أعلنت وزارة الخارجية الألمانية، يوم الاثنين، أنها تحقق في ثلاث حالات لمواطنين ألمان منعوا من دخول الولايات المتحدة واحتجزوا فور وصولهم، في ظل تشديد إجراءات الهجرة التي يطبقها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، والتي طالت سياحا من عدة دول، بينها ألمانيا.

اعلان

وقال المتحدث باسم الحكومة الألمانية، سيباستيان فيشر: "علمنا مؤخرا بثلاث حالات لمواطنين ألمان لم يتمكنوا من دخول الولايات المتحدة وتم احتجازهم تمهيدا لترحيلهم عند وصولهم".

وأكد فيشر أنه تم حل حالتين من الحالات الثلاث، مشيرا إلى أن برلين "تراقب الوضع" وتتواصل مع شركائها في الاتحاد الأوروبي لتحديد ما إذا كانت هذه الوقائع فردية أم تعكس تحولا في سياسة الهجرة الأمريكية.

وأضاف: "بمجرد أن تتضح الصورة الكاملة، سنقوم، إذا اقتضى الأمر، بتحديث نصائحنا المتعلقة بالسفر والأمن".

ووفقا لتقارير إعلامية ألمانية وأمريكية، فقد تم احتجاز سائحين ألمانيين إضافة إلى مقيم دائم يحمل البطاقة الخضراء عند عودتهم إلى الولايات المتحدة.

ومن بين المحتجزين فابيان شميت (34 عاما)، وهو مقيم قانوني في الولايات المتحدة، حيث تم توقيفه في مطار بوسطن قبل نقله إلى مركز احتجاز في رود آيلاند.

وقالت والدته، أستريد سينيور، إن ابنها "تعرض لاستجواب قاس" في المطار، قبل أن يجبر على خلع ملابسه والاستحمام بماء بارد تحت إشراف مسؤولين.

ومن جانبها، أكدت وزارة الخارجية الألمانية أنها تتابع قضيته وأن القنصلية الألمانية في بوسطن تقدم الدعم اللازم.

فيشر شدد على أن ألمانيا تتوقع أن "تلتزم ظروف الاحتجاز بالمعايير الدولية لحقوق الإنسان، وأن يتم التعامل مع المحتجزين وفقا لذلك".

أما الحالتان الأخريان، فتعودان إلى جيسيكا بروش (29 عاما)، فنانة وشم من برلين، ولوكاس سيلاف (25 عاما) من ولاية سكسونيا أنهالت، حيث تمت إعادتهما إلى ألمانيا بعد تسوية قضيتهما.

مشاة البحرية الأمريكية يقفون على طول الحدود بين الولايات المتحدة والمكسيك بالقرب من ميناء الدخول سان إيسيدرو، الجمعة 7 فبراير 2025، في سان دييغو مع تيخوانا، المكسيك Denis Poroy/Copyright 2025 The AP. All rights reserved.

وكانت بروش، قد حاولت دخول الولايات المتحدة عبر تيخوانا في المكسيك برفقة صديقها الأمريكي. ووفقا لحملة تمويل جماعي أطلقت لدعم عودتها.

وذكرت الحملة أن السلطات الأمريكية أبلغت بروش في البداية أنها ستحتجز لبضعة أيام فقط، لكنها أمضت أكثر من ستة أسابيع في مركز أوتاي ميسا للاحتجاز، وزُعم أنها وضعت في الحبس الانفرادي لمدة تسعة أيام.

ومع ذلك، نفت شركة "سان دييغو كورسيفيك"، المالكة للمركز، هذه الادعاءات، بحسب تقارير شبكة "ABC 10News".

Relatedإيغور محتجزون في تايلاند يطالبون بوقف ترحيلهم إلى الصين وسط مخاوف من التعذيب والاضطهادالولايات المتحدة تبدأ أول رحلة ترحيل للمهاجرين إلى قاعدة غوانتانامواحتجاجات حاشدة في دالاس ضد سياسات ترامب للهجرة وترحيل الأسر

أما لوكاس سيلاف (25 عاما) من ولاية سكسونيا أنهالت، فقد عاد إلى ألمانيا في أوائل مارس بعد أسبوعين من الاحتجاز. ووفقًا لصديقته، لينون تايلر، فقد دخل سيلاف الولايات المتحدة بتأشيرة سياحية، ثم سافر إلى المكسيك في رحلة قصيرة. إلا أنه عند عودته، أخطأ في الإجابة عن سؤال ضابط الهجرة بشأن مكان إقامته، بسبب ضعف لغته الإنجليزية، مما أدى إلى إلغاء تأشيرته وترحيله من معبر سان يسيدرو الحدودي..

