محمد رمضان يوجه رسالة لرامز جلال بعد المقارنة مع برنامجه
تاريخ النشر: 4th, March 2025 GMT
وجه الفنان محمد رمضان رسالة للجمهور بسبب المقارنات بين برنامجه “مدفع رمضان” وبرنامج “رامز أيلون مصر”.
وكتب محمد رمضان عبر “إنستجرام”: “الحمد لله مبسوط جدا بالنجاح وردود الفعل، واسمحولي أدافع عن الصديق وزميلي رامز جلال لأن المقارنة اللي حاصلة مع برنامجه ظالمة جدا له وحصلت بس لأن البرنامجين بيتعرضوا قي نفس الوقت على الفطار”.
وتابع: “دي مقارنة خاطئة لأن البرنامجين مختلفين تماما، برنامج مدفع رمضان بيفرح الناس وبرنامج رامز جلال بيضحك الناس”.
واختتم: “النوعين مهمين جدا للمشاهد العربي والمصري والخليجي والشامي والمغربي، بحب رامز لأنه ضحكنا كتير ولسه هيضحكنا وبحب برامجه وطلعت معاه مرتين زمان”.
وأعرب الفنان محمد رمضان عن سعادته بإطلاق برنامجه الجديد "مدفع رمضان"، الذي يُعرض على قناة DMC، مؤكدًا أن البرنامج يمثل طريقة بسيطة لرد الجميل لجمهوره الذي دعمه طوال مسيرته.
وفي أولى حلقات البرنامج، قال رمضان: "اعتبروا البرنامج جزء بسيط من رد جميلكم عليا، وفيه فقرات كتير، وكل فقرة بحبها أكتر من التانية، والكل هيتبسط".
مدفع رمضان.. برنامج يجوب مصر لإسعاد الجمهور
وأكد رمضان أن برنامج "مدفع رمضان" تمت صناعته بمحبة كبيرة للشعب المصري، كاشفًا أنه عند تعاقده مع الشركة المتحدة للخدمات الإعلامية، قال لهم: "أنا جاهز أروح كل شبر في مصر عشان نفرح الناس".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: محمد رمضان رامز جلال برنامج مدفع رمضان رامز أيلون مصر المزيد مدفع رمضان محمد رمضان
إقرأ أيضاً:
نشأت الديهي يهاجم البرادعي: “كان سببًا في احتلال العراق واليوم يتحدث عن بلقنة المنطقة”
شنّ الإعلامي نشأت الديهي هجومًا حادًا على الدكتور محمد البرادعي، وذلك على خلفية تصريحاته الأخيرة التي اعتُبرت مناهضة للدولة المصرية.
وقال "الديهي| خلال تقديم برنامجه "بالورقة والقلم"، المذاع عبر قناة TeN، مساء السبت، في برنامجه إن "البرادعي بحاجة إلى درس في اللغة العربية"، منتقدًا أسلوبه في التعبير وتشبيه تصريحاته بما وصفه بـ"رائحة البوم والغربان الناعقة".
وتابع "البرادعي يتحدث اليوم عن خطر بلقنة المنطقة، في حين أنه كان أحد الذين غرسوا بذور هذه الفوضى عندما كتب التقرير الشهير عن العراق، والذي مهّد الطريق أمام الاحتلال الأميركي، وساهم، بحماقة، في ضياع دولة كبيرة بحجم العراق".
وأكد الديهي أن من يتحدث عن تفتيت الدول اليوم كان شريكًا سابقًا في قرارات دولية أدت إلى تقويض استقرار المنطقة، معتبراً أن "من تسبب في صوملة العراق لا يحق له التنظير الآن عن مصير المنطقة العربية".