطالب الحكومة "بأجوبة وطنية وسياسات استباقية حمائية، والخطب والمواقف بلا هذه السياسات لا طعم لها ولا لون ولا فائدة، بل لا شيء أخطر من لعبة الخارج وجوقة العبيد الذين يصطفون على أبواب السفارات، ولكن على الأقل انظروا إلى ما يفعله جزار تل أبيب في غزة من كارثة إنسانية ووجودية وأخلاقية ودينية، ولا أحد يحرك ساكنا". 

واعتبر ان "ترك غزة بهذه الصورة أمام العالم كله، هو أخطر جرائم التاريخ، والعرب مطالبون أمام الله والتاريخ والضمير، وليعلم العرب أنه دون تمردهم على واشنطن وعلى هذه السياسة لن يبقى شيء من العرب وكياناتها".

وأكد أن "ما نعيشه الآن منطقة اضطرابات وهجمة أمريكية إسرائيلية تعمل على تمزيق المنطقة ودولنا، ويجب الوقوف في وجهها على الأقل بموقف وحدوي يرفض ما يجري"، لافتا الى "ان حماية الشرق الأوسط ضرورة وجود للعرب والدول الإسلامية، واللعبة المناطقية والطائفية هي أخطر سلاح بيد واشنطن وإسرائيل". 

وقال :"حذار الفتن الطائفية والمناطقية، لأنها تشكل أخطر المحارق الإقليمية، بل التلاقي الوطني اليوم ضرورة عليا، ومبدأ السلام بالقوة ما هو إلا نازية أميركية جديدة، والتمثيل السياسي يبدأ من المفهوم الوطني للسياسات، ولا يوجد شيء إسمه سيادة مجانية، بل التاريخ يقول لنا أينما تجد فتنة وطنية أو حربا أهلية فتش عن الأصابع الأميركية، وأهم شيء في لبنان اليوم هو الوحدة الوطنية والعائلة اللبنانية وتكريس مصالحها وحماية الوطن، ولا ضامن لهذا البلد أكبر من جيشه وشعبه ومقاومته".