وحذرت تايلر قائلة: "لا تأت إلى هنا، خاصة إذا كنت تحمل تأشيرة سياحية، وبالأخص عبر الحدود المكسيكية".

ولا يزال الغموض يحيط بأسباب احتجاز بروش وسيلاف، رغم حيازتهما تأشيرات سياحية سارية. ووفقا لموقع سفارة الولايات المتحدة في ألمانيا، يسمح لحاملي الجوازات الألمانية بدخول الولايات المتحدة بدون تأشيرة لمدة تصل إلى 90 يوما في إطار برنامج الإعفاء من التأشيرة.

اعلان

أما فابيان شميت، وهو مقيم دائم يحمل البطاقة الخضراء، فقد تم توقيفه سابقا رغم أن القوانين الأمريكية تتيح لحاملي الإقامة الدائمة السفر خارج البلاد والعودة طالما لم تتجاوز مدة بقائهم خارج الولايات المتحدة ستة أشهر متتالية.

Go to accessibility shortcutsشارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية ترحيل طبيبة لبنانية من أمريكا رغم حيازتها لتأشيرة والسبب: حضورها جنازة نصر الله أمريكا تتجه لإلغاء إقامة 240 ألف أوكراني.. هل اقترب الترحيل الجماعي؟ الهجرة في قلب حملة الانتخابات الألمانية: لماذا تَعِد الأحزاب بزيادة عمليات ترحيل الأجانب؟ ترحيل - طردألمانيادونالد ترامبالهجرةاعلاناخترنا لكيعرض الآنNext كيف يحتال تجار المخدرات على القانون السويدي لبيع القنب الهندي بشكل قانوني؟ يعرض الآنNext "وول ستريت جورنال": ترامب أعطى الضوء الأخضر لإسرائيل لاستئناف الحرب يعرض الآنNext كيف يمكن الاعتماد على "تشات جي بي تي" أن يزيد من الاحتباس الحراري في العالم؟ يعرض الآنNext صُنعت داخل مرآب.. الأرجنتين تحتضن أكبر معرض للطائرات التجريبية في أمريكا االجنوبية يعرض الآنNext منظمة التعاون الاقتصادي تخفض توقعات نمو منطقة اليورو بسبب التوترات التجارية اعلانالاكثر قراءة إسرائيل تستأنف حربها على غزة بأمر من نتنياهو.. غارات تحصد أرواح أكثر من 400 فلسطيني مع استئناف الحرب.. بن غفير يعود لحكومة نتنياهو الليلة وكاتس يتوعد حماس وغزة بـ"أبواب الجحيم" ترحيل طبيبة لبنانية من أمريكا رغم حيازتها لتأشيرة والسبب: حضورها جنازة نصر الله اشتباكات دامية بين لبنان وسوريا... تصعيد مؤقت أم شرارة لانفجار أوسع؟ بيرو: إعلان حالة الطوارئ في ليما بعد مقتل مغنٍ شهير واندلاع موجة عنف واسعة اعلان

LoaderSearchابحث مفاتيح اليومدونالد ترامبحركة حماسسورياغزةإسرائيلحزب اللهالصراع الإسرائيلي الفلسطيني وقف إطلاق النارلبنانهيئة تحرير الشام أزمة إنسانيةقطاع غزةالموضوعاتأوروباالعالمالأعمالGreenNextالصحةالسفرالثقافةفيديوبرامجخدماتمباشرنشرة الأخبارالطقسآخر الأخبارتابعوناتطبيقاتتطبيقات التواصلWidgets & ServicesAfricanewsعرض المزيدAbout EuronewsCommercial ServicesTerms and ConditionsCookie Policyسياسة الخصوصيةContactWork at Euronewsتعديل خيارات ملفات الارتباطتابعوناالنشرة الإخباريةCopyright © euronews 2025

المصدر: euronews

كلمات دلالية: دونالد ترامب حركة حماس غزة سوريا إسرائيل الصراع الإسرائيلي الفلسطيني دونالد ترامب حركة حماس غزة سوريا إسرائيل الصراع الإسرائيلي الفلسطيني ترحيل طرد ألمانيا دونالد ترامب الهجرة دونالد ترامب حركة حماس سوريا غزة إسرائيل حزب الله الصراع الإسرائيلي الفلسطيني وقف إطلاق النار لبنان هيئة تحرير الشام أزمة إنسانية قطاع غزة دخول الولایات المتحدة یعرض الآنNext

