بتجرد:
2025-08-02@18:07:09 GMT

وفاة الفنانة إيناس النجار بعد صراع مع المرض

تاريخ النشر: 31st, March 2025 GMT

وفاة الفنانة إيناس النجار بعد صراع مع المرض

متابعة بتجــرد: توفيت قبل قليل الفنانة إيناس النجار بعد صراع مع المرض، وأعلنت الخبر صديقتها الفنانة هايدي سليم، حيث كتبت عبر حسابها الشخصي على فيسبوك، قائلة: “بقلوب راضيه بقضاء الله أنعى صديقة 25 سنة الأخت العزيزة إيناس النجار، إنا لله وإنا إليه راجعوان، كل نفس ذائقه الموت”، مطالبة متابعيها بالدعاء لها بالرحمة.

يذكر أن إيناس النجار عانت من أزمة صحية مؤخراً وتدهورت حالتها فجأة، حتى دخلت في غيبوبة تامة بسبب إصابتها بتسمم الدم نتيجةً لانفجار المرارة وتم وضعها على أجهزة التنفس لإنقاذها، ولكنها لم تستجب للعلاج.

وكانت إيناس النجار قد شاركت في موسم دراما رمضان هذا العام، من خلال مسلسل “الحلانجي”، من بطولة محمد رجب ومحمود قابيل ومحمد لطفي.

main 2025-03-31Bitajarod

المصدر: بتجرد

كلمات دلالية: إیناس النجار

إقرأ أيضاً:

الأندية والفرق الأهلية.. صراع البقاء

أحمد السلماني

[email protected]

المشهد كان صارخًا وواضحًا في نهائي بطولة دوري الهواة "شجع فريقك" لمحافظتي جنوب وشمال الباطنة؛ مدرجات مكتظة، أهازيج لا تهدأ، وحضور جماهيري طاغٍ أعاد وهج كرة القدم إلى صورته الشعبية الحقيقية. مشهد يدعو للتأمل والدراسة، حين نقارنه بمباريات دوري عمانتل التي تعاني من مدرجات شبه فارغة، وكأنها تدور في عالم موازٍ بعيد عن نبض المجتمع. الفارق شاسع، والرسالة جلية: الناس تبحث عن الانتماء، والفرق الأهلية تمنحه بسخاء.

لكن خلف هذا الحضور المهيب، يطل سؤال مُقلق: ما معنى أن يجمد 27 ناديا نشاط فريقها الكروي الأول؟ الجواب مؤلم، إذ إن الأندية التي يفترض أن تكون قلب الحركة الرياضية والثقافية والاجتماعية، فقدت الكثير من دورها الطبيعي في خدمة المجتمع. هذا الدور انتقل تدريجيًا إلى الفرق الأهلية، التي باتت الأقرب إلى الناس، والأقدر على جذبهم، لأنها ببساطة منهم ولأجلهم.

الأندية اليوم، في كثير من الحالات، تعتاش على الفرق الأهلية، بينما تفرض عليها رسومًا مرتفعة للمشاركة في البطولات، من رسوم عضوية، واشتراكات، وتكاليف تسجيل لاعبين من خارج الولاية، وصولًا إلى الغرامات. هذا عكس المنطق الطبيعي، فالمفترض أن تتلقى الفرق الأهلية الدعم من الأندية والوزارة، لا أن تتحول إلى ممول لها.

إذا كنا نريد إصلاح الخلل، فلا بد من تمكين الفرق الأهلية لتصبح أندية هواة حقيقية، تمنح مساحات أرض مناسبة لتشييد بنيتها الأساسية، وتُفتح أمامها أبواب الاستثمار، مع دعم حكومي مباشر كتخفيض تعرفة الكهرباء ومنح تصاريح حفر آبار مياه لها، طالما أنها تقوم بالدور الذي يفترض أن تقوم به الأندية. في المقابل، يجب أن تتحول الأندية إلى كيانات متخصصة في رياضات معينة تتفوق فيها، وأن توفر مرافق مجتمعية حقيقية من صالات لياقة وملاعب ومكتبات وأحواض سباحة ومقاهٍ ومطاعم، وأن تكون الحاضنة المنظمة والداعمة للفرق.

الاستمرار بالوضع الراهن يعني تعميق أزمات الأندية، وإخراجها من نطاق الخدمة، وفقدان ما تبقى من الحاضنة المجتمعية التي كانت يومًا سر نجاحها. ما يحدث الآن غير صحي، وهو سبب رئيسي في معاناة الأندية وانحسار جماهيريتها.

ويبقى السؤال الذي يجب أن تجيب عليه الحكومة بوضوح وجرأة: هل الأندية في عُمان كيانات حكومية أم أهلية؟ الإجابة على هذا السؤال هي بوصلة الطريق نحو المستقبل. وإذا كانت الأندية تريد التطور والبقاء، فإن تحويلها إلى شركات أهلية قادرة على إدارة مواردها وضمان ديمومتها، لم يعد خيارًا ترفيهيًا، بل ضرورة وجودية.

رابط مختصر

مقالات مشابهة

  • الأندية والفرق الأهلية.. صراع البقاء
  • تعلن محكمة الحداء الابتدائية بأن الأخ/ عبدالله النجار تقدم إليها بطلب انحصار وراثة
  • التحريات الأولية تكشف مفاجأة في وفاة عم الفنانة أنغام
  • وفاة نجل حارس بايرن بعد صراع طويل مع المرض
  • أتعس يوم في حياتي.. هالة صدقي تحيي ذكرى وفاة والدتها
  • عبر صفحته الرسمية.. جاستن تيمبرليك يُعلن عن إصابته بمرض لايم
  • صراع المال الذي سيشكل مستقبل أوروبا
  • الحزن يسيطر على شريف منير في جنازة لطفي لبيب .. صور
  • مخاوف وتحذيرات من انتشار داء الفيالقة
  • إهمال هذا المرض يسبب فشل الكبد .. اعرف أسبابه وأعراضه