وختم المفتي قبلان :"المقاومة ليست فقط بندقية وصاروخ بل كلمة وموقف وشعب يأبى الذل والهوان ولا يقبل أن يصطف على أبواب سفارة هنا أو هناك". مواضيع ذات صلة المفتي قبلان: لا ضمانة فوق ضمانة الجيش والمقاومة والتضامن الوطني Lebanon 24 المفتي قبلان: لا ضمانة فوق ضمانة الجيش والمقاومة والتضامن الوطني 25/07/2025 13:14:42 25/07/2025 13:14:42 Lebanon 24 Lebanon 24 المقداد: ثلاثية الجيش والشعب والمقاومة الضامن الحقيقي لحماية الوطن Lebanon 24 المقداد: ثلاثية الجيش والشعب والمقاومة الضامن الحقيقي لحماية الوطن 25/07/2025 13:14:42 25/07/2025 13:14:42 Lebanon 24 Lebanon 24 قبلان: للتمسك بالمقاومة والالتفاف حولها والدولة مطالبة بمواقف حازمة من الضامن الأميركي الذي لا يجيد إلا الغدر Lebanon 24 قبلان: للتمسك بالمقاومة والالتفاف حولها والدولة مطالبة بمواقف حازمة من الضامن الأميركي الذي لا يجيد إلا الغدر 25/07/2025 13:14:42 25/07/2025 13:14:42 Lebanon 24 Lebanon 24 قبلان: عندما يمتلك لبنان F-35 و"منظومات ثاد" نناقش سلاح المقاومة Lebanon 24 قبلان: عندما يمتلك لبنان F-35 و"منظومات ثاد" نناقش سلاح المقاومة 25/07/2025 13:14:42 25/07/2025 13:14:42 Lebanon 24 Lebanon 24 قد يعجبك أيضاً في تبنين.. إسرائيل تزعم اغتيال عنصر في حزب الله Lebanon 24 في تبنين.. إسرائيل تزعم اغتيال عنصر في حزب الله 13:07 | 2025-07-25 25/07/2025 01:07:47 Lebanon 24 Lebanon 24 بالفيديو... طائرة مسيّرة إسرائيليّة فوق بيروت والضاحية الجنوبيّة Lebanon 24 بالفيديو... طائرة مسيّرة إسرائيليّة فوق بيروت والضاحية الجنوبيّة 13:04 | 2025-07-25 25/07/2025 01:04:32 Lebanon 24 Lebanon 24 قماطي: لن نخضع لأحد ولن نتنازل عن قوة وطننا وأهلنا وشعبنا مهما هددوا وتوعدوا Lebanon 24 قماطي: لن نخضع لأحد ولن نتنازل عن قوة وطننا وأهلنا وشعبنا مهما هددوا وتوعدوا 13:02 | 2025-07-25 25/07/2025 01:02:13 Lebanon 24 Lebanon 24 حمادة: غير معنيين بالورقة الأميركية Lebanon 24 حمادة: غير معنيين بالورقة الأميركية 13:00 | 2025-07-25 25/07/2025 01:00:20 Lebanon 24 Lebanon 24 ماغي مخلوف تتسلّم رئاسة الإتحاد الكاثوليكي العالمي للصحافة في لبنان Lebanon 24 ماغي مخلوف تتسلّم رئاسة الإتحاد الكاثوليكي العالمي للصحافة في لبنان 12:55 | 2025-07-25 25/07/2025 12:55:16 Lebanon 24 Lebanon 24 الأكثر قراءة توقيف 6 أشخاص... إليكم ما كانوا يقومون به في المطار مقابل مبالغ ماليّة Lebanon 24 توقيف 6 أشخاص... إليكم ما كانوا يقومون به في المطار مقابل مبالغ ماليّة 18:21 | 2025-07-24 24/07/2025 06:21:49 Lebanon 24 Lebanon 24 قالها نعيم قاسم.. رسائل تكشف قرار "حزب الله" القتاليّ Lebanon 24 قالها نعيم قاسم.. رسائل تكشف قرار "حزب الله" القتاليّ 18:00 | 2025-07-24 24/07/2025 06:00:00 Lebanon 24 Lebanon 24 في كسروان... المباحث الجنائيّة أوقفت السوريّ "علي شليش" Lebanon 24 في كسروان... المباحث الجنائيّة أوقفت السوريّ "علي شليش" 21:48 | 2025-07-24 24/07/2025 09:48:10 Lebanon 24 Lebanon 24 عن الودائع وإمكانية إسترجاعها.. هذا ما كشفه حاكم مصرف لبنان Lebanon 24 عن الودائع وإمكانية إسترجاعها.. هذا ما كشفه حاكم مصرف لبنان 15:17 | 2025-07-24 24/07/2025 03:17:22 Lebanon 24 Lebanon 24 مؤسسات ترفض قبض هذه الدولارات Lebanon 24 مؤسسات ترفض قبض هذه الدولارات 22:30 | 2025-07-24 24/07/2025 10:30:00 Lebanon 24 Lebanon 24 أخبارنا عبر بريدك الالكتروني بريد إلكتروني غير صالح إشترك أيضاً في لبنان 13:07 | 2025-07-25 في تبنين.. إسرائيل تزعم اغتيال عنصر في حزب الله 13:04 | 2025-07-25 بالفيديو... طائرة مسيّرة إسرائيليّة فوق بيروت والضاحية الجنوبيّة 13:02 | 2025-07-25 قماطي: لن نخضع لأحد ولن نتنازل عن قوة وطننا وأهلنا وشعبنا مهما هددوا وتوعدوا 13:00 | 2025-07-25 حمادة: غير معنيين بالورقة الأميركية 12:55 | 2025-07-25 ماغي مخلوف تتسلّم رئاسة الإتحاد الكاثوليكي العالمي للصحافة في لبنان 12:49 | 2025-07-25 نقابة وسطاء التأمين زارت حداد مهنئة بتعينه رئيسا للجنة مراقبة هيئات الضمان فيديو "أنا والقمر"… هدية جديدة من هشام جمال إلى ليلى زاهر (فيديو) Lebanon 24 "أنا والقمر"… هدية جديدة من هشام جمال إلى ليلى زاهر (فيديو) 17:00 | 2025-07-24 25/07/2025 13:14:42 Lebanon 24 Lebanon 24 "نعمل مهرجان للبوس".. نقيب الفنانين في مصر ينفعل مباشرة على الهواء بسبب قُبلة راغب علامة (فيديو) Lebanon 24 "نعمل مهرجان للبوس".. نقيب الفنانين في مصر ينفعل مباشرة على الهواء بسبب قُبلة راغب علامة (فيديو) 09:48 | 2025-07-24 25/07/2025 13:14:42 Lebanon 24 Lebanon 24 بأجواء عائلية بسيطة.. فنانة شهيرة تحتفل بخطوبة شقيقتها الصُغرى (فيديو) Lebanon 24 بأجواء عائلية بسيطة.. فنانة شهيرة تحتفل بخطوبة شقيقتها الصُغرى (فيديو) 09:25 | 2025-07-23 25/07/2025 13:14:42 Lebanon 24 Lebanon 24 Download our application مباشر الأبرز لبنان فيديو خاص إقتصاد عربي-دولي متفرقات أخبار عاجلة Download our application Follow Us Download our application بريد إلكتروني غير صالح Softimpact Privacy policy من نحن لإعلاناتكم للاتصال بالموقع Privacy policy جميع الحقوق محفوظة © Lebanon24

مقالات مشابهة

  • المطران عودة عن الذكرى الخامسة لتفجير مرفأ بيروت... ماذا قال؟
  • ابو زيد يتحدث عن “المسافة صفر”.. التكتيك الذي حيّد نظام “تروفي” المتطور
  • جورج عبد الله: بين ذاكرة المقاومة وحسابات الدولة
  • ترقب للرد الأميركي على المذكرة اللبنانية وعون يتحدث عن تقدم بطيء في ملف السلاح
  • جورج عبد الله يصل لبنان بعد 41 عاما من الأسر بفرنسا
  • 41 عاما من الاعتقال.. من هو المناضل اللبناني جورج عبد الله؟
  • المناضل جورج عبد الله يعود إلى لبنان بعد 41 عامًا من الأسر في السجون الفرنسية
  • عاجل. المقاومة يجب أن تتصاعد.. جورج عبد الله حراً في بيروت بعد 40 عاماً في السجون الفرنسية
  • بناء على مبادرة من السلطات اللبنانية.. الجيش يشارك في إخماد حرائق في قبرص
  • قبلان: لا ضامن لهذا البلد أكبر من جيشه وشعبه ومقاومته