أغرب قضايا محكمة الأسرة.. 12 عاما زواج دمرتهم الجارة الجديدة
تاريخ النشر: 25th, March 2025 GMT
تزوج وطردني من منزلي ورفض رعاية أبنائه، وباع منقولاتي دون إذن كتابي مني، وسرق مصوغات بقيمة 1.1مليون جنيه خاصة بي ورثتها عن والدتي، بعد وقوعه في غرام جارتي التي حرضتني عليه في البداية وبعدها أوقعته في حبها.
تلك واحدة من ألاف القصص التي تبدأ بسبب خلاف بسيط وتنتهي بتبادل الزوجين عشرات الدعاوي أمام محكمة الأسرة وأحيانا يترتب علي تلك المناوشات بين الزوج وزوجته -الانفصال-، وهو ما نرصده خلال سلسلة (أغرب قضايا محكمة الأسرة) .
وتابعت الزوجة بدعواها أمام محكمة الأسرة بالقاهرة الجديدة:"عشت مع زوجى12 سنة رغم تضيقه علي، كان ميسور الحال وعندما نشبت بيننا الخلافات حرم أولاده من حقوقهم ونفقاتهم، لتبدأ معاناتي مع الضرب والإساءة بعد أن قرر الزواج من جارتي، لأدفع الثمن غاليا بعد أن استولي على حقوقي من نفقات ومنقولاتي ومصوغاتي وطردني من مسكن الحضانة".
وأضافت: "رفض تطليقى وتركنى معلقة، فلم أجد سبيلا آخر أمامى للخلاص منه سوى اللجوء إلى القانون، وطرقت أبواب محكمة الأسرة، وأقمت ضده دعوى طالبت فيها بتطليقى بعد أن خان عشرتى وجرح كرامتى بعد كل هذه السنوات التى قضيتها مخلصة له".
مشاركة
المصدر: اليوم السابع
كلمات دلالية: خلافات أسرية العنف الأسري محكمة الأسرة دعوي نفقة حبس الزوج أخبار الحوادث محکمة الأسرة
إقرأ أيضاً:
صحيفة إسرائيلية: تركيا أصبحت القوة الجديدة التي تُقلق إسرائيل في الشرق الأوسط!
في ظل تغيّر موازين القوى في الشرق الأوسط، لم يعد بإمكان الإعلام الإسرائيلي تجاهل صعود تركيا، حيث نشرت صحيفة The Jerusalem Post تقريرًا وصفت فيه تركيا بأنها أصبحت “قوة عثمانية جديدة” في المنطقة، ولعبت دورًا محوريًا في تشكيل المشهد الإقليمي.
وأفادت الصحيفة، وهي من أبرز وسائل الإعلام في إسرائيل، بأن تركيا بقيادة الرئيس رجب طيب أردوغان أصبحت عنصر توازن رئيسي في الشرق الأوسط، ليس فقط من خلال تحركاتها العسكرية والدبلوماسية، بل أيضًا عبر تحالفاتها الاستراتيجية.
تركيا لاعب حاسم في ملفات إقليمية
وأشار التحليل إلى الدور البارز الذي تلعبه تركيا في ملفات حيوية مثل سوريا، غزة، قطر، وشرق المتوسط، مؤكّدًا أن “السياسة التي ينتهجها أردوغان جعلت من تركيا صانعة للقرارات الإقليمية”.
وفي التحليل الذي كتبه “جوناثان سباير”، تم تسليط الضوء على خطوات تركيا الأخيرة في السياسة الخارجية، حيث ورد في التقرير:
“أردوغان يضع تركيا في موقع المنافس الرئيسي لإسرائيل في الشرق الأوسط”. كما تم اعتبار استضافة “أحمد الشرع” في إسطنبول دلالة رمزية على استئناف العلاقات مع سوريا.
تقارب لافت مع سوريا
وتم تخصيص مساحة واسعة في التقرير للقاء الذي جمع بين أردوغان و الرئيس السوري أحمد الشرع في قصر دولمة بهتشه، حيث أشار التحليل إلى أنها الزيارة الثالثة للشرع إلى تركيا. وأضاف: “شكر الشرع أردوغان على دعمه لرفع العقوبات الدولية المفروضة على سوريا”.
تنتهي المهلة في 31 يوليو 2025: غرامة كبيرة تنتظر من لم يُجدد…
السبت 31 مايو 2025وبحسب The Jerusalem Post، فإن تركيا تطمح إلى تطوير علاقاتها مع النظام السوري بهدف إنشاء بنية تحتية عسكرية مشتركة. حيث جاء في التقرير:
“تركيا تبدو عازمة على التعاون مع النظام الجديد لبناء بنية عسكرية داخل سوريا”.