إقرأ أيضاً:

كيف سترد إيران على الولايات المتحدة؟

ترجمة وتحرير “يمن مونيتور”

بعد أكثر من أسبوع من حملة القصف الإسرائيلية ضد إيران، انضمت الولايات المتحدة إلى المعركة بهجوم ضد المنشآت النووية الإيرانية. تستعد الولايات المتحدة الآن لرد إيران، الذي يبدو وشيكًا. وفي حديث على التلفزيون الإيراني بعد الهجوم الأمريكي، أعلن مذيع أخبار: “السيد ترامب، لقد بدأتها، وسننهيها”.

إذًا، كيف يمكن أن يبدو الرد الإيراني؟ من بين الخيارات الأكثر ترجيحًا العمليات غير المتماثلة، مثل الهجمات على القوات الأمريكية في المنطقة، أو الهجمات الإرهابية من قبل وكلاء إيران في الغرب، وربما في الولايات المتحدة.

أشار وزير الخارجية الإيراني، عباس عراقجي، إلى أن الولايات المتحدة بهجومها هذا قد تجاوزت “خطًا أحمر كبيرًا جدًا”. في هذه المرحلة من الصراع، إذا لم يرد المرشد الأعلى الإيراني، آية الله علي خامنئي، فقد يفقد مكانته بين المتشددين في النظام. الرد الإيراني هو احتمال مؤكد، حتى لو كان الإطار الزمني لا يزال غير معروف.

سيكون الهدف الأول والأكثر وضوحًا هو “القواعد العسكرية الأمريكية” في الشرق الأوسط، حيث يتمركز عشرات الآلاف من الجنود. تحتفظ الولايات المتحدة بقواعد أو مواقع عسكرية في البحرين والعراق والأردن وقطر وسوريا والإمارات العربية المتحدة. السفارات والمجمعات الدبلوماسية والمصالح الأمريكية الأخرى كلها أهداف محتملة. يمكن مهاجمة بعض هذه المواقع بصواريخ إيرانية، وفي حالات أخرى، يمكن لوكلاء إيران أخذ زمام المبادرة – سواء الحوثيين في اليمن أو الميليشيات الشيعية في العراق. وقد أصدرت وزارة الخارجية الأمريكية تحذيرات سفر للمواطنين الأمريكيين في إسرائيل، ودعت السفارتان في العراق ولبنان إلى مغادرة جميع الموظفين الأمريكيين غير الأساسيين.

التهديد الأكثر خطورة يكمن في العراق عبر الشبكة المحيطة بكتائب حزب الله، وهي جماعة ميليشيا شيعية مدعومة من إيران هاجمت القواعد الأمريكية في السنوات الأخيرة ويمكن أن تفعل ذلك مرة أخرى. أصدر الأمين العام لكتائب حزب الله، أبو حسين الحميداوي، بيانًا الأسبوع الماضي حذر فيه: “إذا تدخلت أمريكا في الحرب، فسوف نتحرك مباشرة ضد مصالحها وقواعدها المنتشرة في جميع أنحاء المنطقة دون تردد”.

يمكن أن تجد دول الخليج الأخرى نفسها أيضًا في مرمى نيران إيران، كما حدث في سبتمبر/أيلول 2019، عندما قامت الجماعات الحوثية، وسط تصاعد التوترات بين الولايات المتحدة وإيران، بإطلاق طائرات مسيرة على منشأتين نفطيتين في المملكة العربية السعودية. وتعرضت ناقلات النفط قبالة سواحل الإمارات العربية المتحدة للهجوم قبل بضعة أشهر من تلك الضربات. واليوم، هناك احتمال واضح بأن تسعى إيران ووكلاؤها إلى إحداث فوضى في خليج عمان ومضيق هرمز، بما في ذلك عن طريق نشر ألغام بحرية، كما فعلوا من قبل. من شأن الهجمات على الناقلات والشحن التجاري أن تعرقل عبور الطاقة العالمي وتزعزع استقرار الأسواق العالمية.

