سائحة : الجو في الرياض أكثر برودة من القطب الشمالي ..فيديو
تاريخ النشر: 28th, February 2025 GMT
خاص
وثّقت إحدى السائحات معاناتها مع الطقس البارد في منطقة الرياض.
وقالت السائحة في الفيديو: ” أوه، الجو بارد للغاية في الرياض، ربما يكون أكثر برودة من القطب الشمالي ، درجة الحرارة تسع درجات.”
وتابعت: “ارتديت ملابس دافئة وحذاء لأن الجو بارد للغاية.”
وأضافت: ” أستمتع بالصيف، أحب الحرارة هنا في السعودية لأنني أستطيع الذهاب إلى حمام السباحة حالياً، ولكن الجو بارد جداً ، على أي حال، سوف أذهب للتدفئة مثل الجميع ” .
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الرياض سائحة سياحة طقس بارد مملكة
إقرأ أيضاً:
رياح أكثر اعتدالاً تتسرّب نحو المنطقة وتراجع وطأة الحر في 6 دول عربية الأيام القادمة
#سواليف
تشير آخر التحليلات الجوية الصادرة عن مركز #طقس العرب إلى تسرب #كتلة_هوائية أقل #حرارة وأكثر اعتدالاً قادمة من شرق البحر المتوسط، ستؤثر تدريجيًا خلال الأيام القادمة على أجزاء واسعة من بلاد الشام والعراق والكويت، ما سيساهم في انخفاض درجات الحرارة وعودة الطقس إلى طبيعته الصيفية المعتادة لمثل هذا الوقت من العام.
انخفاض على الحرارة و #أجواء_صيفية اعتيادية في بلاد الشام
من المتوقع أن تنخفض درجات الحرارة في سوريا ولبنان والأردن وفلسطين لتصبح حول معدلاتها العامة. ويسود طقس صيفي اعتيادي خلال النهار، فيما تتحوّل #الأجواء ليلًا إلى #لطيفة ورطبة، لا سيما في المرتفعات الجبلية والمناطق الداخلية، كما يُتوقع أن تتكاثر #السحب_المنخفضة مع ساعات الصباح الباكر في المناطق الساحلية، نتيجة تدفق رياح شمالية غربية بحرية محمّلة بالرطوبة.
تأثيرات الكتلة الهوائية تمتد للعراق والكويت وتخفّف وطأة الحر
تتحرك الكتلة الهوائية الأقل حرارة تدريجيًا شرقًا، لتصل خلال منتصف الأسبوع إلى شمال وغرب العراق، وتمتد نحو الجنوب والوسط، بما في ذلك العاصمة بغداد، وتصل أيضًا إلى الكويت، حيث يُتوقع أن يطرأ انخفاض على درجات الحرارة، بعد أيام سجلت فيها مستويات لاهبة قاربت أو تجاوزت 50 درجة مئوية.
هذا التراجع المرتقب في الحرارة سيساهم في تخفيف وطأة الحر الشديد، وعودة الأجواء إلى مستويات أقل تطرفًا، دون أن يعني ذلك زوال الحر تمامًا، خصوصًا في المناطق الصحراوية.
نشاط الرياح المثيرة للغبار في مناطق صحراوية
رغم الاعتدال النسبي في الأجواء، إلا أن الرياح الشمالية الغربية القادمة من البحر ستنشط في فترات العصر والمساء، وقد تؤدي إلى إثارة #الغبار و #الأتربة في مناطق واسعة من جنوب العراق والكويت، خاصة في المناطق الصحراوية والمكشوفة. وينبّه طقس العرب من تدني مدى الرؤية الأفقية، واحتمالية تأثير ذلك على مرضى الجهاز التنفسي.