خبير تربوي: ضعف المعلمين سبب اللجوء للدروس الخصوصية
تاريخ النشر: 23rd, August 2023 GMT
أوضح الخبير التربوي د محمد الملحم سبب لجوء الطلاب إلى الحصول على الدروس الخصوصية.
وأضاف الملحم، بمداخلة عبر أثير «العربية إف إم»، أن اللجوء إلى الدروس الخصوصية يعود إلى ضعف المعلمين في المدارس.
وأكمل، أنه كان حال جميع المعلمين متمكنون لن يكون هناك وجود للدروس الخصوصية، وإن كان هناك احتياج للدروس فسيكون لدى فئة محدودة.
د.محمد الملحم مسؤول تعليمي سابق @mialmulhim
يوضح ان ضعف المعلم سبب للجوء الطالب إلى الدروس الخصوصية
في برنامج #صباحكم_معنا
مع أثير مباركي @atheer_kj
و عصام عبدالسلام @issamsaal#العربيةFM #بالصوت_يصلكم_الخبر_وأكثر
pic.twitter.com/lij5aOFWCu
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: الدروس الخصوصية
إقرأ أيضاً:
خبير سياسي: من يسكن البيت الأبيض "طرطور" بيد المخططات الصهيونية
أكد الدكتور محمد سيد أحمد، أستاذ علم الاجتماع السياسي، أن من يتولى الحكم في الولايات المتحدة، سواء كان دونالد ترامب أو جو بايدن، ليس أكثر من أداة تُستخدم لتنفيذ الأجندات الإمبريالية التي وضعتها دوائر صناعة القرار الأمريكي منذ عقود، مشددًا على أن السياسات الأمريكية تجاه الشرق الأوسط لا تتغير بتغير الأشخاص، بل تبقى ثابتة في أهدافها التخريبية.
وقال سيد أحمد في مداخلة هاتفية لبرنامج "خط أحمر" الذي يقدمه الإعلامي محمد موسى على قناة الحدث اليوم، إن من يجلس في البيت الأبيض – حسب تعبيره – ليس سوى "طرطور سياسي" ينفذ ما يُملى عليه من مؤسسات الضغط الكبرى، وعلى رأسها اللوبي الصهيوني ومجمّع الصناعات العسكرية، مشيرًا إلى أن هذه المؤسسات تسعى بشكل دائم لإشعال الفوضى في المنطقة العربية لتحقيق مصالحها الاستراتيجية والاقتصادية.
وأضاف أن ترامب، الذي يهاجم بايدن ويتهمه بأنه أسوأ رئيس في تاريخ أمريكا، نسي أنه كان أحد أبرز من ساهموا في تفجير الشرق الأوسط خلال ولايته، عبر دعمه العلني لجماعات متطرفة، وتوظيفه لقادة إرهابيين كأدوات لخدمة المشروع الأمريكي في سوريا، مثل محمد الجولاني، الذي وصفه ترامب في وقت سابق بالإرهابي، ثم عاد ليُظهر إشارات دعم ضمنية له، بعد أن نفذ أجندات أمريكية وصهيونية على الأرض.
وشدد د. سيد أحمد على أن هذا التناقض الفج في المواقف يعكس مدى هشاشة الخطاب السياسي الأمريكي، وأن الشعوب العربية لم تعد تُخدع بتبديل الوجوه داخل الإدارة الأمريكية، لأن السياسات ثابتة، والهدف النهائي واحد: تفكيك المنطقة وإعادة رسم خرائطها بما يخدم المصالح الصهيونية والغربية.