بتجرد:
2025-12-09@23:51:36 GMT

حسام حبيب يوجه تهديدًا ناريًا ويتوعد بكشف المستور!

تاريخ النشر: 15th, March 2025 GMT

حسام حبيب يوجه تهديدًا ناريًا ويتوعد بكشف المستور!

متابعة بتجــرد: نشر الفنان حسام حبيب، على خاصية القصص المصورة الملحقة على حسابه الخاص بـ”إنستغرام” منشورًا وجّه من خلاله رسالة لجمهوره، علق فيه على تصريحاته الأخيرة مع الإعلامية بسمة وهبة في برنامج “العرافة”، وحديثه عن علاقته بالفنانة شيرين عبد الوهاب.

كتب حسام قائلاً: “الحمد لله أنا بشكر ربنا على كرمه وفضله وبشكر الناس إنها سمعتني من غير هجوم ورعب وأذى وتهديد وإنكم حررتوني من تهديد صفحاتها والألتراس بتوعها، اللي فضلوا مصممين عليه وأنا لسة هعرفكم على الناس اللي شغالين معاها أصلهم إيه وهما مين وعملوا إيه وضروني إزاي”.

وأطلق حسام تهديداً قال فيه: “أقسم بالله لأخليهم عبرة لمن يعتبر وبقولهم إنتو خايفين ليه وبتفكروا تسافروا ليه فاكرين هتهربوا من المواجهة؟ بقولهم تاني لو روحتوا فين إذا عرفوا يسافروا أصلًا، وبقولهم اللي أنتم مخبيينوا عليها والضرر اللي اتسببتوا فيه ليا وليها تاني هخليكم عبرة”.

كان حسام حبيب قد وجه رسالة صادمة لشيرين عبد الوهاب، طالبها فيها بالكشف عن الحقيقة بالأدلة، محذرًا من أنه قد يُنهي حياته إذا اضطر هو للحديث عما حدث بينهما وقال: “فاض بيا الكيل من ظلمك ليا باستمرار.. الموضوع مبقاش تهريج، أنا متأذي نفسيًا من كل اللي حواليا، سيبي كل واحد فينا يروح لحاله وأنا بني آدم مريض، لو طلعت قولت الحقيقة هنتحر، علشان كده أرجوكي اطلعي قولي اللي حصل بينا بالأدلة”.

main 2025-03-15Bitajarod

المصدر: بتجرد

إقرأ أيضاً:

من عبد الناصر إلى السيسي.. جيل زي بقيادة أنس حبيب يعلن سقوط عصر العسكر

مقدمة: سبعون عاما من الكذب.. وجيل جديد يقطع الحبل السري

منذ أن وضع عبد الناصر قدميه على الدولة المدنية، ومصر تُساق من أزمة إلى أخرى تحت شعار "المنقذ العسكري". حقيبة ثقيلة من الشعارات الفارغة، ووعود التنمية التي لم تتحقق، والحروب التي لم تُكسب، والاقتصاد الذي لم يُصلَح، امتدت من الستينيات حتى عصر السيسي، الذي حاول إعادة إنتاج نفس الرواية لكن في نسخة أشد فجاجة.

ورغم القبضة البوليسية، ورغم آلة الدعاية المليارية، ظهرت الحقيقة من حيث لم يتوقع النظام: جيل زي المصري. جيل لم يعش يناير لكنه يحمل روحها، جيل لا يقبل بأن العسكر "قدر"، ولا بأن القمع "طبيعي"، ولا بأن المستقبل يُصنع في غرف المخابرات، وجبهته الأمامية رمز صارخ للطاقة الجديدة: أنس حبيب.

جيل يناير فتح الباب.. وجيل زي يخلع المفصل كاملا

السلطة اعتقدت أن سحق ثورة يناير يعني خنق الأمل إلى الأبد، لكنها لم تفهم أن الأجيال لا تموت. جيل 25 يناير حطم جدار الخوف، أما جيل زي فكسر جدار السيطرة الإعلامية والذهنية.. جيل يعرف التكنولوجيا أفضل من أجهزة الدولة نفسها، يسبق الرقابة، ويتحرك أسرع من البيروقراطية، ويتقن لغة الشارع، ويتحدث بعفوية تقلب حسابات الأمن.

أنس حبيب ليس مجرد شاب ساخر، بل صوت جيل كامل قرر سحب البساط من تحت أقدام سلطة عجوز لم تعد تفهم طبيعة المعركة.

جيل زي لا ينتظر زعيما كلاسيكيا ولا خطابا منمقا، بل يصنع رموزه بنفسه، ويخلق موجاته من خلال محتوى قصير يصل إلى الملايين دون أن يطلق رصاصة واحدة.