على مدى الأشهر العشرين الماضية، تعرضت المجموعات في محور المقاومة، وهو ائتلاف فضفاض من الوكلاء المدعومين من إيران، لضعف كبير بسبب الهجمات الإسرائيلية – بما في ذلك ميليشيا حزب الله اللبنانية المخيفة، التي تحتفظ بوجود عالمي من الخلايا الإرهابية. لكنها لا تزال تحتفظ ببعض القدرة العسكرية خارج المنطقة. والآن بعد أن انخرطت الولايات المتحدة بشكل مباشر في الصراع مع إيران، يمكن لطهران تفعيل هذه الشبكة لتنفيذ هجمات في الغرب.

شن حزب الله في الماضي هجمات ضد أهداف في أمريكا اللاتينية وأوروبا، جزئيًا انتقامًا لهجمات على أفراده، وأيضًا لتعزيز المصالح الإيرانية. في أوائل التسعينيات، أدت تفجيرات حزب الله للمؤسسات الإسرائيلية واليهودية في الأرجنتين إلى مقتل أكثر من 100 شخص وإصابة المئات. كما أدى تفجير حافلة في بورغاس ببلغاريا عام 2012، وهو أيضًا هجوم لحزب الله، إلى مقتل خمسة سياح إسرائيليين. قامت إيران ووكلاؤها بعمليات مراقبة ضد أهداف يهودية في قبرص والهند ونيجيريا.

في السنوات الأخيرة، تم اعتقال عناصر من حزب الله في الولايات المتحدة. في عام 2017، تم اعتقال رجلين وتوجيه تهم إليهما بإجراء مراقبة لأهداف محتملة لحزب الله في البلاد، بما في ذلك المنشآت العسكرية ومنشآت إنفاذ القانون في مدينة نيويورك. في مايو/أيار 2023، حُكم على أحد سكان نيوجيرسي بالسجن 12 عامًا لتلقيه تدريبًا عسكريًا من حزب الله أثناء استكشافه قائمة طويلة من الأهداف المحتملة، بما في ذلك تمثال الحرية، ومركز روكفلر، وتايمز سكوير، ومبنى إمباير ستيت، والعديد من عناصر البنية التحتية للنقل، ومقر الأمم المتحدة. لم تنفذ الجماعة هجومًا ناجحًا في الولايات المتحدة. لكن إيران تورطت في عدة محاولات اغتيال ضد مسؤولين أمريكيين رفيعي المستوى في مجال الأمن القومي على مر السنين، بمن فيهم جون بولتون ومايك بومبيو والرئيس ترامب.

على الرغم من التهديد الأقل نسبيًا بهجوم إرهابي داخلي، خصص مدير مكتب التحقيقات الفدرالي (FBI)، كاش باتيل، المزيد من الموارد لمراقبة احتمال وجود “خلايا نائمة داخلية” مرتبطة بحزب الله في الأيام الأخيرة.

في العمليات التقليدية، تتفوق الولايات المتحدة وإسرائيل عسكريًا على إيران. اخترقت المخابرات الإسرائيلية البلاد بشكل شامل، كما يتضح من الاغتيالات المستهدفة لعلماء نوويين إيرانيين وقادة الحرس الثوري الإسلامي وغيرهم من الأعضاء رفيعي المستوى في المؤسسة الأمنية والعسكرية الإيرانية.

تعكس العمليات غير المتماثلة والهجمات الإرهابية ميزة إيران النسبية، التي تعود إلى هجوم عام 1983 على ثكنات مشاة البحرية الأمريكية في لبنان، عندما قتلت منظمة الجهاد الإسلامي المدعومة من إيران 241 جنديًا أمريكيًا باستخدام قنبلة محمولة على مركبة. كان تفجير أبراج الخُبر عام 1996 في المملكة العربية السعودية، الذي نُسب إلى إيران، والذي أصاب قاعدة عسكرية أمريكية، مما أسفر عن مقتل 19 جنديًا أمريكيًا وإصابة ما يقرب من 500 شخص آخرين، تذكيرًا بأن طهران يمكنها استخدام الخلايا النائمة في البلدان الأجنبية لتنفيذ هجمات معقدة، بما في ذلك التفجيرات والعمليات الانتحارية. توفر إيران أيضًا ملاذًا آمنًا وملجأ لزعماء القاعدة الكبار، بمن فيهم الزعيم الفعلي الحالي للجماعة، سيف العدل.

خلال فترة ولاية السيد ترامب الأولى، أذن بقتل قائد فيلق القدس التابع للحرس الثوري الإسلامي، قاسم سليماني. وتكشف رد إيران على مدى شهور، بما في ذلك استهداف القوات الأمريكية في القواعد في العراق.

