الرائي البرغش: الطقس غدا غائم إلى غائم جزئي والظروف مهيأة لرؤية الهلال
تاريخ النشر: 27th, February 2025 GMT
أكد الرائي متعب البرغش، أن الطقس غدا غائم إلى غائم جزئي والظروف مهيأة لرؤية الهلال، وذلك في مرصد الأهلة بتمير.
وكان المركز الوطني للأرصاد، كشف عن حالة السماء المتوقعة خلال ليلة رؤية هلال شهر رمضان 1446.
خبير فلكي يوضح لـ "#اليوم" أهم معايير إمكانية رؤية الهلال
للمزيد | https://t.co/nzAeGoa2A6#هلال_رمضان | #الفلك | #شهر_رمضان pic.
وأشار في بيان عبر حسابه على منصة إكس، إلى أن الأجزاء الشرقية من منطقتي مكة المكرمة والمدينة المنورة، ستتعرض إلى تدني مدى الرؤية الأفقية بسبب العوالق الترابية.رؤية هلال رمضان
دعت المحكمة العليا عموم المسلمين في جميع أنحاء المملكة إلى تحرِّي رؤية هلال شهر رمضان مساء غد الجمعةـ حسب تقويم أم القرى.
أخبار متعلقة استعدادًا لرمضان.. تزايد الحركة الشرائية في أسواق المواشي بحائلإنجاز صحي.. 40 مستشفى في المملكة ضمن تصنيف "نيوزويك" العالميالمصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: الرياض رؤية الهلال تمير رمضان الطقس
إقرأ أيضاً:
الهلال السعودي وملعب المملكة أرينا.. سجل مميز على صعيد الأرقام
سجّل نادي الهلال انتصاراً جديداً على ملعب «المملكة أرينا» بعد التغلب على الفتح 4-1 في ربع نهائي كأس خادم الحرمين الشريفين، ليضيف الفريق مباراة جديدة إلى سجله القوي على أرضه منذ افتتاح الملعب.
وخاض الهلال حتى الآن 36 مباراة على «المملكة أرينا»، حقق خلالها 30 انتصاراً، مقابل 4 تعادلات وخسارتين فقط، وهي حصيلة تعكس مستوى الاستقرار الكبير الذي يظهره الفريق عند اللعب في الرياض. كما سجل اللاعبون 106 أهداف داخل هذا الملعب، فيما استقبل الفريق 30 هدفاً فقط.
وجاء الفوز الأخير ليعزز هذه الأرقام، بعدما دخل الهلال المباراة بأداء منظم اعتمد على السيطرة والاستحواذ، إضافة إلى استغلال سرعة التحول من الدفاع للهجوم.
كما لعب دعم الجماهير دوراً مهماً، بعدما امتلأت مدرجات «المملكة أرينا» بحضور لافت طوال اللقاء، ما أضفى أجواءً ساعدت الفريق على تقديم أداء مستقر والمحافظة على نسقه طوال شوطي المباراة.
ويستعد الهلال خلال الأيام المقبلة لمواصلة مشواره في البطولة، معتمدًا على النسق التصاعدي الذي يقدمه في مواجهاته المحلية، وعلى قوته الواضحة عند اللعب على أرضه، التي أصبحت إحدى أبرز نقاط التفوق للفريق خلال الموسم الحالي.
سماحة المفتي: إلى متى يستمر الصمت الدولي أمام معاناة أهالي غزة؟