السيسي وورثة عبد الناصر.. سردية أوهى من أن تصمد أمام جيل واعٍ

النظام العسكري في مصر بنى نفسه على "أسطورة الإنقاذ"، لكنها أسطورة متهاوية أمام جيل لا يُخدع بالشعارات.

سبعون عاما من حكم العسكر؛ تركت اقتصادا محطما، وتعليما مسخا، وإعلاما مرتبكا، وفسادا مؤسَّسا، ودولة بلا رؤية، وحاكما يعتبر نفسه آخر الفرسان. السيسي ليس استثناء؛ هو الحلقة الأسوأ في سلسلة بدأت بعبد الناصر.

نفس الخطاب، نفس الوعود، نفس الاستبداد.. لكن الفارق أن الجمهور تغيّر. جيل زي يرى النظام العسكري كهيكل مُتهالك، لا يخيف ولا يُلهم.. جيل يضحك من خطاب التهديد، ويسخر من الرعب، ويواجه القمع بالترند، ويفرغ أدوات السلطة من معناها.

المعركة الحقيقية: من يملك الرواية.. يملك المستقبل

لم يعد الصراع سياسيا فقط، بل صراع على الرواية. النظام يردد منذ عقود أن الاستقرار لا يتحقق إلا بالعسكر، وأن الأمن لا يتحقق إلا بالقمع، وأن الفوضى هي البديل الوحيد لأي تغيير. لكن جيل زي -بقيادة رموز مثل أنس حبيب- ينسف هذه الرواية من جذورها.

فيديو واحد من شاب حقيقي، بلهجة صادقة، يفضح أكبر من عشر قنوات تدور في فلك السلطة.. منصة واحدة على السوشيال ميديا تهزم غرفة عمليات كاملة.. ضحكة ساخرة تهدم هيبة مزيفة بُنيت على الخوف.

هذا الجيل يسحب الجمهور من إعلام النظام إلى فضائه الخاص، فيعيد تشكيل الوعي الشعبي دون إذن، ودون رقابة.

جيل زي لا يريد الدم.. يريد وطنا.. فعلى عكس ما يروج النظام، جيل زي ليس متهورا ولا يسعى للانفجار. هو جيل واعٍ، يعرف خطورة العنف، ويختار السلمية لا خوفا بل ذكاء. جيل يعرف أن مستقبل مصر لن يُكتب بالبندقية ولا بالشعارات الجوفاء، بل بالوعي الجمعي، بالكشف، بالفضح، وبالضغط الناعم المتواصل.

المعادلة تغيرت، لم يعد النظام قادرا على التحكم في الوعي، ولم يعد الشارع كما كان، ولم تعد الدعاية تُنتج خوفا، بل سخرية.

خاتمة: النهاية لا تأتي بضجيج.. بل بتآكل صامت

جيل 25 يناير أشعل الشرارة.. وجيل زي هو الذي سيكمل الطريق، بذكاء جديد، وأدوات جديدة، وصبر جديد.

السيسي وورثة عبد الناصر يمثلون زمنا لم يعد قادرا على الاستمرار، أما الجيل الجديد، فهو لا ينتظر إذنا، ولا يخاف من دولة بوليسية فقدت القدرة على فهم العصر.

سؤال للقراء:

هل نشهد الآن بداية أفول آخر عصور الحكم العسكري في مصر؟ أم أن النظام سيحاول -كعادته- الهروب إلى الأمام دون أن يدرك أن الجيل الذي يواجهه مختلف تماما عما عرفه؟

الزمن يُكتب الآن.. بأيدي جيل زي الذي لا يمكن إيقافه.

مقالات مشابهة

  • «اتحاد الكرة لازم يرد».. أشرف صبحي يطالب هاني أبو ريدة بكشف أسباب خروج المنتخب من كأس العرب
  • إحالة حلمي عبد الباقي للتحقيق.. أول رد منه يكشف المستور بنقابة الموسيقيين (تفاصيل)
  • الإعادة تكشف المستور
  • حسام البدري: الأهلي مع توروب “شكل تاني”… وانسجام الفريق واضح على النتائج
  • عالم مصريات بكشف تفاصيل حادث غرق قسم الآثار المصرية بمتحف اللوفر
  • بحضور الشرع..الجيش السوري يهتف لغزة ويتوعد الاحتلال في ذكرى التحرير
  • من عبد الناصر إلى السيسي.. جيل زي بقيادة أنس حبيب يعلن سقوط عصر العسكر
  • آخر أخبار حسام حبيب.. طَرَح أغنية جديدة وأثَار الجدل من خلال صورة
  • «يوم جوازهم».. أحمد سعد يثير الجدل بشأن صورة حسام حبيب وشيرين عبد الوهاب
  • حسام عبد المجيد يوجه رسالة للزمالك: "سيبقى محارب لا يعرف الاستسلام"