بعد هجوم القصف الليلة الماضية، قد تشعر إيران بأنها مجبرة على الرد فورًا وبقوة. سيحتاج المسؤولون العسكريون الأمريكيون في الخارج وأفراد إنفاذ القانون في الداخل إلى البقاء في حالة تأهب قصوى، واتخاذ تدابير دفاعية، وتكثيف موارد مكافحة الإرهاب للتحضير لمجموعة من الإجراءات الإيرانية المحتملة.

 

السيد كلارك هو مدير الأبحاث في مجموعة صوفان، وهي شركة استشارية في مجال الاستخبارات والأمن مقرها مدينة نيويورك.

المصدر: نيويورك تايمز

 

 

كولين بي كلارك23 يونيو، 2025 شاركها فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام في تعز.. مواقد الحطب تشتعل بدلاً من الغاز والجوع يُحاصر البيوت (تقرير خاص) مقالات ذات صلة في تعز.. مواقد الحطب تشتعل بدلاً من الغاز والجوع يُحاصر البيوت (تقرير خاص) 22 يونيو، 2025 سوريا: 20 قتيلا و52 جريحا في هجوم انتحاري داخل كنيسة بدمشق 22 يونيو، 2025 اجتماع رئاسي في عدن يبحث سبل مواجهة تداعيات التصعيد الإقليمي على الاقتصاد اليمني 22 يونيو، 2025 رئيس الوزراء اليمني يوجه بخطة عاجلة لتحديث اتصالات عدن 22 يونيو، 2025 اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

التعليق *

الاسم *

البريد الإلكتروني *

الموقع الإلكتروني

احفظ اسمي، بريدي الإلكتروني، والموقع الإلكتروني في هذا المتصفح لاستخدامها المرة المقبلة في تعليقي.

