أكد مندوب الجزائر لدى مجلس الأمن، أن الاحتلال يمارس فصلا إضافيا من العقاب الجماعي ضد شعب غزة، حسبما أفادت قناة “ القاهرة الإخبارية ” في خبر عاجل .

مدير الإغاثة الطبية في غزة: القطاع الصحي على وشك الانهيارحزب الله: قرار استئناف حرب غزة يفضح التحالف الدموي بين أمريكا وإسرائيلإسرائيل: عودة العمليات العسكرية في غزة تم بالتنسيق الكامل مع واشنطنسي إن إن .

. الوسطاء المصريون يبذلون جهودا للعودة إلى مفاوضات غزة

وقال مندوب الجزائر لدى مجلس الأمن:" إسرائيل واصلت سعيها لحرمان شعب غزة من الكهرباء والمياه".

وأضاف مندوب الجزائر لدى مجلس الأمن:" لم يكن للعالم تجاهل الانتهاكات الفاضحة للاحتلال".

الاحتلال يضرب باتفاق وقف إطلاق النار عرض الحائط 

وتابع مندوب الجزائر لدى مجلس الأمن:" الاحتلال ضرب باتفاق وقف إطلاق النار عرض الحائط".

وأكمل مندوب الجزائر لدى مجلس الأمن:" إسرائيل لا تزال تستخدم الدم الفلسطيني كمجال للمساومة".

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: الجزائر فلسطين غزة قطاع غزة اخبار التوك شو المزيد مندوب الجزائر لدى مجلس الأمن

إقرأ أيضاً:

ميدل إيست: موقف قوة لليمن باجبار إسرائيل تنفيذ باتفاق غزة

ووفق التقرير، فإن الهجمات الصامدة التي نفذها اليمنيون على مدى عامين ضد إسرائيل والملاحة التابعة لها أسهمت في انتقالهم إلى فاعل إقليمي رئيسي، يفرض نفسه في معادلات المنطقة، ويتعامل اليوم مباشرة مع المملكة العربية السعودية بعد سنوات من المواجهة العسكرية.

ويرى محللون أن هذا الصمود في مواجهة إسرائيل، وفي عمليات اليمن ضد الشحن التابع للكيان في البحر الأحمر، منح اليمن ما وصفوه بـ”نصر سردي” داخل اليمن وخارجه.

وقال أندرياس كريغ، الباحث في كلية كينغز كوليدج بلندن، إن اليمنيين أظهروا أداءً عسكرياً متماسكاً بالنسبة لجهة غير حكومية، مشيراً إلى أن حملتهم الملاحة المرتبطة بالكيان أجبرت السفن الكبرى على تغيير مساراتها إلى طريق أطول عبر رأس الرجاء الصالح، ما أحدث أثراً اقتصادياً عالمياً.

وأضاف كريغ أن اليمن تمكن من تجاوز الردود الانتقامية الإسرائيلية، واستطاع الحفاظ على وتيرة هجماته، مستفيدا من شبكة قبلية وأمنية واقتصادية متداخلة تجعلها أكثر مرونة وقدرة على الصمود رغم الخسائر.

ويرى أنهم انتقلوا إلى طرف عربي رئيسي في محور المقاومة، ينفذ ضربات روتينية داخل إسرائيل، ما أكسبهم وزناً رمزياً. وقالت الباحثة إليونورا أرديماغني ان انتهاء الحرب في غزة يفتح تساؤلات حول استراتيجية اليمنيين المقبلة، وما إذا كانوا سيحاولون توسيع نفوذهم الإقليمي في مرحلة ما بعد التوترات.

من جانبه، قال المحلل اللبناني علي رزق، إن اليمنيين استطاعوا فرض معادلة ردع جديدة ضد الولايات المتحدة وإسرائيل، موضحاً أن الأمريكيين تراجعوا بعد تدخلهم العسكري في اليمن، وأن إسرائيل تفتقر إلى المعلومات الاستخباراتية الكافية لتنفيذ ضربات مؤثرة ضد الجماعة.

وأضاف رزق أن اليمن يمثل ساحة مختلفة كلياً عن لبنان، مؤكداً أن بعد المسافة وصعوبة البيئة الجغرافية يمنحهم قدرة أكبر على الاستمرار في الهجمات دون دفع ثمن باهظ، على عكس حزب الله.

ويرى رزق أن التحول الإقليمي الأخير جعل إسرائيل تُصنف اليمن كعدو رئيسي بدلاً من إيران، مضيفاً أن ما حدث في قطر مؤخراً – من استهداف إسرائيلي لمسؤولي حماس – يدعم سردية (أنصار الله) القائلة إن الأمريكيين والإسرائيليين وجهان لعملة واحدة

مقالات مشابهة

  • الجزائر تؤكد في مجلس الأمن دعمها لإصلاح القطاع الأمني في ليبيا وتدعو إلى انسحاب القوات الأجنبية
  • جاتوزو يرحب باتفاق السلام في غزة قبل مباراة إيطاليا ضد إسرائيل
  • مندوب سابق في الأمم المتحدة: إسرائيل أول من ابتكر فكرة الميليشيات بالدول
  • رئيس مجلس النواب الأمريكي يشيد باتفاق إسرائيل وحماس.. ويصفه بـالإنجاز التاريخي
  • عاجل.. حماس تؤكد التزامها باتفاق وقف إطلاق النار وجدوله الزمني طالما التزمت به إسرائيل
  • ميدل إيست: موقف قوة لليمن باجبار إسرائيل تنفيذ باتفاق غزة
  • لبنان يتقديم بشكوى لمجلس الأمن الدولي ضد إسرائيل بعد غارات على قضاء صيدا
  • “أنصار الله”: سنوقف هجماتنا ضد إسرائيل وسفنها إذا التزمت باتفاق غزة
  • لبنان يستعد لتقديم شكوى إلى مجلس الأمن ضد إسرائيل
  • رجّي يعطي توجيهاته لرفع شكوى عاجلة ضدّ إسرائيل