مشروع لتزويد الرباط بـ4000 كاميرا متطورة مع نهاية 2025
تاريخ النشر: 17th, March 2025 GMT
ينتظر مع نهاية سنة 2025، أن يتم تزويد العاصمة الرباط، بأنظمة متطورة للمراقبة بالكاميرات عالية الدقة، تتضمن تقنية التعرف على الوجه.
يتعلق الأمر بحوالي 4000 كاميرا بكلفة تصل إلى ما يناهز 100 مليون درهم (10 ملايير سنتيم)، ويعتمد على آخر تقنيات الذكاء الاصطناعي في مجال الكاميرات الرقمية المتطور، لضمان سلامة وسهولة التنقل التي ستستعملها مصالح الأمن.
وأعلنت شركة تدبير جهة الرباط، RABAT REGION AMENAGEMENT عن فوز شركتين بصفقة تجهيز مدينة الرباط بهذا النظام المتطور للمراقبة بالكاميرات.
ويتعلق الأمر بجزئين منفصلين من الصفقة، الأول يتعلق بتهيئة مراكز للقيادة ومركز لجمع البيانات، أما الجزء الثاني فيتعلق بوضع نظام المراقبة بالفيديو.
شركة تدبير جهة الرباط، التي يرأسها والي جهة الرباط، كانت قد أطلقت طلب عروض دولي فازت به كل من شركة FINATECH GROUP ومقرها الدار البيضاء، بمبلغ 34 مليون و799 ألف و294، درهم. فيما فازت شركة ALOMRA GROUP INTERNATIONAL بالجانب الثاني من الصفقة المتعلقة بالكاميرات، بقيمة 73 مليون و825 ألف و58 درهم.
وتعتبر ALOMRA، شركة مغربية يرأسها دريس بنعمر، تأسست سنة 2004، تشتغل في مجالات الحلول المبتكرة في مجالات الدفاع والأمن، والتكنولوجيا والابتكار، بالإضافة إلى إدارة المرافق وإدارة المخاطر.، لديها مقرات في الدار البيضاء والرباط والرياض (السعودية).
كلمات دلالية الرباط كاميرا مراقبة
المصدر: اليوم 24
كلمات دلالية: الرباط كاميرا مراقبة
إقرأ أيضاً:
سبب إنشاء المركز الإعلامي بدار الإفتاء المصرية
يعد المركز الإعلامي جزءًا متأصلًا من إدارات دار الإفتاء المصرية، التي تعمل على ضبط واستقرار أسس وطرائق الفتوى درءًا للفوضَى والتخبُّط منذ أكثر من 130 عامًا.
المركز الإعلامي بدار الإفتاء المصريةأنشئ المركز الإعلامي انطلاقًا من إيمان دار الإفتاء المصرية بأهمية الإعلام لتوصيل رسالة الدار إلى الأمة، وتنظيم العلاقة الإعلامية بين الدار وغيرها من المؤسسات المحلية والعالمية، ويمكن صياغة الأهداف التي يعمل المركز على تحقيقها في الآتي:
متابعة ومراقبة وسائل الإعلام محليًّا وإقليميًّا وعالميًّا.
تعزيز الوعي بالدور الذي تضطلع به دار الإفتاء.
توجيه الرسائل وإصدار الفتاوى بشكل فعَّال من دار الإفتاء.
المركز الإعلامي بدار الإفتاء المصرية للتواصل الاجتماعي:
ولدار الإفتاء المصرية إستراتيجيتها الخاصَّة فيما يتعلَّق بوسائل التواصل الاجتماعي، تتمثَّل في مواجهة التطرُّف والعنف والأفكار التكفيرية بجانب نشر الفكر المستنير عبر عدد من الأُطر والبرامج والخطوات التي يتمُّ العمل بها وتطبيقها بشكل دقيق ومتوازن، وتسعى الدار من خلال فريق التغطية الإعلامية ومواقع التواصل الاجتماعي إلى متابعة كافة قضايا الأمَّة الإسلامية والتفاعل والتعامل معها، مُستغِلَّة وسائل التكنولوجيا المختلفة للوصول إلى المواطنين كافة بكل الطُّرق والأشكال.
المركز الإعلامي الخاص بدار الإفتاء المصرية
وفي سبيل تحقيق هذا الهدف امتلكت الدار 16 صفحة رسمية على الفيس بوك بأكثر من لغة، وحسابين على تويتر، وحسابًا على إنستجرام ويوتيوب وقناة تليجرام وساوند كلاود، وحسابًا على تيك توك.
كما تستخدم دار الإفتاء المصرية في النشر على هذه المنصات المعاييرَ الدوليةَ والأدوات الجديدة، مثل: الموشن جرافيك، والفيديوهات القصيرة، والبث المباشر... وغيرها.
إدارة البوابة الإلكترونية بدار الإفتاء المصرية:
وإدارة البوابة الإلكترونية بوابة خدمية أنشأتها دار الإفتاء المصرية على شبكة المعلومات الدولية (الإنترنت) تلبيةً للتقدُّم التكنولوجي باستخدام أحدث الوسائل لخدمة العملية الإفتائية، وتلبيةً للاتساع والتزايد المستمر في حالات الفتوى، وإسهامًا منها في ضبط واستقرار أسس وطرائق الفتوى درءًا للفوضَى والتخبُّط اللذَيْن تموج بهما ساحة الفتوى الشرعية.
وتقوم إدارة البوابة الإلكترونية بنشر فتاوى دار الإفتاء باللغة العربية، ولغات أخرى، والتواصل مع طالبي الفتوى على المستويين المحلي والعالمي، وكذلك نشر الأبحاث الشرعية والقضايا الإسلامية والردود على الشبهات والبيانات التي تُصدرها الدار.