فيفي عبده تكشف سر وقوعها المتكرر في مقالب رامز جلال
تاريخ النشر: 7th, March 2025 GMT
كشفت الفنانة المصرية فيفي عبده عن تعرضها لمقلب من مقالب الفنان رامز جلال في برنامجه الجديد "رامز إيلون مصر"، المعروض حالياً على قناة "mbc مصر"، مؤكدة أنها كانت تحاول تجنب الوقوع في فخه منذ 4 سنوات، لكنها وجدت نفسها مجدداً ضمن قائمة ضحاياه.
وأوضحت فيفي عبده، خلال لقاء تلفزيوني، أن رامز جلال اعتاد الإيقاع بها في برامجه، مشيرة إلى أنها لم تكن تعلم بوجود مقلب هذه المرة، إذ قيل لها إنها ستشارك في لجنة تحكيم، فوافقت دون أن يخطر ببالها أنها ستتعرض لمقلب جديد.
عرض هذا المنشور على Instagram
تمت مشاركة منشور بواسطة تفاعلكم (@tafa3olcom)
فيفي عبده وابنتها.. تشابه فني!على صعيد آخر، ردّت فيفي عبده على الجدل الذي أثاره التشابه الكبير بينها وبين ابنتها عزة مجاهد، خاصة بعد ظهورهما معاً في مسلسل "العتاولة 2"، الذي يُعرض حالياً ضمن السباق الرمضاني 2025.
وأكدت فيفي عبده أن ابنتها تمتلك موهبة فنية حقيقية، حيث بدأت مشوارها الفني قبل 20 عاماً، نافية ما يُشاع عن اعتمادها على "الواسطة" لدخول عالم التمثيل، قائلةً: "عزة شبهي جداً، صوتها زي صوتي، وأنا فخورة إنها النسخة الصغيرة مني، مبسوطة أوي بيها.. وهي دخلت التمثيل لأنها بتحبه، مش لأي سبب تاني".
كما أعربت عن رفضها للاتهامات التي تُوجَّه لأبناء الفنانين بأنهم يعتمدون على المحسوبية، مؤكدة أن الموهبة هي المعيار الحقيقي في الفن، مضيفةً: "الكلام عن الواسطة ظلم.. لا فيه واسطة ولا حاجة، وأبناء الفنانين مظلومين أكتر من غيرهم.. الفن مش محتاج واسطة، محتاج موهبة".
تمت مشاركة منشور بواسطة تفاعلكم (@tafa3olcom)
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: وقف الأب رمضان 2025 عام المجتمع اتفاق غزة إيران وإسرائيل صناع الأمل غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية فيفي عبده رمضان 2025 فیفی عبده
إقرأ أيضاً:
نقابة الفنانين تعلن خطة عملها في العام الحالي والأولوية لتعديل القوانين والنهوض بالاستثمار
دمشق-سانا
أعلنت نقابة الفنانين في الجمهورية العربية السورية خطة عملها للعام 2025، والتي تضمنت 44 بنداً للنهوض بواقع العمل فيها وحل مشكلاتها الاستثمارية وإعادة حقوق أعضائها المهمشين وإنصافهم، واستعادة دورها في الحياة الفنية والثقافية.
وقرأ نقيب الفنانين مازن الناطور وأعضاء المجلس المركزي في النقابة، خطة العمل للعام الحالي خلال مؤتمر صحفي عقد في مقر النقابة، والتي شملت تشكيل لجنة قانونية لتعديل القوانين والأنظمة الداخلية الخاصة بعمل النقابة، تمهيداً لإجراء انتخابات نزيهة تفضي لانتخاب نقيب ومجلس إدارة وفقاً للقوانين الجديدة، مع الاطلاع على تجارب العديد من الدول وأصول عمل النقابات المتطورة، مستندين إلى الواقع السوري بخصوصيته، مع الاستماع لآراء أعضاء النقابة في مختلف الفروع وجمع رؤاهم وأفكارهم ومقترحاتهم بشأن تطوير عمل النقابة وحل مشكلاتهم.