Δ

شاهد أيضاً إغلاق كتابات خاصة لماذا لا يتحفظ اليمن على بيان عربي يتجاهل معاناته؟ 22 يونيو، 2025 الأخبار الرئيسية كيف سترد إيران على الولايات المتحدة؟ 23 يونيو، 2025 في تعز.. مواقد الحطب تشتعل بدلاً من الغاز والجوع يُحاصر البيوت (تقرير خاص) 22 يونيو، 2025 سوريا: 20 قتيلا و52 جريحا في هجوم انتحاري داخل كنيسة بدمشق 22 يونيو، 2025 اجتماع رئاسي في عدن يبحث سبل مواجهة تداعيات التصعيد الإقليمي على الاقتصاد اليمني 22 يونيو، 2025 رئيس الوزراء اليمني يوجه بخطة عاجلة لتحديث اتصالات عدن 22 يونيو، 2025 الأكثر مشاهدة واللاتي تخافون نشوزهن 14 مارس، 2018 التحالف يقول إن نهاية الحوثيين في اليمن باتت وشيكة 26 يوليو، 2019 الحكومة اليمنية تبدي استعدادها بتوفير المشتقات النفطية لمناطق سيطرة الحوثيين وبأسعار أقل 12 أكتوبر، 2019 (تحقيق حصري) كيف تحوّلت مؤسسات صنعاء إلى “فقَّاسة صراع” الأجنحة داخل جماعة الحوثي؟ 29 أغسطس، 2021 مجموعة العشرين تتعهّد توفير “الغذاء الكافي” في مواجهة كورونا 22 أبريل، 2020 اخترنا لك لماذا لا يتحفظ اليمن على بيان عربي يتجاهل معاناته؟ 22 يونيو، 2025 تفكيك الوهم 18 يونيو، 2025 لا تتخلوا عن الدبلوماسية مع إيران 18 يونيو، 2025 عدن روح المشروع الوطني 12 يونيو، 2025 كيف تسبب “مجتمع دولي من فاعلي الخير” في فقدان الولايات المتحدة بوصلتها في اليمن؟ 7 يونيو، 2025 الطقس صنعاء غيوم متفرقة 20 ℃ 28º - 19º 39% 0.09 كيلومتر/ساعة 28℃ الأثنين 28℃ الثلاثاء 28℃ الأربعاء 29℃ الخميس 30℃ الجمعة تصفح إيضاً كيف سترد إيران على الولايات المتحدة؟ 23 يونيو، 2025 في تعز.. مواقد الحطب تشتعل بدلاً من الغاز والجوع يُحاصر البيوت (تقرير خاص) 22 يونيو، 2025 الأقسام أخبار محلية 30٬506 غير مصنف 24٬217 الأخبار الرئيسية 16٬691 عربي ودولي 7٬907 غزة 10 اخترنا لكم 7٬390 رياضة 2٬572 كأس العالم 2022 88 اقتصاد 2٬422 كتابات خاصة 2٬185 منوعات 2٬112 مجتمع 1٬954 تراجم وتحليلات 1٬967 ترجمة خاصة 197 تحليل 25 تقارير 1٬716 آراء ومواقف 1٬621 ميديا 1٬540 صحافة 1٬501 حقوق وحريات 1٬423 فكر وثقافة 956 تفاعل 859 فنون 506 الأرصاد 484 بورتريه 68 صورة وخبر 41 كاريكاتير 33 حصري 29 الرئيسية أخبار تقارير تراجم وتحليلات حقوق وحريات آراء ومواقف مجتمع صحافة كتابات خاصة وسائط من نحن تواصل معنا فن منوعات تفاعل English © حقوق النشر 2025، جميع الحقوق محفوظة   |   يمن مونيتورفيسبوكتويترملخص الموقع RSS فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام زر الذهاب إلى الأعلى إغلاق فيسبوكتويترملخص الموقع RSS البحث عن: أكثر المقالات مشاهدة واللاتي تخافون نشوزهن 14 مارس، 2018 التحالف يقول إن نهاية الحوثيين في اليمن باتت وشيكة 26 يوليو، 2019 الحكومة اليمنية تبدي استعدادها بتوفير المشتقات النفطية لمناطق سيطرة الحوثيين وبأسعار أقل 12 أكتوبر، 2019 (تحقيق حصري) كيف تحوّلت مؤسسات صنعاء إلى “فقَّاسة صراع” الأجنحة داخل جماعة الحوثي؟ 29 أغسطس، 2021 مجموعة العشرين تتعهّد توفير “الغذاء الكافي” في مواجهة كورونا 22 أبريل، 2020 أكثر المقالات تعليقاً 1 ديسمبر، 2022 “طيران اليمنية” تعلن أسعارها الجديدة بعد تخفيض قيمة التذاكر 4 سبتمبر، 2022 مؤسسة قطرية تطلق مشروعاً في اليمن لدعم أكثر من 41 ألف شاب وفتاه اقتصاديا 3 مايو، 2024 تفحم 100 نخلة و40 خلية نحل في حريق مزرعة بحضرموت شرقي اليمن 30 ديسمبر، 2023 انفراد- مدمرة صواريخ هندية تظهر قبالة مناطق الحوثيين 21 فبراير، 2024 صور الأقمار الصناعية تكشف بقعة كبيرة من الزيت من سفينة استهدفها الحوثيون 29 نوفمبر، 2024 الأسطورة البرازيلي رونالدينيو يوافق على افتتاح أكاديميات رياضية في اليمن أخر التعليقات ليلى علي عمر الاحمدي

أنا طالبة علم حصلت معي ظروف صعبة جداً و عجزت اكمل دراستي و أ...

علي الشامي

نحن اقوياء لاننا مع الحق وانتم مع الباطل...

محمد عبدالخالق سعيد محمد الوريد

محمد عبدالخالق سعيد محمد الوريد مدير بنك ترنس اتلنتيك فليوري...

موطن غلبان

قيق يا مسؤولي تعز تمخض الجمل فولد فأرة تبا لكم...

أحمد ياسين علي أحمد

المتحاربة عفوًا...

مقالات مشابهة

  • تيتيه: اجتماع برلين يشكل نقلة نحو إطلاق عملية سياسية جامعة في ليبيا
  • إدارة ترامب تحصل على صلاحية ترحيل المهاجرين لغير بلدانهم
  • الجيش الإيراني يهدد الولايات المتحدة
  • ألمانيا تدعم ضرب إيران: “خبر جيد للشرق الأوسط وأوروبا”!
  • كيف سترد إيران على الولايات المتحدة؟
  • تنس.. التشيكية فوندروسوفا تحقق المفاجأة وتقصي سابالينكا من برلين
  • ذا هيل: 5 نقاط بارزة بعد دخول الولايات المتحدة حربا مع إيران
  • ألمانيا تدعو إيران للدخول في محادثات فورية مع أمريكا وإسرائيل لإيجاد حل دبلوماسي
  • ترامب يعلن إنهاء ثلاثة مواقع نووية إيرانية بعد قصفها بحمولة كاملة من القنابل
  • من الرجل الذي يؤخر دخول الولايات المتحدة إلى الحرب مع إيران؟