لندن (رويترز)

أخبار ذات صلة أستون فيلا يتأهل للقاء سان جيرمان في ربع نهائي «أبطال أوروبا» دورتموند يضرب موعداً مع برشلونة في «أبطال أوروبا»


تأهل أرسنال إلى دور الثمانية بدوري أبطال أوروبا لكرة القدم، إثر فوزه بنتيجة إجمالية 9-3 على أيندهوفن الهولندي، إذ تعادل الفريقان 2-2 في مباراة إياب دور 16.
وكان أرسنال ضمن التأهل بشكل كبير، بعد فوزه المذهل 7-1 على أيندهوفن في عقر داره الأسبوع الماضي، وعندما سجل أولكسندر زينتشينكو هدف التقدم لأرسنال في الدقيقة الخامسة من مباراة الإياب، أثيرت مخاوف أيندهوفن من تلقي هزيمة ثقيلة أخرى.


لكن أيندهوفن أدرك التعادل بهدف سجله إيفان بريشيتش بتسديدة رائعة في الدقيقة 18 ليمنح الآلاف من مشجعي الفريق المتحمسين شيئاً للاحتفال به.
وتقدم أرسنال مجدداً قبل نهاية الشوط الأول بهدف أحرزه ديكلان رايس، إثر عرضية من رحيم سترلينج، لكن أيندهوفن جنى ثمار تحسنه الواضح، وأدرك التعادل في الدقيقة 70 بهدف للاعب صهيب الدريوش.

المصدر: صحيفة الاتحاد

كلمات دلالية: دوري أبطال أوروبا الشامبيونزليج أرسنال أيندهوفن

إقرأ أيضاً:

10 لاعبين اتهموا بالخيانة بعد رحيلهم الصادم عن فرقهم

كرة القدم ليست مجرد لعبة، بل شغف وهوية وانتماء، فجماهير الأندية تُضحي بوقتها ومشاعرها وأموالها من أجل فرقها، وتنتظر من اللاعبين الولاء ذاته، لكن على مرّ السنوات سُجلت في ذاكرة الجماهير لحظات خيانة لا تُنسى، كانت كفيلة بتحويل الأبطال إلى أعداء في أعين عشاقهم.

في هذا التقرير، نستعرض أبرز 10 خيانات في عالم كرة القدم، كانت كفيلة بتأجيج الكراهية وتغيير مجرى التاريخ الكروي.

اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2لامين جمال في برشلونة أكثر من مجرد لاعبlist 2 of 2سبب رحيل المواهب البريطانية إلى الدوريات الأوروبية الكبرىend of list البرتغالي لويس فيغو – من برشلونة إلى ريال مدريد (2000) 

يعد فيغو أحد أعظم لاعبي البرتغال على مر العصور حسب محللين، وكان معشوق جماهير كامب نو بقميص برشلونة، وربما لا توجد خيانة كروية تُضاهي صدمة انتقاله من برشلونة إلى الغريم الأزلي ريال مدريد، إذ إن الصفقة التاريخية أشعلت الغضب في كتالونيا، وتحوّل النجم البرتغالي إلى رمز للخيانة الكروية.

الإنجليزي سول كامبل – من توتنهام إلى أرسنال (2001)

كان القائد الحقيقي لتوتنهام وأحد أبرز المدافعين الإنجليز، وقال علنا إنه لن يغادر، ثم انتقل فجأة إلى الغريم أرسنال مجانا، ليساعد "المدفعجية" في التتويج بلقب البريميرليغ دون هزيمة، ما جعل خيانته أكثر إيلاما لجماهير توتنهام، التي لم تغفر له حتى اليوم.

الإنجليزي أشلي كول – من أرسنال إلى تشلسي (2006)

أحد أفضل الأظهرة في تاريخ إنجلترا، وُلد في أرسنال، لكن المال أعمى بصيرته، ولعل غضب جماهير توتنهام لم يكن فقط بسبب الانتقال، بل بسبب الغطرسة والتصريحات التي أعقبتها، ليصبح في نظر المدفعجية رمزا للجشع.

الفرنسي عثمان ديمبلي – من برشلونة إلى باريس سان جيرمان (2023)

الموهبة الفرنسية الساحرة التي كانت محط آمال برشلونة، لم تُظهر التزاما حقيقيا، بعد سنوات من الإصابات والدعم، رحل بهدوء إلى باريس، كاسرا قلوب الجماهير التي انتظرته طويلا، فكانت خيانته أكثر مرارة لأنه أخبر الجميع قبلها بأنه باقٍ في كتالونيا.

