جرائم العدوان الأمريكي السعودي الإماراتي في مثل هذا اليوم 30 مارس
تاريخ النشر: 30th, March 2025 GMT
يمانيون/ تقارير في مثل هذا اليوم 30 مارس ارتكب طيران العدوان الأمريكي السعودي الإماراتي جرائم حرب بحق الشعب اليمني راح ضحيتها عشرات المدنيين.
ففي 30 مارس عام 2015م، استشهد 40 مدنياً وأصيب 250 جلهم نساء وأطفال في غارات شنها طيران العدوان على مخيمات النازحين في المزرق بمديرية حرض في محافظة حجة.
وفي 30 مارس عام 2016م، أصيب خمسة مواطنين في سلسلة غارات شنها طيران العدوان على أحياء سكنية في شارع الستين شمالي مدينة تعز أدت أيضاً إلى تضرر عشرات المنازل والمرافق العامة والطرق.
كما شن الطيران سلسلة غارات على منطقتي الضباب والربيعي والطريق العام في مفرقة الذكرة وأربع غارات على مدينة ذُوباب في تعز، فيما أحرق مرتزقة العدوان شركة الآمال للطرق والجسور في مدينة النور بالمحافظة.
واستهدف الطيران المُعادي الوهبية وناطع في محافظة البيضاء، وشن غارتين على مديريتي المتون والمصلوب في محافظة الجوف وغارة على مديرية القبيطة في لحج ، وغارتين على منطقة الصباحة بمديرية بني مطر في محافظة صنعاء وألقى قنابل ضوئية على مديرية ميدي في حجة.
وفي 30 مارس عام 2017م، استشهد ثلاثة مواطنين وامرأة بقصف مدفعي سعودي استهدف سوق الرقو بمديرية منبه الحدودية في محافظة صعدة، فيما شن الطيران غارة على آل حباجر بمديرية سحار.
واستشهد مواطن وأصيب آخر بغارة لطيران العدوان استهدفت مفرق المخا بمديرية موزع في محافظة تعز، كما شن ست غارات جنوب العمري وحوزان في مديرية ذوباب.
وشن طيران العدوان ثلاث غارات على مزارع المواطنين في وادي الخارد بمديرية المطمة في محافظة الجوف، وغارة على منطقة المطار بمديرية صرواح في محافظة مأرب.
وفي 30 مارس عام 2018م، استشهد مزارع في غارتين لطيران العدوان على مزرعة بمديرية التحيتا في محافظة الحديدة، كما شن غارتين على مزرعة مواطن في مديرية الجراحي، وتسع غارات على مديريتي الزهرة والقناوص.
واستشهد ثلاثة مواطنين بينهم امرأة وطفل جراء استهداف طيران العدوان لمنزلهم في منطقة غافرة بمديرية الظاهر في محافظة صعدة، بينما استشهدت امرأة بغارة على منطقة المقاش القريبة من مدينة صعدة، كما استشهد مواطن جراء غارة استهدفت منطقة طلان بمديرية حيدان.
وأصيب ستة مواطنين إثر ست غارات شنها طيران العدوان على مديرية باقم، كما أصيب طفل وتضرر منزل في غارة على سوار الأسفل في منطقة بني معين بمديرية رازح.
وشن طيران العدوان في المحافظة نفسها غارة على منطقة القد بمديرية رازح، وغارة على منطقة العشة في مديرية سحار، وغارة على منطقة الصوح بمديرية كتاف، واستهدف بثلاث غارات منطقتي علاف وآل عمار والمشتل الزراعي في صعدة، فيما استهدف قصف صاروخي ومدفعي سعودي مناطق متفرقة من مديريات منبه ورازح وشدا الحدودية.
واستهدف طيران العدوان بسبع غارات مديرية بني قيس وبعشر غارات مديريتي حرض وميدي في محافظة حجة، وشن غارة على مديرية المصلوب في محافظة الجوف.
وفي 30 مارس عام 2019، استشهد مواطنان وأصيب ثالث جراء غارة شنها طيران العدوان على منزل مواطن في قرية الظهر بني حسن بمديرية عبس في محافظة حجة.
