تحدث الفنان طارق النهري، عن كواليس دوره فى مسلسلات رمضان هذا العام، قائلا "هذا العام ربنا أنعم عليّ بـ 3 مسلسلات حلوين جدا، وهي إش إش والمداح وشباب امرأة، واستمتعت جدا بأدائها”.
وأضاف النهري خلال مداخلة هاتفية ببرنامج “احنا لبعض” المذاع عبر فضائية “صدى البلد”، تقديم الإعلامية نهال طايل: “أكثر دور تعبني هو إش إش وهو كان الأصعب فى حياتي، لأن انفعالاته قوية جدا، ومن المفترض أنه إنسان يتصرف بعشوائية دون تفكير”.
وتابع: “الكيمياء بيني وبين محمد سامي تجعلني أشتغل مرتاح، ومكنتش فاهم ليه الهجوم على المسلسل فى البداية، وأطلب من الجمهور أو النقاد أن يتنظروا يعدوا أول أسبوع، ولكن فى البداية اتهاجمت بلا سبب، وفى النهاية وصلنا للنقطة التي نريد أن نوصلها، أن البنت مش رقاصة ولا تحب مهنتها.
https://www.youtube.com/shorts/APqyiNSZAOk
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية:
مسلسلات رمضان
طارق النهري
رمضان ٢٠٢٥
مسلسل اش اش
اش اش
المزيد
إقرأ أيضاً:
فيلم علي صالح يثير جدلاً داخل مجلس القيادة والتحالف
الجديد برس| توالت ردود الأفعال، الأحد،
داخل أوساط القوى اليمنية الموالية للتحالف، بشأن دوافع
إعادة انتاج الرئيس اليمني الأسبق علي عبدالله
صالح عبر
الفيلم الوثائقي الذي بثته قناة العربية مؤخراً، في خطوة يرى مراقبون أنها تحمل أبعاداً سياسية تتجاوز السرد التاريخي. وأبرز المتفاعلين كان عبدالغني الريمي، المسؤول في المكتب الفني والإداري لرئاسة الجمهورية، الذي وصف بث الفيلم بأنه مقدمة لحراك سياسي مرتقب، في إشارة إلى احتمال دفع نجل صالح، أحمد علي، إلى واجهة المشهد السياسي مجدداً. وفي السياق ذاته، أشار محللون إلى أن رشاد العليمي، رئيس مجلس القيادة الرئاسي، قد يكون الجهة الدافعة لإنتاج الفيلم، بهدف تحجيم نفوذ
طارق صالح، قائد ما يسمى بـ “المقاومة الوطنية” المدعومة إماراتياً في الساحل الغربي، والذي يعتمد في شرعيته السياسية على إرث عمه. واستندت هذه التحليلات إلى تجاهل الفيلم لشخصية طارق صالح، رغم كونه كان قائد الحراسة الخاصة لصالح وأحد أبرز رجاله خلال سنوات حكمه، ما اعتُبر رسالة سياسية واضحة باستبعاده من حسابات إعادة إنتاج النظام السابق. يُذكر أن العلاقة بين العليمي وطارق شهدت توترات متصاعدة مؤخراً، كان أبرزها رفض العليمي لقائمة مرشحين قدمها طارق لتعيينهم في مناصب حكومية رفيعة، ما فجر صراعاً صامتاً داخل المجلس الرئاسي، حتى الآن. ويرى مراقبون أن إعادة نجل صالح للمشهد قد تسهم في توحيد شتات حزب المؤتمر الشعبي العام في مناطق سيطرة التحالف، لكنها في الوقت ذاته تهدد طموحات طارق صالح الذي يسعى إلى الهيمنة على الحزب تحت مظلة بما يسمى بـ “المقاومة الوطنية”. وتكشف هذه التطورات عن صراع أجنحة محتدم داخل السلطة الموالية للتحالف، في وقت يزداد فيه الفراغ السياسي والانقسام الحزبي تعقيداً في المشهد اليمني، في ظل انهيار اقتصادي وفساد مالي غير مسبوق تسبب في معاناة كبيرة للمواطنين في المناطق الخاضعة لسيطرة فصائل التحالف جنوب اليمن.