دينا فؤاد "تريند" على "جوجل" بسبب حكيم باشا
تاريخ النشر: 19th, March 2025 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
حجزت الفنانة دينا فؤاد مكانا لها في قائمة “التريند" على محرك البحث ”جوجل" وذلك بسبب تصاعد الأحداث في مسلسل "حكيم باشا" إذ اكتشف الجمهور أنها تريد أموال زوجها الذي يجسد شخصيته مصطفى شعبان، وأنها في بداية الحلقات كانت تخدعه، لكن تبين فيما بعد أنها تريد أمواله لكي تعيش حياة ميسورة.
وضمن أحداث الحلقة الثامنة عشرة، من مسلسل “حكيم باشا” حديث "غزل" التي تجسدها دينا فؤاد، مع "برنسة" التي تجسدها سهر الصايغ، وقالت لها أنها لا تريد ترك المال وحق ابنها، ولكن "برنسة" قالت لها أن كبيرهم "حكيم" هو الذي قال أنه لا يريد المال.
مسلسل "حكيم باشا" يقوم ببطولته مصطفى شعبان، دينا فؤاد، سهر الصايغ، رياض الخولي، سلوى خطاب، أحمد فؤاد سليم، أحمد صيام، فتوح أحمد، والعمل من تأليف محمد الشواف وإخراج أحمد خالد أمين، ويعرض على شبكة قناتي “الحياة” و"cbc".
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: دينا فؤاد تريند جوجل بسبب حكيم باشا دینا فؤاد حکیم باشا
إقرأ أيضاً:
ماكرون وزوجته يرفعان دعوى ضد إعلامية أمريكية بسبب جنس بريجيت
رفع الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون وزوجته بريجيت دعوى قضائية في الولايات المتحدة الأمريكية، ضد مقدمة برامج زعمت أن بريجيت قد تكون رجلا.
وقالت الدعوى المرفوعة أمام المحكمة العليا في ولاية ديلاوير أن مقدمة برامج صوتية تدعى كانديس أوينز، بثت حملة تشهيرٍ متواصلة ضد عائلة ماكرون على مدار عام.
وقال محامي عائلة ماكرون، توم كلير، لشبكة CNN، الأربعاء، إنهم طلبوا من أوينز التوقف عن ترديد تلك المزاعم لمدة عام تقريبًا، ورفعوا الدعوى القضائية "كملاذ أخير" بعد رفضها.
وتزعم الدعوى القضائية أن أوينز كانت أول من قدّم هذه الادعاءات التي لا أساس لها إلى وسائل الإعلام الأمريكية والجمهور الدولي، بهدف الترويج لمنصاتها واكتساب الشهرة.
وكانت بريجيت ماكرون، طعنت قبل حوالي أسبوعين على حكم صدر عن محكمة استئناف في باريس بتبرئة امرأتين روّجتا عبر الإنترنت لشائعة أنها متحولة جنسيا، على ما قال محاميها لوكالة فرانس برس.
وأوضح المحامي جان إينوشي أن شقيق بريجيت ماكرون تقدم أيضا بطعن أمام محكمة التمييز.
وانتشر الخبر الكاذب عن بريجيت ماكرون على نطاق واسع وصولا حتى الولايات المتحدة. وتمت تبرئة المتهمتين ناتاشا راي وأماندين روا في 18 تهمة وجهتها لهما بريجيت ماكرون وشقيقها.
في أيلول/ سبتمبر الماضي، دانت محكمة ابتدائية ناتاشا ري وأماندين روا وحُكم عليهما بغرامة مع وقف التنفيذ قدرها 500 يورو، بالإضافة إلى أمرهما بدفع تعويضات إجمالية قدرها 8000 يورو لبريجيت ماكرون و5000 يورو لشقيقها جان ميشال ترونيو، وكلاهما كان طرفا مدنيا في المحاكمة.
في قلب هذه القضية قصة خبر كاذب ينتشر بانتظام على وسائل التواصل الاجتماعي منذ انتخاب إيمانويل ماكرون رئيسا للبلاد لولاية أولى في 2017، يزعم أن بريجيت ماكرون، واسمها عند الولادة بريجيت ترونيو، لم تكن موجودة قط، بل إن شقيقها جان ميشال اتخذ هذه الهوية بعد تغيير جنسه.
ساهمت المرأتان بشكل كبير في الترويج لهذه الرواية عام 2021 من خلال "مقابلة" مطولة استمرت لأكثر من أربع ساعات.
وأجرت أماندين روا مقابلة مع ناتاشا راي، وهي "صحافية مستقلة عصامية" على قناتها على يوتيوب، حول اكتشاف هذا "الخدعة" و"الاحتيال" و"كذبة الدولة".
في المقابلة التي بُثّت على يوتيوب، شاركت المرأتان صورا لبريجيت ماكرون وعائلتها، وتحدثتا عن العمليات الجراحية التي يُزعم أنها خضعت لها، وادعتا أنها ليست والدة أطفالها الثلاثة، وقدمتا معلومات شخصية عن شقيقها.
ووصلت هذه المعلومات الكاذبة أخيرا إلى الولايات المتحدة، حيث انتشرت على نطاق واسع في أوساط اليمين المتطرف خلال الحملة الرئاسية.
وقد استُهدفت العديد من السياسيات حول العالم بأخبار كاذبة معادية للمتحولين جنسيا، بينهن السيدة الأولى السابقة ميشيل أوباما، ونائبة الرئيس السابقة كامالا هاريس، ورئيسة وزراء نيوزيلندا السابقة جاسيندا أرديرن.