وشن الطيران المعادي تسع غارات على مناطق متفرقة بمديرية نهم في محافظة صنعاء، خلفت أضراراً في منازل ومزارع المواطنين.
وفي 30 مارس عام 2020م، استشهد أحد مربي الخيول وأصيب اثنان، ونفق 70 خيلا عربيا أصيلا وأصيب 30 خيلاً، جراء ست غارات لطيران العدوان استهدفت اسطبلات الخيول بالكلية الحربية في أمانة العاصمة.
شن طيران العدوان 13 غارة على مناطق عطان والنهدين وقاعدة الديلمي والحفا وتبة التلفزيون بالأمانة، وغارتين على منطقة جربان بمديرية سنحان في محافظة صنعاء.
وفي محافظة صعدة أصيب رجل وطفل بنيران الجيش السعودي في إحدى القرى بمديرية رازح وتعرضت قرى في المديرية نفسها لقصف صاروخي ومدفعي، في حين شن طيران العدوان غارة على معسكر محور صعدة شمال المدينة، وغارتين على منطقة الحصامة بمديرية الظاهر، وغارتين على منطقة الرزامات في مديرية الصفراء.
طيران العدوان شن غارتين على مديرية حرف سفيان في محافظة عمران، وسبع غارات على مدينة الحزم في محافظة الجوف، وست غارات على مديرية مجزر في محافظة مأرب.
وفي محافظة الحديدة شن طيران العدوان ثلاث غارات على مدينة المنصري بمديرية الحالي، وأربع غارات شمال غرب مدينة الشعب، وغارتين على الحجر الصحي في الصليف، وغارتين شمال منطقة الجاح بمديرية بيت الفقيه، واستهدف بثلاث غارات آبار المياه في جزيرة كمران، وبغارة أبراج الاتصالات في الجزيرة، فيما استهدف قصف مدفعي للمرتزقة أماكن متفرقة في منطقة كيلو 16 وقرية الدحفش بأطراف مدينة الدريهمي ومنازل ومزارع المواطنين في قرية الشجن.
وفي 30 مارس عام 2021م استشهد مواطن إثر إطلاق مرتزقة العدوان النار على منزله بمديرية التحيتا في محافظة الحديدة، كما أصيب مواطن نتيجة قصف مدفعي للمرتزقة على منطقة البغيل شمال مديرية حيس.
وشن طيران العدوان أربع غارات على مديرية حرض في محافظة حجة، و17 غارة على مديرية صرواح، وأربع غارات على مديرية مدغل في محافظة مأرب.
وفي 30 مارس عام 2022م، أصيب خمسة مواطنين إثر قصف صاروخي ومدفعي سعودي على مديرية شدا في محافظة صعدة، في حين استهدف المرتزقة بالقصف الصاروخي منطقة الصوح وباقم ومربع رمدان ومربع مصاعب والمزارق وباب الرماح وكتاف.
وشن الطيران الاستطلاعي للعدوان ثلاث غارات على منطقة الحد في محافظة لحج.
واستهدف مرتزقة العدوان بقصف صاروخي مناطق اللجمة والعكد وهيلان بمحافظة مأرب، وبني حسن في حجة، وقصفوا بالمدفعية البلق الشرقي والعكد وذنة ورغوان والكسارة في مأرب، وغربي حرض بمحافظة حجة، والجدافر واللبنات والريان والعلم في محافظة الجوف، والضباب في تعز، وموقع عقيل وقرية ثيلة في لحج.
وفي 30 مارس 2023، شن الطيران التجسسي خمس غارات على مديرية مقبنة في تعز، ومديرية حيس في محافظة الحديدة، وقصف المرتزقة بـ 13 قذيفة مدفعية، وبالأعيرة النارية المختلفة مناطق متفرقة في المحافظة.
