انتبه.. 7 نصائح يجب اتباعها في العيد للحفاظ على صحتك
تاريخ النشر: 29th, March 2025 GMT
مع انتهاء شهر رمضان المبارك، وبداية عيد الفطر يبدأ العديد من الأشخاص بتناول الطعام بكميات كبيرة، وتناول مشروبات كثيرة أيضا، مما يسبب العديد من الأضرار على الصحة.
- تعويد المعدة تدريجيا على استقبال الطعام من خلال البدء بكميات صغيرة من الطعام وتغيير حجم الوجبات المتناولة لتجنب إرباك الجهاز الهضمي.
- تأكد من تناول وجبة إفطار خفيفة في الصباح الباكر وتجنب تناول وجبة إفطار ثقيلة.
- تجنب الإفراط في تناول الأطعمة الدهنية مثل: المقالي والبقوليات حتى تستعيد المعدة عملها الطبيعي بعد الصيام.
- عند تناول وجبة دسمة في أيام العيد، ينصح بأن تكون وجبة العشاء خفيفة، مثل كوب من الحليب مع تفاحة أو طبق من السلطة، لتجنب عسر الهضم.
- شرب النعناع الدافئ أو الزنجبيل مع الليمون بعد تناول الطعام يساعد على تهدئة المعدة وتخفيف تقلصات المعدة.
- تجنب الإفراط في تناول الحلويات صباح العيد، مثل الكعك والبسكويت والبيتيفور، فهذه الأطعمة تحتوي على نسبة عالية جداً من السكر والدهون، وتناولها بكميات كبيرة يؤدي إلى إرباك في الجهاز الهضمي.
- الاعتدال في شرب القهوة حتى لا تزيد من حموضة المعدة وتسبب اضطرابات معوية.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الكحك عيد الفطر أضرار الإفراط في تناول الطعام أضرار الكافيين المزيد
إقرأ أيضاً:
العامل الرئيسي لتطور سرطان المعدة
#سواليف
يشير العلماء إلى أن نحو 15.6 مليون شخص وُلدوا بين عامي 2008 و2017 قد يصابون بسرطان المعدة خلال حياتهم، بسبب الإصابة بعدوى بكتيريا الملوية البوابية (جرثومة المعدة).
تشير مجلة Nature Medicine إلى أن بكتيريا الملوية البوابية (Helicobacter pylori) تُعتبر من أكثر مسببات الأمراض انتشارا في العالم. تعيش هذه البكتيريا في المعدة وتتسبب في التهاب مزمن في الغشاء المخاطي، مما يؤدي غالبا إلى #تغيرات_سرطانية. ويؤكد #العلماء أن هذه البكتيريا تمثل العامل الرئيسي المسبب لخطر الإصابة بسرطان المعدة في الوقت الحالي.
وبحسب الإحصائيات، لا يزال سرطان المعدة من بين أكثر خمسة أنواع أورام فتكا، ومن المتوقع أن يزداد عدد الإصابات بشكل كبير خلال العقود القادمة، لا سيما في قارتي آسيا وإفريقيا. ويتوقع تسجيل حوالي 6.5 مليون حالة إصابة مستقبلا في الهند والصين وحدهما.
مقالات ذات صلةوقد وضع الباحثون نموذجا لسيناريو يشمل الكشف الشامل عن بكتيريا الملوية البوابية وعلاجها، وخلصوا إلى أن هذه الاستراتيجية الوقائية يمكن أن تمنع ما يصل إلى 75% من حالات سرطان المعدة.
ويؤكد الباحثون أن الحجم الحقيقي للمشكلة قد يكون أكبر من المسجل، نظرا لنقص سجلات السرطان في البلدان منخفضة الموارد. لذا يدعون إلى زيادة الاستثمار في برامج تشخيص بكتيريا الملوية البوابية والقضاء عليها كخطوة أساسية للحد من عبء #سرطان_المعدة عالميا.