التوغولي إيمانويل أديبايور – من أرسنال إلى مانشستر سيتي (2009)

كان نجما صاعدا في أرسنال، محبوبا بفضل أهدافه وحماسه، لكن المال غيّر كل شيء، فلم يكن انتقاله إلى مانشستر سيتي الصدمة الوحيدة، بل احتفاله المستفز أمام جماهير أرسنال بعد تسجيله هدفا فبات مكروها رغم موهبته الكبيرة.

TEN YEARS AGO!? ????

Where were you when Emmanuel Adebayor did this? ????

⏰ #OnThisDay
???? #ManCity pic.twitter.com/0m9wksMoQM

— Manchester City (@ManCity) September 12, 2019

إعلان الإيطالي روبرتو باجيو – من فيورنتينا إلى يوفنتوس (1990)

ساحر الكرة الإيطالية، معشوق فيورنتينا الأول، حطم قلوب الجماهير بانتقاله إلى العدو اللدود يوفنتوس، ورغم نجاحه الكبير، ظل يلاحقه وصف "الخائن"، خصوصا أن الجماهير لطالما اعتبرته قبل ذلك رمزا للوفاء.

الأرجنتيني كارلوس تيفيز – من مانشستر يونايتد إلى مانشستر سيتي (2009)

المحارب الأرجنتيني رمز للقتالية والشغف، صنع المجد مع مانشستر يونايتد، ثم فجّر صدمة بانتقاله إلى الجار اللدود، فلم تسامحه الجماهير، رغم اعترافها بقدراته الكبيرة وتأثيره على الملعب.

الأرجنتيني تيفيز فجّر صدمة بانتقاله من مان يونايتد إلى السيتي (غيتي) الإيطالي فابيو كانافارو – من يوفنتوس إلى ريال مدريد (2006)

قائد دفاع إيطاليا وبطل العالم، اختار مغادرة يوفنتوس بعد فضيحة الكالتشيو بولي، ورغم احترامه وتاريخه شعرت الجماهير بالخيانة لأنه ترك الفريق في أحلك ظروفه، واختار الرحيل بدل البقاء والوفاء.

الإنجليزي مايكل أوين – من ليفربول إلى مانشستر يونايتد (2009)

أحد رموز ليفربول في بداية الألفية، وهداف فذّ توّج بالكرة الذهبية، ورغم مغادرته النادي سابقا، كانت عودته في قميص الغريم مانشستر يونايتد خنجرا في قلب جماهير أنفيلد، التي لم تغفر له أبدا.

مايكل أوين كان أحد أساطير ليفربول حتى انضمامه إلى مانشستر يونايتد (رويترز) الإسباني سيسك فابريغاس – من أرسنال إلى برشلونة (2011)

قائد أرسنال وملهم جماهيره، قرر العودة إلى برشلونة نادي طفولته. ورغم أن الأسباب كانت عاطفية، فإن طريقة رحيله وعدم احترامه لعقده جعلته مكروها لدى فئة كبيرة من الجماهير التي ظنت أنه سيكون القائد الأسطوري.

مقالات مشابهة

  • الأخضر يواجه المكسيك في ربع نهائي الكأس الذهبية
  • 10 لاعبين اتهموا بالخيانة بعد رحيلهم الصادم عن فرقهم
  • 10 معارك شهيرة.. ميسي جاهز لمواجهة سان جيرمان الأخيرة
  • رسميًا.. لويس سكيلي يجدد تعاقده مع أرسنال
  • الشباب يشارك في بطولة دوري أبطال الخليج
  • نوران جوهر تتصدر مجموعتها وتتأهل إلى نصف نهائي العظماء الثمانية للإسكواش
  • هالاند يعلن سبب غيابه عن زفاف زميله
  • منتخب شباب اليد يخسر أمام ألمانيا ويضمن التأهل لدور الثمانية بمونديال بولندا
  • الصفعة الختامية في الحروب.. كيف تكتب سردية الانتصار في الدقيقة التسعين؟
  • استعدادًا لامتحانات الدور الثاني.. وكيل تعليم الفيوم يوجه بسرعة الانتهاء من تسليم الامتحانات والمراجعة الدقيقة للأسئلة