يمانيون:
2025-05-22@07:15:46 GMT

صينية سمك بـ 18 ألف جنيه في إحدى مطاعم مصر

تاريخ النشر: 10th, March 2025 GMT

صينية سمك بـ 18 ألف جنيه في إحدى مطاعم مصر

أثار أحد المطاعم في مصري حالة من الجدل بعد إعلانه عن صينية “التنين المجنح” الفاخرة والتي بلغ سعرها 18 ألف جنيه.

وتم الكشف عن هذه الصينية من خلال مقطع فيديو نشره “ويزو” على حسابه الشخصي بتطبيق “تيك توك”.
وأثار سعر الصينية الذي يبلغ 18 ألف جنيه مصري دهشة واستغراب الكثيرين.
وتتكون صينية “التنين المجنح” من مجموعة متنوعة من المأكولات البحرية الفاخرة.


وذكر موقع “مصراوي” أن الصينية تتضمن 1 استاكوزا سوبر جامبو ونصف كيلو غمبري زبدة، ونصف كغ غمبري مقلي، ونصف كغ غمبري مشوي، ونصف كغ غمبري رأس وذيل، ونصف كغ سبيط كرسبي.
ولم يكتف المطعم بهذه المكونات بل قدم أيضا صينية هدية إضافية تتكون من 4 قطع رأس وذيل كرسبي، و12 قطعة غمبري مقلي، و4 قطع غمبري مشوي و4 قطع غمبري بترفلاي.
وذكر الموقع المصري أن العديد من رواد مواقع التواصل الاجتماعي عبروا عن صدمتهم من السعر الباهظ.
وجاء في أبرز التعليقات الساخرة: “بيتكلموا بجد 18 ألف ولا هزار”، و”حضرتك الـ18 ألف دول يجهزوني”، و”هو قال 18 ألف ولا أنا سمعت غلط”.
كما أبدى البعض دهشتهم من إمكانية إنفاق هذا المبلغ على وجبة طعام واحدة، حيث تساءل أحدهم: “تخيل تفطر بـ 18 ألف جنيه؟”، فيما وصف شخص آخر هذا السعر بأنه من “عجائب الدنيا السبع”.

المصدر: “مصراوي”

المصدر: يمانيون

كلمات دلالية: ألف جنیه

إقرأ أيضاً:

إسقاط باكستان طائرة رافال فرنسية رفع أسهم شركة صينية 40%

حتى مع توقيع الرئيس الأميركي دونالد ترامب على صفقات أسلحة ضخمة خلال زيارته للخليج، فإن قتال باكستان الأخير ضد الهند أعطى الصين فرصة لتسويق طائرات مقاتلة بأسعار مخفضة، وفقا لصحيفة تايمز البريطانية.

الصحيفة لفتت في البداية إلى أن كلا من الهند وباكستان ادعت أنها انتصرت في القتال الذي دار بين قواتهما في الآونة الأخيرة، دون أن تكون هناك أدلة تثبت ذلك.

اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2روسيا تنشر قوات قتالية وجواسيس على طول حدودها مع فنلنداlist 2 of 2دبلوماسي فرنسي: لهذا يجب علينا أن نقترب من تركيا أردوغانend of list

لكن تايمز ترى، أن الدولة التي بمقدورها أن تقدم أدلة واقعية على انتصار أي من البلدين المتحاربين هي الصين، وعلى الأخص صناعتها العسكرية.

فقد أفاد مراسل الصحيفة ريتشارد سبنسر في تقريره، أن أسهم شركة "أفيك تشينغدو" لصناعة الطائرات، ومقرها في جنوب غربي الصين، شهدت ارتفاعا في قيمتها بنسبة 40% بعد 5 أيام فقط من توقف القتال بين الهند والصين.

وكان صراع مسلح قد اندلع بين الهند وباكستان، وهما قوتان نوويتان، في أوائل مايو/أيار الجاري إثر هجوم على سياح هنود في الجزء الخاضع للهند من كشمير أسفر عن مقتل 26 شخصا، وسارعت نيودلهي إلى اتهام جماعات مدعومة من باكستان بالوقوف وراء ذلك الحادث، وهو ما نفته الأخيرة جملة وتفصيلا.

وأشارت الصحيفة إلى أن الجيش الباكستاني تمكن من إسقاط طائرة رافال فرنسية -واحدة على الأقل وفقا لمصادر غربية- تابعة لسلاح الجو الهندي بواسطة طائرة أرخص بكثير صينية الصنع من طراز (جيه-10 سي).

إعلان

وأضافت أن الطائرة من إنتاج شركة "أفيك تشينغدو"، وقد قوبل أداؤها في مواجهة طائرة رافال الفرنسية الصنع بحماسة وطنية عارمة في جميع أنحاء الصين.

ويقال، إن طائرة (جيه-10 سي) -التي يبلغ سعر تصديرها نحو 40-50 مليون دولار مقارنة بأكثر من 200 مليون دولار للرافال- لديها قدرات رادار قوية تتمثل في "مصفوفة المسح الإلكتروني النشط (AESA)".

