طحنون بن زايد: بقيادة محمد بن زايد الإمارات ماضية في نهجها الإنساني
تاريخ النشر: 19th, March 2025 GMT
أكد سمو الشيخ طحنون بن زايد آل نهيان، نائب حاكم إمارة أبوظبي، مستشار الأمن الوطني، الأربعاء، بمناسبة الاحتفال بيوم زايد للعمل الإنساني، أن الإمارات ماضية بقيادة صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله في نهجها الإنساني والوقوف مع كافة الشعوب الشقيقة انطلاقاً من مبادئها وقيمها الراسخة.
وقال سموه عبر حسابه في «إكس»: «في يوم زايد للعمل الإنساني نحتفي بقيم البذل والعطاء التي غرسها الوالد الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه، وإرثه المتجدد الذي رسخ مكانة الإمارات لتصبح نموذجاً عالمياً في العمل الخيري والإنساني».
وتابع سموه: «الإمارات ماضية بقيادة صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، حفظه الله في نهجها الإنساني والوقوف مع كافة الشعوب الشقيقة والصديقة انطلاقاً من مبادئها وقيمها الراسخة».
المصدر: صحيفة الخليج
كلمات دلالية: فيديوهات طحنون بن زايد آل نهيان محمد بن زايد يوم زايد للعمل الإنساني آل نهیان بن زاید
إقرأ أيضاً:
«جامعة محمد بن زايد للعلوم الإنسانية» تنظم ورشة تدريبية في أساسيات الشعر العربي
أبوظبي (الاتحاد)
تنظم جامعة محمد بن زايد للعلوم الإنسانية، يومي الخامس والسادس من أغسطس المقبل، بالتعاون مع مركز التواجد البلدي ومركز نبض الفلاح بأبوظبي، ورشة تدريبية متخصصة في أساسيات الشعر العربي، تتضمن مسابقة شعرية للأطفال المشاركين في الورشة بعنوان «شاعر نبض الفلاح»، وذلك بهدف تعزيز الهوية الثقافية وصقل المواهب الأدبية في المجتمع المحلي.
وتهدف الورشة إلى تنمية الشغف باللغة العربية والشعر الفصيح والنبطي وربط الناشئة بجذورهم الثقافية، وتمكين الشباب من التعبير عن هويتهم التراثية من خلال القصائد الشعرية، وصقل مهارات الكتابة والإلقاء والنقد الأدبي عبر ورشة عمل تفاعلية وتطبيقية، ودعم طلاب الجامعة الموهوبين ومنحهم فرصة للعطاء المجتمعي، إضافة إلى ربط الجامعة بالمجتمع المحلي عبر منصة إبداعية، ونشر الثقافة الأدبية وتعزيز الهوية اللغوية.
وأكد الدكتور خليفة مبارك الظاهري، مدير جامعة محمد بن زايد للعلوم الإنسانية، على أن تنظيم هذه الورشة يأتي ضمن اهتمام الجامعة باللغة العربية وتدريسها، ونشر مكنوناتها وتبيان عناصر جمالياتها وإبراز وجهها المشرق، مشيراً إلى أن الورشة تستهدف تعزيز الهوية الثقافية وصقل المواهب الأدبية والشعرية للنشء والشباب، وتنمية الخيال والقدرات الإبداعية لديهم.
وأضاف أن هذه المبادرة تعتبر إضافة نوعية للجهود المبذولة على المستوى الوطني للاعتناء باللغة العربية، وتعزيز مكانتها وسط الشباب، باعتبارها الوعاء الناقل للحضارة، والوسيلة لإبراز التراث والمخزون الثقافي الإماراتي، والتعريف بقيمه ومكنوناته الأصيلة.