وشملت الخطة أيضاً، ضبط مشكلات النقابة غير المنصفة، والتي وقعت بعقود مجحفة لاستعادة حقوق النقابة كاملة وإعداد دراسة تفصيلية لمقترحات الاستثمارات المتاحة والاستثمارات القابلة للتحقق.
كما تضمنت المقترحات، رفع سقف الضمان الصحي والطبابة ورواتب المتقاعدين للحد الأقصى الممكن بالسرعة الممكنة، إضافة إلى منح عضوية الشرف للشهيد المخرج باسل شحادة، الذي ناصر قضية شعبه واستشهد على أرض وطنه، والتنسيق مع عائلتي الفنانتين الراحلتين فدوى سليمان ومي سكاف لنقل رفاتهما إلى وطنهما الأم، فضلاً عن متابعة كل ما يتعلق بشهداء الثورة من الفنانين ومتابعة مصائرهم والقيام بما يلزم لتكريمهم ودعم أسرهم.
وخصصت الخطة بنداً لإجراء دقيق لعدد حالات الظلم التي طالت العديد من الأعضاء، ومتابعة واقع الفنانين الذين تم إقصاؤهم وتهميشهم في الفترة السابقة، وتنسيب محترفي المهن الدرامية بكل اختصاصاتهم إلى النقابة، وإنهاء مشكلات المخرجين الأكاديميين المتخرجين من معاهد السينما خارج سوريا، وخريجي الاختصاصات الفنية الأخرى، وإزالة العوائق في طريق انتسابهم للنقابة.
وشددت الخطة على دعوة كتاب السيناريو ومنتجي الدراما للاجتماع مع مجلس إدارة النقابة، والتشاور وتبادل الآراء حول مشكلات وحلول واقع الكتابة والكتاب والدراما والعمل النقابي، ودعم عمل المنتجين وضمان أصول الاحتراف بما يضمن حسن سمعة منتجي سوريا في المحافل العربية وكواليس التسويق الإعلامي.
ودعت الخطة إلى المتابعة والتنسيق مع كل الجهات الرسمية الشريكة في عمل الفنون، لاستعادة دور النقابة الأساسي كمدافع عن الفن وصناعته.
ومن المحاور المهمة التي شملتها الخطة إنشاء صندوق لدعم المسرح السوري ومشاريع الشباب، وبحث تمويله بشراكة الرعاة التجاريين والمهتمين بالشأن الثقافي والفني، والتحضير لاحتفالية مركزية ضخمة في ذكرى الثورة السورية في العام 2026، يتم فيها تكريم الفنانين الذين ناصروا قضايا الشعب ضد الاستبداد، والقامات الفنية الكبيرة، ودعوة وزارتي الثقافة والإعلام إلى إطلاق أسماء شهداء الثورة من الفنانين على صالات المسارح، وإقامة مهرجانين للموسيقا وللفنون المسرحية.
وعقب المؤتمر أجاب الفنان الناطور على أسئلة الصحفيين، مؤكداً فيها أن النقابة هي إحدى مؤسسات المجتمع المدني، والمجلس المركزي الحالي تم تعيينه للعمل في المرحلة الانتقالية على تهيئة الأجواء لإجراء الانتخابات على مستوى الفروع والمركز، مشيراً إلى أن النقابة تؤكد على أن حرية التعبير حق للفنانين مع احترام دماء الشهداء ومبادئ الثورة السورية.
أما المخرج زهير قنوع فأشار إلى حاجة النقابة الماسة لزيادة مداخيلها للقيام بدورها في مساعدة الفنانين المرضى والمتعثرين، إضافة إلى تأمين المزيد من فرص العمل، ما يؤدي إلى نتائج إيجابية تطال النقابة وأعضاءها على حد سواء.
تابعوا أخبار سانا على