القبض على “هاكر” آسيوي أرسل روابط احتيالية لهواتف الأردنيين
تاريخ النشر: 24th, March 2025 GMT
#سواليف
وحدة #الأمن_السيبراني / الأمن الوقائي تمكّنت من تتبع هوية الشخص بعد تحديده ألقي القبض على #الشخص_الآسيوي الذي تبيّن بأنّه يعمل مخترقاً (هكراً) ومحتالاً إلكترونياً داخل شقّة في #شمال_العاصمة قال الناطق الإعلامي باسم مديرية الأمن العام إنّه على إثر مجموعة #الرسائل_الوهمية التي وصلت على هواتف المواطنين أمس وكانت مروّسة باسم الشرطة الأردنية وتدعوهم للدخول على الرابط المرفق لسحب سجل مخالفات السير تجنباً لتفاقمها فقد شكّل فريق تحقيقي من الأمن الوقائي/ ووحدة الأمن السيبراني ووحدة #الجرائم_الإلكترونية بمتابعة التحقيق في القضية.
وأكّد الناطق الإعلامي أنّ فريق التحقيق الفني تمكن من حجب الرابط الاحتيالي فيما قادتهم التحقيقات إلى أنّ الشخص المخترق قام بنشر وإرسال تلك الرسائل من داخل المملكة.
مشيراً إلى أنه على الفور جرى وبالطرق الفنّية تتبع مرسل تلك الرسائل وتحديد مكان وجوده في إحدى الشقق شمال العاصمة ومداهمته وإلقاء القبض عليه، وتبيّن أنه آسيوي الجنسية وضُبط بحوزته بعد تفتيش الشقة على مجموعة كبيرة من #شرائح_الهواتف والبطاقات الممغنطة وماكينات قارئة للبطاقات الممغنطة وأجهزة حاسوب محمول وغيرها، وبوشرت التحقيقات.
مقالات ذات صلة ارتفاع حصيلة الشهداء في غزة إلى 50 ألفاً و 82 شهيدا 2025/03/24المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف الأمن السيبراني شمال العاصمة الرسائل الوهمية الجرائم الإلكترونية شرائح الهواتف
إقرأ أيضاً:
“الجامعة العربية” تُذكِّر “تأسيس” ببيان مجلس الأمن 5 مارس 2025
متابعات ـ تاق برس- أدانت جامعة الدول العربية إعلان ائتلاف “تأسيس”المرتبط قوات الدعم السريع، تشكيل حكومة موازية في مدينة نيالا وتسمية حكام لعدد من الأقاليم في تحدٍ صارخ لارادة الشعب السوداني، ومحاولة لفرض أمر واقع بالقوة العسكرية دون اكتراث بما يمكن أن تؤديه هذه الخطوة من تعقيد أي أمل في حل سياسي شامل للأزمة السودانية وزيادة دوامات العنف والتشريد التي يعاني منها ملايين الأبرياء من الشعب السوداني.
وأكدت الجامعة العربية على الرفض القاطع لتشكيل أية حكومات أو إدارات موازية من خارج الإطار الدستوري والقانوني للدولة السودانية، محذرةً من التمادي في خطط إضعاف مؤسسات الدولة السودانية واحلال الفوضى محل القانون، وقوة السلاح محل الإرادة الشعبية في محاولة لتقسيم السودان وتحويل البلاد إلى كانتونات متناحرة، بما ينذر بعواقب وخيمة على السلم والاستقرار والأمن الإقليميين.
وشددت الامانة العامة على ضرورة الاحترام الكامل لقرارات الشرعية الدولية وفي طليعتها قرار مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة رقم 2736 بتاريخ 13 /6/2024 الذي طالب قوات الدعم السريع بوقف حصار الفاشر، والتنفيذ الكامل لاتفاق جدة الموقع في 2023 بشأن حماية المدنيين في السودان والسماح بوصول المساعدات الإنسانية، واستذكرت الجامعة العربية بيان مجلس الأمن في 5 مارس 2025 الذي رفض إنشاء سلطة حاكمة موازية في السودان لما سيؤديه من تفاقم للصراع الدائر في السودان، وتفتيت البلاد، وتفاقم الوضع الإنساني المتردي أصلاً.
ودعت الامانة الأطراف السودانية التي تقف وراء إنشاء هذه الحكومة الموازية غير الشرعية إلى وقف أي خطوات أحادية تزيد من تفكك الدولة السودانية تحت أي حجج، والالتزام الفوري بوقف الأعمال العدائية حسب اتفاق جدة، واحترام القانون الدولي الإنساني بما يمكن من تسهيل نفاذ المساعدات الإنسانية إلى المتضررين من النزاع، وتسهيل جهود الحوار السياسي بين الأطراف المدنية برعاية الوساطات الإقليمية والدولية.
السودانجامعة الدول العربيةحكومة تأسيس