???? طرد المليشيا من الخرطوم يعنى طردها من كل السودان
تاريخ النشر: 15th, March 2025 GMT
????طرد المليشيا من الخرطوم يعنى طردها من كل السودان..
✒️رصد ومتابعة؛ غاندي إبراهيم..
⭕الجيوش التي تتحفز للتقدم لتحرير الخرطوم الان، هي جيوش لا قبل للمليشيا ومرتزقتها بها، فلن تتوقف الا بالوصول إلى دارفور، فالطريق سيكون سالكا الي هناك..
⭕ما يوقف تقدم قوات الجيش الان هم القناصة من المرتزقة الجنوبيين المنتشرين في بعض العمارات بوسط الخرطوم، والخطط للتعامل معهم اكتملت.
⭕فالتحضير الذي يتم الان لمعركة الخرطوم الحاسمة،، يؤكد ان الجيوش التي تطوق الخرطوم الان لن يقف في وجهها عائق حتى دارفور.
⭕فالوقت الذي أخذته الخرطوم، لن تأخذه كل المناطق بما فيها دارفور، فالأرض هنالك سهلة ومبسطة والشوارع مفتوحة على مصراعيها لإستقبال جحافل الجيوش القادمة لدحر الجنجويد من كل السودان.
⭕لذلك اقول ان تحرير الخرطوم يعني تحرير كامل مناطق كردفان ودارفور.
#نصر من الله وفتح قريب
المصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
شبكة أطباء السودان: قصف الدعم السريع يؤدي لمقتل 3 أطفال وامرأة جنوب الفاشر
بحسب الشبكة القصف كان متعمدًا واستهدف مناطق تجمعات مدنية، بما في ذلك “تكايا الطعام”، التي تمثل الملاذ الوحيد للأطفال والنساء للحصول على الغذاء والرعاية الطبية.
الخرطوم: التغيير
قُتل ثلاثة أطفال وامرأة، وأُصيب أربعة آخرون بجروح متفاوتة، جراء قصف صاروخي شنّته قوات الدعم السريع على منطقة “شقرة” الواقعة جنوب مدينة الفاشر في ولاية شمال دارفور، بحسب ما أفادت به شبكة أطباء السودان.
وأوضحت الشبكة أن القصف كان متعمدًا واستهدف مناطق تجمعات مدنية، بما في ذلك “تكايا الطعام”، التي تمثل الملاذ الوحيد للأطفال والنساء للحصول على الغذاء والرعاية الطبية، في ظل النقص الحاد في المواد الغذائية وانهيار الخدمات الصحية نتيجة الحصار المستمر على مدينة الفاشر منذ أكثر من عام.
ووصفت الشبكة ما يحدث في الفاشر بأنه تهديد خطير لحياة أكثر من 100 ألف طفل في شمال دارفور، محذّرة من وقوع كارثة إنسانية غير مسبوقة.
كما أطلقت نداءً عاجلًا للمنظمات الإنسانية والدولية لتوفير مساعدات غذائية وطبية عاجلة لإنقاذ أكثر من نصف مليون طفل وامرأة يواجهون خطر الموت بسبب الحصار الخانق وبيع المواد الغذائية في السوق السوداء بأسعار باهظة.
وطالبت الشبكة الحكومة السودانية بالتحرك الفوري لكسر الحصار بأي وسيلة، بما في ذلك عمليات الإسقاط الجوي للغذاء، لإنقاذ سكان الفاشر من خطر المجاعة التي تلوح في الأفق.
تأتي هذه التطورات ضمن تصاعد القتال في مدينة الفاشر، آخر عاصمة ولائية في دارفور لا تزال تحت سيطرة الجيش السوداني.
وتخضع المدينة منذ أكثر من عام لحصار خانق تفرضه قوات الدعم السريع، وسط معارك متكررة ألحقت أضرارًا جسيمة بالبنية التحتية والمنشآت الطبية، وأدت إلى نزوح عشرات الآلاف.
وقد ازدادت وتيرة العنف في الأسابيع الأخيرة مع محاولة قوات الدعم السريع اقتحام المدينة من عدة محاور، وسط تحذيرات دولية من وقوع إبادة جماعية وانهيار إنساني شامل.
الوسومآثار الحرب في السودان جرائم وانتهاكات الدعم السريع حصار الفاشر