سعد المجرد يجري عملية جراحية على مستوى الأذنين
تاريخ النشر: 12th, March 2025 GMT
أجرى الفنان المغربي سعد لمجرد عملية جراحية على مستوى الاذنين، الأحد ، بإحدى المصحات الخاصة بمدينة الدار البيضاء.
وأعلن لمجرد في تدوينة نشرها بخاصية « الستوري » عبر صفحته الرسمية بـ »الانستغرام » على نجاح العملية الجراحية التي خضع لها ، حيث وصفها بالبسبطة.
وجاء في منشور سعد لمجرد: » احبائي شكرا لكم على محبتك واهتمامكم، كانت عملية بسيطة على الاذنين ، والحمدلله تمت بنجاح، أنا بخير وبأفضل حال.
وحسب مصادر « اليوم 24″، فإن الفنان سعد لمجرد كان يشتكي من مشاكل في السمع، ما أدى إلى ضرورة إجراء عملية جراحية على مستوى الأذن.
يشار إلى أن النجم سعد لمجرد، دخل بلده المغرب لقضاء شهر رمضان وسط عائلته وأصدقائه، قبل نقله على وجه السرعة إلى أحد مصحات الدار البيضاء، لإجراء العملية وأخذ العلاقات اللازمة.
كلمات دلالية أذن الدار البيضاء سعد المجرد عملية جراحية
المصدر: اليوم 24
كلمات دلالية: أذن الدار البيضاء سعد المجرد عملية جراحية عملیة جراحیة سعد لمجرد
إقرأ أيضاً:
انتهت الحرب قبل أن تبدأ في طرابلس ..ما حدث عملية جراحية لبسط نفود الدولة .. من هو عبد الغني الككلي الذي تم تصفيته؟
أعلن رئيس حكومة الوحدة الوطنية الليبية عبد الحميد الدبيبة، الثلاثاء، تمكن وزارتي الداخلية والدفاع من بسط الأمن في العاصمة طرابلس، عقب اشتباكات اندلعت مساء الاثنين بعد تقارير عن مقتل قائد إحدى الجماعات المسلحة في ظروف غامضة.
وشهدت طرابلس مساء الاثنين اشتباكات مسلحة تركزت في منطقتي صلاح الدين وأبوسليم بالتزامن مع أنباء عن مقتل عن رئيس جهاز دعم الاستقرار التابع للمجلس الرئاسي عبد الغني الككلي، حسب إعلام ليبي.
من سجين إلى زعيم ميليشيا
عبد الغني الككلي، المعروف بلقب غنيوة يُعد مثالاً لشخصيات برزت بعد سقوط نظام القذافي، خرج من السجن مستفيداً من حالة الفراغ الأمني، وأنشأ ميليشيا محلية في منطقة أبو سليم، حيث فرض سيطرته مستخدماً السلاح والولاءات المحلية
تحول الميليشيات إلى أدوات للدولة
في ظل عجز الدولة الليبية عن بناء مؤسسات أمنية فاعلة بعد فبراير، لجأت الحكومات المتعاقبة إلى احتواء هذه الميليشيات من خلال ضمّها إلى مؤسسات رسمية كوزارة الداخلية. إلا أن هذه الكتائب، رغم انضمامها الشكلي، بقيت مستقلة في قراراتها
تحوّل الككلي من قائد ميليشيا إلى رجل نفوذ سياسي واقتصادي. عبر السيطرة على قطاعات حيوية مثل النفط، الاتصالات، والكهرباء، تمكن من فرض رجال موالين له في مناصب حساسة
وبسبب رغبة رغبته في فرض مزيد من رجاله في المناصب العليا، تصاعد التوتر واقتحم موخرا مقر الشركة الليبية القابضة
القابضة للاتصالات من قِبل عناصر محسوبة عليه، واختطاف شخصيات من مدينة مصراتة، أثار غضباً واسعاً في مصراتة، التي تملك نفوذاً كبيراً داخل طرابلس.
اجتماع قاعدة “التكبالي” كان محاولة أخيرة لحل الأزمة سلمياً بين الككلي وقيادات من مصراتة، من بينهم قائد اللواء 444 محمود حمزة.
لكن التوتر بلغ ذروته، وانتهى بإطلاق نار أودى بحياة عبد الغني الككلي. هذا الحادث أشعل المواجهات المسلحة في العاصمة، وأدى إلى إعلان حالة استنفار أمني عام.
وانتهت الحرب قبل أن تبدأ
وما حدث بطرابلس عملية جراحية لبسط نفود الدولة