كما أنها مزودة بصواريخ بعيدة المدى من طراز (بي إل-15)، والتي يُزعم أن أحدها هو الذي أسقط طائرة رافال فوق الهند دون أن تغادر الطائرة الباكستانية مجالها الجوي.

وفي مقال نُشر على موقع شبكة (تشاينا أكاديمي) البحثية، كتب المحلل الصيني هو شيجين أن إسقاط الطائرة الفرنسية الصنع مثل "أحد أكثر إنجازات الأسلحة الصينية إقناعا على أرض الواقع والساحة العالمية، ولحظة اختراق للصناعة العسكرية الصينية".

شيجين: إسقاط طائرة غربية الصنع بواسطة طائرة صينية قديمة الطراز ستكون له تداعيات وخيمة على أي حرب في المستقبل فوق سماء تايوان التي عليها أن تشعر بالخوف

وتابع "إن إسقاط طائرة غربية الصنع بواسطة طائرة صينية قديمة الطراز ستكون له تداعيات وخيمة على أي حرب في المستقبل فوق سماء تايوان التي عليها أن تشعر بالخوف" حسب تعبيره.

وكشف أن الصين لديها طائرتان جديدتان تتفوقان على تلك الطائرة القديمة الطراز، وهما من فئة (جيه-20) التي دخلت الخدمة الآن، والأخرى من فئة (جيه-35)، وهي تخضع حاليا للتجارب النهائية.

وفي حين أن كلاً من الصين والولايات المتحدة وحلفائها تستخدم حاليا طائرات الجيل الخامس الأكثر تطورا -من أمثال طائرة (جيه-22) الصينية، وطائرتي (إف-22) و (إف-35) الأميركتين- فإن هناك طلبات من "القوى العسكرية الثانوية" على التكنولوجيا الحديثة، لكنها ليست الأحدث والأكثر تطورا.

طائرة J-10C المغطاة تابعة للقوات الجوية لجيش التحرير الشعبي الصيني (الفرنسية)

وعلى الرغم من هيمنة الصين عادة على أسواق التصدير، إلا أنها فشلت في اللحاق بالركب في مجال الطائرات والمعدات العسكرية الأخرى. فقد ظلت منذ عام 2019 وحتى العام الماضي، تحتل المرتبة الرابعة في إجمالي مبيعات الأسلحة، بعد أميركا -التي تعد أكبر مُصنِّع للسلاح في العالم- وفرنسا وروسيا، وفقا لمعهد ستوكهولم الدولي لأبحاث السلام.

إعلان

وطبقا للتايمز، فإن باكستان تستحوذ على نصيب الأسد من صادرات الأسلحة الصينية. ولكن بعد أن كانت أميركا هي التي تزودها بالسلاح، تسببت خلافات بين البلدين في مزاعم تتعلق بـ"الإرهاب" ودعم إسلام آباد حركة طالبان في أفغانستان في تقلص صفقات البلدين من السلاح، مما دفع إسلام آباد إلى التحول بدرجة كبيرة نحو بكين.

وتعتقد الصحيفة البريطانية، أن دولا أخرى في الشرق الأوسط، وخاصة تلك الواقعة في أفريقيا، قد تحذو حذو باكستان، مشيرة إلى أن مصر -"التي غالبا ما تختلف مع حليفها الأميركي ومزودها بالأسلحة"- أجرت أخيرا أول مناورات جوية مشتركة مع الصين، والتي بلغت ذروتها بقيام طائرات (جيه-10 سي) بالتحليق فوق الأهرامات.

ويرجح يو زيوان مراسل صحيفة (ليناهي زاوباو) التي تصدر باللغة الصينية في سنغافورة، أن يدفع الأداء المتميز للأسلحة الصينية عالية التقنية مثل طائرة (جيه-10 سي) في الاشتباك الأخير بين الهند وباكستان، إلى تعزيز الاعتراف والثقة بها في الساحة الدولية.

مقالات مشابهة

  • شاهد بالصورة والفيديو.. عانقه بشدة ورفض تركه.. “كلب” يستقبل صاحبه السوداني بعد عودته لمنزله بعد غياب دام لعام ونصف بالأحضان
  • تحذير أميركي من صواريخ مدارية نووية صينية قد تضرب الولايات المتحدة من الفضاء
  • الريال اليمني يلامس أدنى مستوى في تاريخه خلال تعاملات اليوم.. السعر الآن
  • الكشف عن سلالة بكتيرية على متن محطة فضاء صينية
  • الفراخ البيضاء بكام؟.. أسعار الدواجن والبيض اليوم الأربعاء 21 مايو 2025
  • تبدأ من 22 ألف جنيه.. أسعار التكييفات 2025
  • الضرائب: لا زيادة في سعر القيمة المضافة أو إلغاء إعفاءات السلع الغذائية الأساسية
  • سيارة بيجو 408 موديل 2025.. السعر والمواصفات
  • إسقاط باكستان طائرة رافال فرنسية رفع أسهم شركة صينية 40%
  • تسويق مليون ونصف طن حنطة والعراق يحقق الاكتفاء الذاتي