المصدر: يمانيون
كلمات دلالية: شنها طیران العدوان على وغارتین على منطقة فی محافظة الحدیدة شن طیران العدوان غارات على مدیریة فی محافظة الجوف غارة على منطقة فی محافظة صعدة فی محافظة حجة استشهد مواطن محافظة مأرب قصف صاروخی شن الطیران فی مدیریة وغارة على
إقرأ أيضاً:
عودة 6 صيادين بعد أشهر من الاختطاف في سجون العدوان السعودي
وخلال استقبالهم، أوضح مدير مركز الإنزال السمكي بالصليف، رامي مقشرة، أن الصيادين العائدين يمثّلون نموذجًا لمعاناة متصاعدة يتعرض لها الصيادون اليمنيون، سواء من قبل قوات العدوان السعودي أو مرتزقته في إريتريا، من خلال الاعتقال التعسفي، ومصادرة القوارب والممتلكات، وحرمانهم من مصدر رزقهم.
وأكد أن الهيئة العامة للمصائد السمكية في البحر الأحمر تدين هذه الممارسات الإجرامية بحق الصيادين العُزّل، داعيًا المنظمات الحقوقية والإنسانية الدولية إلى التدخل العاجل، وإلزام دول العدوان بوقف الاعتداءات، وحماية الصيادين، وضمان حقهم في ممارسة نشاطهم بأمان في المياه الإقليمية اليمنية.
ونوّه مدير مركز الإنزال السمكي بالصليف إلى أن هذه الحادثة ليست معزولة، بل تكررت بشكل ممنهج خلال السنوات الماضية، مما يهدد أمن وسلامة الصيادين اليمنيين، ويستنزف قدرتهم على الاستمرار في العمل، في ظل ظروف اقتصادية ومعيشية صعبة فرضها العدوان والحصار.
من جانبهم، أشار الصيادون إلى أنهم كانوا يمارسون نشاط الصيد في المياه الإقليمية اليمنية، بالقرب من جزيرة عقبان، على متن قارب صيد من نوع "جلبة"، لمدة خمسة أيام، وبعدد ثمانية صيادين، حين اعترضتهم دورية مسلحة تابعة للعدوان السعودي، وقامت باختطافهم تحت تهديد السلاح.
وأوضحوا أن الدورية، المكوّنة من 20 فردًا، اقتادتهم إلى سجون جزيرة فرسان، حيث تعرّضوا لربط الأيدي إلى الخلف، والتحقيق القاسي تحت التعذيب، وُجّهت إليهم خلاله اتهامات باطلة، قبل أن يتم نقلهم إلى سجون منطقة جيزان.
وبيّن الصيادون أن فترة احتجازهم في جزيرة فرسان استمرت سبعة أيام من التحقيق والمعاملة القاسية، قبل أن يتم استكمال سجنهم في جيزان، حيث عاشوا ظروفًا إنسانية صعبة، شملت التجويع، والحرمان من الرعاية الصحية، ومصادرة بعض ممتلكاتهم.
ولفتوا إلى أن السلطات السعودية أفرجت عن اثنين منهم برًّا لأسباب لم تُذكر، فيما تم إطلاق سراح الباقين بحرًا بعد أشهر من الاحتجاز التعسفي، دون تعويضهم عن خسائرهم أو إعادة ممتلكاتهم المصادرة.
وقبل مغادرتهم الصليف إلى مناطقهم، سلّم مدير المركز مبالغ نقدية مقدّمة من الهيئة العامة للمصائد السمكية في البحر الأحمر، لمساعدتهم على مواجهة تكاليف العودة، وتأمين بعض احتياجاتهم الأساسية، في بادرة إنسانية للتخفيف من معاناتهم.
وتُعد هذه الواقعة دليلًا جديدًا على حجم الانتهاكات التي تطال الصيادين اليمنيين في البحر الأحمر، الأمر الذي يتطلّب تحركًا دوليًا عاجلًا لحمايتهم، ومحاسبة الجهات المسؤولة عن هذه الجرائم التي تمثّل انتهاكًا صارخًا للقوانين والأعراف الدولية.
لجنة أمن محلية الخرطوم.. طوف أمني مشترك بالسوق المحلي والمركزي بقوة مشتركة من الشرطة وجهاز المخابرات والاستخبارات