أكد المنتج محسن جابر، أن السوق الفني لا يمكن أن يكون السائد فيه المهرجانات فقط، ولو حدث هذا يكون عيب الانتاج، قائلا: "طول عمرنا في انتاج الحلو وفي الشعبي وفي المتوسط  وكل الانواع، والمهرجانات بقت الصفة السائدة لأن الطرب الكلاسيكي اختفى ونسبته قلت".

وأضاف محسن جابر، خلال حواره ببرنامج "حبر سري"، مع الاعلامية أسما ابراهيم، المذاع على قناة القاهرة والناس، أن الطرب الكلاسيكي تراجع فترة من الفترات وهذا يغطي على الشكل العام، موضحا أن المهرجانات نوع من أنواع الفن ويجب التعامل مع الكلمات الخارجة لكن دون وقف المهرجانات بشكل عام.

محسن جابر: عمرو مصطفى ابني وكنت أول من اطمأن عليه في أزمته الصحيةمحسن جابر: عمرو دياب وراغب علامة "ولادي" وسميرة سعيد عشرة عمرعمرو دياب وأحمد سعد وأمال ماهر| محسن جابر: ليا بصمة في نجاح كل نجم ومطربمحسن جابر: طارق نور أشاد بقدراتي على التكيف مع تطورات صناعة الموسيقىمفيش لحن مسف

وتابع: "طول عمرنا اللحن منقولش فيه لحن مسف أو هابط ولحن آخر حلو ودي مزيكا والعيب في الكلمة ولازم نتوقف عندها وده ذوق عام بقى ويدخل في التقييم، ولازم نقيم المهرجانات ونقومها إنما مانقولش مفيش مهرجانات على الساحة لان ده نوع من أنواع الفن".

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: اخبار التوك شو محسن جابر المنتج محسن جابر المزيد محسن جابر

إقرأ أيضاً:

اغتيال خيمة الصحفيين في غزة: جريمة بحق الكلمة والصورة وصمت يفضح العالم

في مشهد يعكس أقصى درجات البشاعة، ارتكبت قوات الاحتلال الإسرائيلي جريمة اغتيال منظمة بحق الصحفيين في غزة، حيث استهدفت "خيمة الصحفيين" قرب مستشفى الشفاء، مما أدى إلى استشهاد خمسة من أبرز الإعلاميين العاملين على نقل الحقيقة وسط أتون الحرب. هذه الحادثة ليست مجرد جريمة حرب، بل صفعة على وجه القانون الدولي وحرية الصحافة، ورسالة واضحة أن الكلمة والصورة باتت هدفا مشروعا في منطق القوة.

ووفق مصادر إعلامية، أسفر القصف الإسرائيلي عن استشهاد خمسة صحفيين من قناة الجزيرة: أنس الشريف، ومحمد قريقع، وإبراهيم ظاهر، مؤمن عليوة، محمد نوفل.

وقد وصفت الجهات الفلسطينية هذا الهجوم بأنه "اغتيال مع سبق الإصرار والترصد"، يستهدف إسكات الحقيقة وحرمان العالم من الشهود على الجرائم اليومية في غزة.

إن حجم الكارثة الإعلامية منذ بداية العدوان في 7 تشرين الأول/ أكتوبر 2023 وحتى اليوم غير مسبوق، فبلغ عدد الصحفيين الشهداء في غزة 237 صحفيا، في سابقة لم يشهدها تاريخ الحروب المعاصرة، حيث تُستهدف الكاميرا كما يُستهدف السلاح، وتُقصف الكلمة كما يُقصف المقاتل
إن حجم الكارثة الإعلامية منذ بداية العدوان في 7 تشرين الأول/ أكتوبر 2023 وحتى اليوم غير مسبوق، فبلغ عدد الصحفيين الشهداء في غزة 237 صحفيا، في سابقة لم يشهدها تاريخ الحروب المعاصرة، حيث تُستهدف الكاميرا كما يُستهدف السلاح، وتُقصف الكلمة كما يُقصف المقاتل.

ورغم وضوح الجريمة، يلوذ معظم العالم بالصمت. يعود هذا الصمت الدولي إلى:

1- إسكات الحقيقة: القوى الكبرى تدرك أن الصورة الحقيقية لغزة تهدم رواياتها الإعلامية، لذلك يُستهدف الصحفي قبل أن ينقل المشهد.

2- غياب المحاسبة: القانون الدولي الإنساني موجود على الورق، لكن غياب آليات الردع الفعّالة جعل قواعد الحرب تتحول إلى "قوانين غابة".

3- هيمنة اللوبي الصهيوني المسيحي: تحكمه في الإعلام والسياسة يضمن حماية الجناة وتبرير جرائمهم، بل وتحويل الضحية إلى متهم.

الحقيقة المُرّة

لقد سقطت كل شعارات "العالم الحر" و"حقوق الإنسان" في مزبلة التاريخ، بعدما كشفت الحرب على غزة أن هذه القيم مجرد أدوات سياسية تُستخدم حين تخدم المصالح، وتُسقط حين تعارضها. عادت روح الحروب الصليبية، لكن بثوب أشد قذارة وهمجية، يقودها تحالف صهيوني مسيحي يستغل الشعارات الإنسانية لفرض سيطرته ونهب ثروات الشعوب.

ومهما اشتد الحصار وتكالب الأعداء، يبقى لأهل غزة صبر المجاهدين ورباط المرابطين. وقد علّمنا التاريخ أن "كم من فئة قليلة غلبت فئة كثيرة بإذن الله". النصر ليس حكرا على من يملك القوة المادية، بل هو وعد إلهي للصابرين، والمتمسكين بحقهم، والرافعين راية الحق مهما كانت التضحيات. هذه هي رسالة المقاومة بكل وضوح.

ختاما: اغتيال خيمة الصحفيين في غزة لن يُسكت الحقيقة، بل سيجعل الكلمة والصورة أكثر قوة وانتشارا. ستسقط الصهيونية، ومعها كل الأنظمة الخائنة التي تمشي في ركابها. وسيظل أهل غزة -أهل الرباط- شوكة في حلق المحتل حتى يأذن الله بالنصر والتمكين.

مقالات مشابهة

  • نجوم الفن يشاركون صناع «درويش» الاحتفال بالعرض الخاص «صور»
  • «بابا» الأكثر استماعًا.. عمرو دياب في مقدمة أنغامي وتامر حسني ثانيًا
  • أنس يُسلِّم الكلمة للأحرار.. "الوصية الأخيرة"
  • عمرو دياب مع ابنتيه جانا وكنزي
  • اغتيال خيمة الصحفيين في غزة: جريمة بحق الكلمة والصورة وصمت يفضح العالم
  • نادية الجندي بصحبة عمرو دياب في الساحل الشمالي: أحلي أصحاب
  • أمين الفتوى: الكلمة قد تكون كسب حلال أو حرام
  • قرطبا تتألق في صيف 2025.. انطلاق المهرجانات وسط أجواء فنية وتراثية
  • جانا عمرو دياب تلفت الأنظار بصورتها مع والدها وشقيقتها كنزي
  • من عمرو دياب الى أحمد عبد العزيز.. نجوم تعدوا على معجبيهم فى مواقف محرجة