فكرت في الاعتزال وقررت أغامر في مجالي.. إياد نصار يكشف أسراره للجمهور
تاريخ النشر: 3rd, March 2025 GMT
أكد الفنان إياد نصار، أنه ليس مقصرا في حق الفن الأردني ولكنه يريد عمل مشاريع فنية وإضافة للفن الأردني، موضحا أنه لا يؤمن بمصطلح "الفن الأردني" أو "الفن المصري" بل يرى أن الفن واحد، يعبر عن المنطقة والثقافة نفسها.
وأوضح "نصار"، أنه اكتشف أن اسمه يسهم في تسويق وبيع الأعمال المصرية، بينما الأعمال الأردنية تعاني من مشكلات في التسويق، وهو ما يشكل تحديًا كبيرًا أمام انتشارها، مؤكدًا أنه لدى العمل الدرامي الأردني إشكالية في التسويق والانتشار، ولا يعي بهذه المشكلة.
وتابع: "رغم شهرتي في مصر وصنعت في مصر الشهرة والنجاح، إلا أني اشعر بمسؤولية تجاه بلدي الأردن، وستكون هناك خطوات فنية في الأردن، وأضع في اعتباري التحديات الإنتاجية والتسويقية، حيث يجب أن يكون هناك ضمانا لتسويق العمل وعدم تعرضه للخسارة، خاصة وأن المنتج الأردني نفسه يواجه صعوبات كبيرة في هذا الجانب، مؤكدا أن المنتج الأردني يواجه مشكلة في تسويق المسلسل الأردني.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: اياد نصار رمضان ٢٠٢٥ الفنان اياد نصار اعمال الفنان اياد نصار الفن الاردني المزيد
إقرأ أيضاً:
برلماني: وقف آلة الحرب الإسرائيلية في المنطقة السبيل الوحيد لتحقيق استقرار الشعوب
قال النائب مجاهد نصار عضو مجلس النواب، إن مصر كانت وستظل السند الحقيقي للشعب الفلسطيني، مؤكدًا أن دعمها للقضية الفلسطينية لم يكن يومًا محل مزايدة أو رهن حسابات ضيقة، بل نابع من التزام قومي وإنساني أصيل، مشيراً إلى أن مصر لطالما تحملت مسؤولياتها التاريخية تجاه أشقائها، ومدت يدها بالسلام والوساطة من أجل إنهاء معاناة الفلسطينيين، والعمل الجاد لتحقيق حل عادل وشامل.
العدوان على قطاع غزةوأكد نصار في تصريح صحفي له اليوم. أن الدولة المصرية كانت من أوائل من أطلقوا تحذيرات واضحة من خطورة استمرار العدوان على قطاع غزة، والتنبيه المبكر إلى ما يمكن أن تؤول إليه الأوضاع إذا لم يتوقف التصعيد.
وأضاف عضو مجلس النواب. أن الواقع اليوم يُثبت ما حذرت منه مصر، خاصة بعد الاعتداء الإسرائيلي الغادر على إيران فجر امس، والذي يضع المنطقة بأكملها على حافة انفجار كبير.
وأوضح النائب مجاهد نصار. أن هذا التطور الأخير يُمثل تجاوزًا خطيرًا لكل قواعد الاشتباك، ويهدد بتوسيع نطاق الصراع بشكل غير مسبوق، ما يستوجب من جميع القوى الفاعلة في المجتمع الدولي التحرك الفوري لاحتواء الموقف، والضغط لوقف دائرة العنف المتصاعدة.
وقف الحرب الإسرائيليةوشدد على أن الحل الوحيد لضمان استقرار المنطقة يبدأ من وقف الحرب الإسرائيلية على غزة، وفتح طريق سياسي جاد يقوم على تنفيذ حل الدولتين، بما يضمن الحقوق الكاملة للشعب الفلسطيني، وفي مقدمتها إقامة دولته المستقلة ذات السيادة.
واختتم تصريحه بالتأكيد على أن مصر، برؤيتها المتزنة ودورها الفاعل، ستبقى حجر الأساس في جهود التهدئة الإقليمية، وصمام أمان حقيقي لأمن المنطقة واستقرار شعوبها في مواجهة سياسات التصعيد والعدوان.