حسام حبيب يرد على سخريه رامز جلال ويكشف موقفه
تاريخ النشر: 8th, March 2025 GMT
متابعة بتجــرد: في لقاء له مع برنامج ET بالعربي، كشف الفنان أحمد مالك عن تحضيراته لشخصية “ولعة” التي يجسدها في مسلسل “ولاد الشمس” الذي ينافس به في موسم رمضان الحالي.
قال مالك: “خسيت 10 كيلو عشان الدور هو بيلعب ملاكمة شارع وكنت عايز أقدم دا بمصداقية وينعكس على شكل الجسم، عايز الناس لما تشوف على الشاشة تحس إنه حقيقي كنت ماشي على نظام غذائي قاسي وأخدت تدريبات حوالي شهرين”.
أكد أحمد مالك أنه يحب التنويع في أدواره والشكل الذي يظهر به حيث حرص في شخصية “ولعة” أن تكون تصفيفة شعره مختلفة تمامًا عن الشكل الذي ظهر به في فيلم “6 أيام”.
تابع: “اسم “ولعة” جاي من تاريخ الشخصية وهو عامل إزاي هو جاي من نار إنه شخص اللي في قلبه على لسانه وحريقة كده، أما الجانب الرومانسي غير تقليدي بيحب حد مش في نفس سنه وفي ظروف صعبة بيواجهها”.
مسلسل “ولاد الشمس” من بطولة أحمد مالك، طه دسوقي، محمود حميدة، مريم الجندي، فرح يوسف، جلا هشام ومعتز هشام، ومن تأليف محمود عزت وإخراج شادي عبد السلام.
تدور أحداث مسلسل “ولاد الشمس” عن التحديات التي يواجهها الأطفال في دور الأيتام، وكيف يلجأ أصحاب النفوس الضعيفة لاستغلال هؤلاء الأطفال في أعمال غير مشروعة، وكذلك معاناتهم وتحولهم الى ضحايا لظروف خارج إرادتهم من خلال الشابين “ولعة” و”مفتاح”، اللذين يتفقان على مواجهة “ماجد”، الذي يجسده محمود حميدة، مدير دار الأيتام.
main 2025-03-08Bitajarodالمصدر: بتجرد
إقرأ أيضاً:
حبيب الله سياري الضابط الذي أشرف على بناء أول مدمرة إيرانية
أحد أبرز قادة القوة البحرية في الجيش الإيراني، تدرج في المناصب العسكرية بعد أن وضعت الحرب العراقية الإيرانية (1988-1980) أوزارها حتى تولى قيادة القوة البحرية للجيش الإيراني عام 2007، بعد أن شغل منصب نائب قائدها منذ 2005.
عينه المرشد الأعلى للجمهورية علي خامنئي في 13 يونيو/حزيران 2025 خلفا مؤقتا للواء محمد حسين باقري، الرئيس السابق لهيئة الأركان الإيرانية بعد سويعات من مقتله في هجوم جوي إسرائيلي على مواقع في العاصمة الإيرانية طهران استهدف علماء نوويين وقادة عسكريين إيرانيين بارزين.
المولد والنشأةولد حبيب الله سياري عام 1955 في أسرة محافظة بقضاء نوبندكان القريب من مدينة فسا التابعة لمحافظة فارس جنوبي إيران.
التحق سياري بالجيش الإيراني عقب انتهائه من المرحلة الثانوية عام 1974، ودخل كلية الضباط التابعة للقوات البرية قبيل انتصار الثورة الإيرانية التي أطاحت نظام الشاه محمد رضا بهلوي عام 1979.
وبعد إنهائه دراسته وإتمامه الدورة التمهيدية في سلاح المظليين، انتقل للخدمة في القوات البحرية للجيش. وقد أكمل الأدميرال سياري دورات "الكلاه الأخضر" و"دافوس" و"العلوم الإستراتيجية" في الجامعة الوطنية للدفاع.
تزوج عام 1980 ابنة عمه وأنجب منها أبناء.
شارك سياري في جبهات الحرب العراقية الإيرانية -التي استمرت 8 أعوام- على مدى 75 شهرا في وحدة المظليين في القوة البحرية بالجيش، وجرح حينئذ وحصل على وسام الإيثار.
قاد الأميرال سياري القوات البحرية للجيش الإيراني من عام 2007 حتى 2017، وأدى دورا محوريا في تطوير قدرات هذه القوة وتعزيزها.
وفي فترة قيادته، نفذت البحرية الإيرانية عمليات متعددة في خليج عدن والبحر الأحمر والمياه الدولية، وسعت جاهدة لحماية المصالح الوطنية الإيرانية من القرصنة البحرية وغيرها من التهديدات الدولية.
يتمتع الأميرال سياري بسجل حافل في القوات البحرية الإيرانية وفي مناصب عسكرية أخرى، إذ قاد تدريب مشاة البحرية في مدينة منجيل شمالي البلاد، وقاد اللواء الأول لمشاة البحرية في ميناء بندر عباس.
إعلانكان نائبا لقائد المنطقة البحرية الأولى للقوة البحرية، كما قاد مركز التدريب البحري في مدينة رشت مركز محافظة كيلان شمالي إيران، والمنطقة البحرية الرابعة للقوة البحرية في الجيش الإيراني.
وكان أيضا نائبا لمساعد الشؤون التنسيقية في الجيش والشؤون التنفيذية والدعم القتالي للأركان المشتركة، وقائد القوة البحرية للجيش الإيراني في الفترة (2007-2005)، كما قاد القوة البحرية للجيش الإيراني في الفترة (2007-2017).
تولى أيضا مسؤولية المنسق العام للقائد الأعلى للجيش، كما كان قائدا مؤقتا لهيئة الأركان الإيرانية.
ومن أبرز إنجازاته في التطوير العسكري إشرافه على بناء أول مدمرة إيرانية سميت "جماران"، أما في الحضور العسكري الإستراتيجي فكان في نشر سفن إيرانية في المحيط الهندي وبحر العرب "حماية للاقتصاد الإقليمي".
وعُين سياري قائدا مؤقتا لهيئة الأركان العامة للقوات المسلحة الإيرانية في 13 يونيو/حزيران 2025، بأمر مباشر من خامنئي، خلفا للجنرال محمد باقري الذي قتل في الهجمات الإسرائيلية على طهران فجر اليوم نفسه.
الأوسمةحصل الأدميرال سياري على العديد من الجوائز والأوسمة، أبرزها وسام "الفتح من الدرجة الأولى" من المرشد الأعلى عام 2018 لحمايته الحدود البحرية، كما تقلد أوسمة الإيثار والجريح ونخبة الجيش والجهاد والرياضة.