بيع وهمي لأسلحة عبر فيسبوك.. حيلة «مستريح الفيوم» لاستقطاب ضحاياه
تاريخ النشر: 13th, March 2025 GMT
نجحت جهود أجهزة وزارة الداخلية في كشف ملابسات قيام أحد الأشخاص بنشر عدة تعليقات مدعومة بصور عبر بعض صفحات مواقع التواصل الاجتماعي تتضمن الترويج لبيع الأسلحة البيضاء من خلال الشحن لجميع المحافظات والتواصل برقم هاتف محدد.
بالفحص أمكن تحديد مرتكب الواقعة، طالب، مقيم بدائرة مركز شرطة إطسا بالفيوم، وعقب تقنين الإجراءات تم استهدافه وضبطه وبحوزته هاتف محمول المستخدم في نشاطه الإجرامي، وبتفتيش مسكنه لم يتم العثور على أسلحة بيضاء.
وبمواجهته أقر بقيامه بإنشاء صفحة على موقع «فيس بوك»، وعرضه من خلالها لصور أسلحة بيضاء وطلب تحويل مبالغ مالية لشرائها عبر محفظة إلكترونية على الرقم المشار إليه، بخلاف الحقيقة، بقصد النصب والاحتيال على المواطنين والاستيلاء على أموالهم.
تم اتخاذ الإجراءات القانونية.
اقرأ أيضاًالسجن المشدد 7 سنوات لشقيقين وعاطل لسرقتهم شخص بالإكراه في القليوبية
السجن المشدد لـ 3 سيدات لتجارتهن في المواد المخدرة بالقليوبية
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الفيوم الفيسبوك الأسبوع أخبار الحوادث حوادث الأسبوع ضحايا حوادث مستريح مستريح الفيوم
إقرأ أيضاً:
إليسا تبهر الجمهور بإطلالة بيضاء أنثوية في بيروت
في ليلةٍ ساحرة من ليالي بيروت، وقفت النجمة إليسا على المسرح كأنها خارجة من حلم أبيض، متألقةً بإطلالة مغايرة تماماً لما اعتاده جمهورها منها. جمهورها الكبير الذي حضر الحفل لم يتردد في إطلاق لقب “عروس بيروت” عليها، احتفاءً بجمالها اللافت وأناقتها الاستثنائية.
فستان أبيض… ورسالة ناعمة
ظهرت إليسا بفستان “أوف شولدر” (Off Shoulder) أبيض اللون، مصنوع من الشيفون والكشكش، في تصميم انسيابي أنثوي يعكس الأناقة والرقي والبساطة في آنٍ واحد. الفستان جاء واسعاً وفضفاضاً، ما أضفى عليه طابعاً مريحاً ومناسباً لأجواء الصيف، وفي الوقت نفسه حافظ على لمسة رومانسية تشبه القصص الخيالية.
تميّز الفستان بأسلوبه المتحرّر، حيث انساب على جسم إليسا بخفّة وانتهى بثنيات طويلة تتطاير مع حركتها على المسرح، في مشهدٍ صيفي بامتياز، يليق بسهرات الهواء الطلق ويعكس أجواء الفرح والانطلاق التي سادت الحفل.
ما ميّز هذه الإطلالة ليس فقط جمال الفستان بحد ذاته، بل كونها تمثل خروجاً عن أسلوب إليسا المعتاد الذي غالباً ما يتّسم بالتصاميم الضيّقة أو المطرّزة. هذه المرة، اختارت “ملكة الإحساس” إطلالة أكثر تحرراً وبساطة، ما عكس النضج الفني والراحة والثقة بالنفس، وأكّد من جديد أن إليسا تعرف كيف تفاجئ جمهورها بذكاء وأناقة.
اللقب الذي أطلقه جمهورها، “عروس بيروت”، لم يكن مبالَغاً فيه. فإليسا ليست فقط فنانة على المسرح، بل رمز للجمال النقي، والحضور الطاغي، والإحساس الذي لا يُشبه سواه. إطلالتها كانت انعكاساً حقيقياً لصوتها الدافئ، الحنون، والعابر للقلوب.
في الختام، أثبتت إليسا مرة أخرى أن الأناقة لا تتطلب البهرجة، بل تتجلّى في البساطة المدروسة والتفاصيل الناعمة. إطلالتها البيضاء حملت رسالة أمل وجمال، وكتبت فصلاً جديداً في كتاب أناقتها المتجدّدة، في مدينةٍ تعشقها وتعرف كيف تحتفل بنجومها الحقيقيين.
مجلة لها
إنضم لقناة النيلين على واتساب