السعودية تدعو لتحري رؤية هلال شوال السبت
تاريخ النشر: 27th, March 2025 GMT
وجهت المحكمة العليا في المملكة العربية السعودية، عموم المسلمين في جميع أنحاء البلاد، إلى تحري رؤية هلال شهر شوال، مساء يوم السبت المقبل.
ودعت المحكمة العليا، في بيان لها، ممن يرى الهلال بالعين المجردة أو بواسطة المناظير، إبلاغ أقرب محكمة إليه، وتسجيل شهادته إليها، أو الاتصال بأقرب مركز لمساعدته في الوصول إلى أقرب محكمة.
وعبرت المحكمة، عن أملها بمن لديه القدرة على الترائي الاهتمام بالأمر، والانضمام إلى اللجان المشكلة في المناطق لهذا الغرض، واحتساب الأجر والثواب بالمشاركة فيه، لما فيه من التعاون على البر والتقوى، والنفع لعموم المسلمين.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: السعودية المحكمة العليا هلال شهر شــــوال شهـــر شــــوال يوم السبت المزيد
إقرأ أيضاً:
المحكمة العليا تدعو إلى تحري رؤية هلال شهر ذي الحجة مساء يوم الثلاثاء التاسع والعشرين من شهر ذي القعدة لهذا العام 1446
دعت المحكمة العليا عموم المسلمين في جميع أنحاء المملكة إلى تحري رؤية هلال شهر ذي الحجة مساء يوم الثلاثاء التاسع والعشرين من شهر ذي القعدة لهذا العام 1446هـ.
جاء ذلك في بيان للمحكمة العليا فيما يلي نصه: ــ
الحمدلله رب العالمين، والصلاة والسلام على نبينا محمد، وعلى آله وصحبهِ أجمعين، وبعد:
فنظرًا لما تضمنه قرار المحكمة العليا رقم ( 194 / هـ ) وتاريخ 29 / 10 / 1446هـ أن يوم الثلاثاء 1 / 11 / 1446هـ ـ حسب تقويم أم القرى ـ الموافق 29 / 4 / 2025م، هو غرة شهر ذي القعدة لعام 1446هـ؛ فإن المحكمة العليا تُرغِب إلى عموم المسلمين في جميع أنحاء المملكة تحرّي رؤية هلال شهر ذي الحجة مساء يوم الثلاثاء 29 / 11 / 1446هـ ـ حسب تقويم أم القرى ـ الموافق 27 / 5 / 2025م.
وترجو المحكمة العليا ممّن يراه بالعين المجرّدة، أو بواسطة المناظير؛ إبلاغ أقرب محكمة إليه وتسجيل شهادته إليها، أو الاتصال بأقرب مركزٍ؛ لمساعدته في الوصول إلى أقرب محكمة.
أخبار قد تهمك الديوان الملكي : المحكمة العليا تقرر أن يوم غدٍ الأحد هو يوم عيد الفطر المبارك لهذا العام 1446هـ 29 مارس 2025 - 6:48 مساءً عاجل.. الديوان الملكي: المحكمة العليا تقرر غدا السبت أول أيام شهر رمضان 28 فبراير 2025 - 6:12 مساءًوتأمل المحكمةُ العليا ممّن لديه القدرة على الترائي الاهتمامَ بهذا الأمر، والانضمام إلى اللجان المشكلة في المناطق لهذا الغرض، واحتساب الأجر والثواب بالمشاركة؛ لما فيه من التعاون على البرّ والتقوى، والنفع لعموم المسلمين.
والله الموفق، وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى آله وأصحابه أجمعين.